يقولون ان الرسول صلاوات ربى وسالمه عليه – قد اخطاء حين تكلم عن سبق ماء الرجل والمراءة فى تحديدجنس المولود- تعالى نشوف مع بعض – اليكم حديث السبق  نشرحه وبعدها حديث النزع والشبه

عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء حبر من أحبار اليهود فقال: السلام عليك يا محمد فدفعته دفعة كاد يصرع منها فقال: لم تدفعني؟ فقلت: ألا تقول يا رسول الله، فقال اليهودي: إنما ندعوه باسمه الذي سماه به أهله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي »، فقال اليهودي: جئت أسألك، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أينفعك شيء إن حدثتك؟ » قال: أسمع بأذني ، فنكت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معه، فقال: « سل » فقال اليهودي : أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « هم في الظلمة دون الجسر » قال: فمن أول الناس إجازة ؟ قال: « فقراء المهاجرين » قال اليهودي: فما تحفتهم حين يدخلون الجنة ؟ قال: « زيادة كبد النون »، قال: فما غذاؤهم على إثرها ؟ قال: « ينحر لهم ثور الجنة الذي كان يأكل من أطرافها » قال: فما شرابهم عليه؟ قال: « من عين فيها تسمى سلسبيلا » قال: صدقت ، قال: وجئت أسألك عن شيء لا يعلمه أحد من أهل الأرض إلا نبي أو رجل أو رجلان ، قال: « ينفعك إن حدثتك؟ » قال: أسمع بأذني ، قال: جئت أسألك عن الولد؟ قال: « ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر ، فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، انثا بإذن الله » ، قال اليهودي: لقد صدقت ، وإنك لنبي ، ثم انصرف فذهب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لقد سألني هذا عن الذي سألني عنه ، وما لي علم بشيء منه، حتى أتاني الله به » .

#الشبهة تقولالعلم الحديث اليوم يخبرنا أن المنيّ والبويضة معاً هما من يحددان الخواص الجينية للجنين ، وأن سبق ماء المرأة من عدم سبقه لا علاقة له نهائيّاً في تحديد جنس الجنين

تعالو نشوف التلبيس على الناس

و لكن تعالى الاول نعرف المقصود بماء الرجل والمراءة هل فعلا زى ما قالوا ام هو شىء اخر – هم يقولون-

المقصود بماء المرأة الافرازات المهبلية و أن المقصود بماء الرجل الحيوانات المنوية … وأن ماء الرجل قلوي ALKALINE وماء المرأه حمضي ACIDIC فإذا التقى الماءان و غلب ماء المرأه ماء الرجل كان الوسط حامضيا فتضعف حركه الحيوانات المنويه التي تحمل خصائص الذكوره و تنجح الحيوانات المنويه التي تحمل خصائص الانوثه في تلقيح البييضه فيكون المولود انثى والعكس صحيح ….

والكلام دا فى معظمه غلط ليه لان هناك حديث اخر بيقول

جئت أسألك عن الولد قال ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله وإذا علا مني المرأة مني الرجل آنثا بإذن الله

يبقى غلط ليه

1- : لان الحديث أقر بأن ماء المرأة أصفر رقيق …فحين أن الافرازات المهلبية التى تحدث أثناء الجماع ما هى الا أفرازات غليظة بيضاء أو شفافة والدليل :

الدليل الاول : هو دليل المشاهدة الحسية فكل رجل متزوج أو أمرأة بلغت سن الاحتلام تعلم جيدا أن الافرازات المهلبية التى تحدث أثناء الجماع بيضاء أو شفافة بل قد يختلط الامر عند الرجل أثناء المعاشرة الزوجية و يعتقد أن أفرازات أمراتة المهلبية ما هى الا منى منه .

الدليل الثانى : هو قول المتخصصين أن الافرازات المهبلية التى تحدث أثناء الجماع هى بيضاء أو شفافة http://www.tbeeb.net/a-650.htm

و أيضا يقر المتخصصين أن الافرازات التى تحدث أثناء الشهوة الجنسية هى أفرازات بيضاء :

THE TERM USED FOR WHITE DISCHARGE IN WOMEN DUE TO SEXUAL INTERCOURSE IS CALLED FEMALE “ORGASM” VAGINAL SECRETIONS, WHICH INCREASES DURING SEXUAL–

http://relationships.blurtit.com/107249/what-would-cause-a-thick-white-discharge-during-sex

السبب الثانى : هو أن هناك حديث أخر للنبى الامى جاء بلفظ “أذا سبق ماء الرجل ماء المرأة …الخ “…فهنا نجدأن هذا الحديث أستخدم لفظ سبق بدلا من “علا”.. كلمة سبق تعنى تقديم أو القُدْمةُ في الجَرْي وفي كل شيء..ويجب أنيكونا المتسبقان بدأو من مكان واحد ويتجهون لمكان واحد..

فما المقصود بماء الرجل والمراة كما فى الاحاديث

الحديث تحدث عن ثلاث أشياء وهم ما يلى: :

الاول :ماء الرجل ويقصد بها السائل المنوي….وقد يقول قائل وهل يصح أن يطلق عليه ماء ؟ أو لماذا وصف بأنه ماء ؟

الاجابة …..نعم وذلك أن نسبة الماء فى تكوين السائل المنوى كبيرة جدا تقدر بـ 92 % بل أن هناك مصادر أخرى تؤكد أن نسبة الماء فى السائل المنوى تقدر بحوالى 96 % وان عدد الحيوانات المنوية فيه لا تتعدى 2%و الباقى مواد أخرى ..

هل يوجد دليل علمى على ذلك ؟ …الجواب نعم أقرأ فى هذا المصدر هنا ما نصه:

SPEAKING OF ITS COMPOSITION, SEMEN IS ABOUT 96 PERCENT WATER, PLUS:
• SPERM, WHICH ACCOUNT FOR ABOUT 2 PERCENT OF EJACULATE VOLUME.
• FRUCTOSE, FRUIT SUGAR, WHICH NOURISHES SPERM.
• VITAMIN C, WHICH HELPS KEEP SPERM HEALTHY.

الثانى :ماء المرأة ويقصد به بويضة المرأة و ليس الافرازات المهبلية ….وذلك لان الحديث أقر أن ماء المرأةصفراء رقيقة و هى خصائص لا تتفق مع خصائص الافرازات المهبلية التى تحدثنا عنها سابقا …..قد يقول قائل هل خصائص البويصة تتفق مع الخصائص التى ذكرها الحديث عن ماء المرأة ؟

الاجابة نعم …وذلك لانه يتدفق من حويصلة جراف بالمبيض ماء يحمل البويضة وهو أصفر اللون ..وان البويضة ذاتها تتكون أساسا من الماء وايضا أصفر اللون..وهى محاطة بطبقة سميكة من الخلايا ” الجريبية” الصفراء اللون …ورقيقة حتى يستطيع الحيوان المنوى خرقها

هل يوجد دليل علمى على ذلك ؟ ….نعم يوجد أقرأ يا عزيزى الفاضل النصوص التالية التى تؤكد أن بويضة المرأة تتكون من المياه

-A WOMAN’S EGG IS A SINGLE CELL – THE LARGEST IN THE HUMAN BODY – COMPOSED PRIMARILY OF WATER

الترجمة :
بويضة المرأه عبارة عن خلية واحده -أكبر ما فى جسم الانسان – تتكون أساسا من الماء

المصدر / هنا

وأيضا من مصدر أخر جاء فيه

THE HUMAN EGG IS THE LARGEST CELL IN THE BODY AND IS COMPOSED MOSTLY OF WATER,

الترجمة :

البويضة البشرية هى أكبر خلية فى الجسم و تتكون فى معظمها من الماء
المصدر / هنا

http://www.businesswire.com/news/home/20120410006277/en/Medical-Milestone-Achieved-Successful-Pregnancy-North-Texas

أما بالنسبة للون البويضة فأنظرو جميعا أيها السادة الى الصورة التالية ..وهى صورة حقيقية لبويضة أمرأة أثناء خروجها من المبيض ..وأنظروا الى لونها:

article-1025956-0194442C00000578-160_468x480

http://www.dailymail.co.uk/health/article-1025956/Pictured-The-moment-human-egg-emerged-ovary.html

ومن هنا نجد أن الصفات التى أطلقها الرسول على ماء المرأة تنطبق تماما على البويضة …

الثالث : منى الرجل و منى المرأة …أستخدم الحديث أن لفظ “منى الرجل “و منى المرأة لتحديد جنس الجنين بدلا من لفظ “ماء”…أذن المقصود من منى الرجل و منى المرأة هى الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة و الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الانوثة ….وما يدعم رأى هو أن هناك حديث أخر للرسول صلى الله عليه وسلم قال فية …”أذا سبق ماء الرجل ماء الانثى أذكرت بأذن الله …الخ …و طالما أن الحديث أستخدم لفظ سبق فمعنى ذلك أن هذا الماء جاء من مصدر واحد ومتجهين الى مصدر واحد وهو البويضة ….وطبعا معلوما علميا أنه أذا سبق الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة فى تلقيح البوبضة كانت المولود ذكر و العكس هو الصحيح ..

حديث النزع اوالشبه –

وَأَمَّا الْوَلَدُ فَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ نَزَعَ الْوَلَدَ ، وَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الْمَرْأَةِ مَاءَ الرَّجُلِ نَزَعَتِ الْوَلَدَ

إِنَّ مَاءَ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أَبْيَضُ ، وَمَاءَ الْمَرْأَةِ رَقِيقٌ أَصْفَرُ ، فَمِنْ أَيِّهِمَا عَلَا ، أَوْ سَبَقَ يَكُونُ مِنْهُ الشَّبَهُ

هنا نبهنا من لا ينطق عن الهوى أن إفرازات الجنسين مختلفين بمقدار ما يُلاحظ أهل ذاك الزمن و أنه إختلاف محسوب في عملية سبق و تنافس في عملية تحديد جنس المولود و صفاته و شبهه مشتركة بين الأبوين أيضا …

و فِعلا هذا ما أثبتته الأبحاث العلمية و لازالت تقيم فيه دراسات حول إفرازات المرأة ذات الطبيعية الحامضية و التي تدخل في عملية ” حرب كيميائية ” مع ماء الرجل ذو الطبيعة القاعدية لذلك نجد أن عدداً قليلاً من النطاف الأبوية هو من ينجح للوصول للبويضة ..لكن المُفاجأة ! هو ما وُجد حديثاً أنه كلما زادت حمضية إفرازات الأم و ضعُفت قاعدية ماء الرجل —> كلما ستؤثر بشكل أكبر على النطاف الذكرية Y فتضعفها و تفتك بها في الوقت الذي تُعطي فيه الأسبقية للنطاف الأنثوية X لتربح السباق لأنه في الأساس هناك فرق بين النطاف الذكرية Y و الأنثوية X و أيضا إختلاف إزاء فعاليتهما داخل إفرازات المرأة ..

” ماء المرأة ” أو إفرازات المرأة —> التي تلعب دورا في الإختيار و تفضيل و تحديد جنس على آخر و بالتالي إعطاء أسبقية بناءً عن مكوناتها المختلفة لمكونات إفرازات الرجل و التي هي في الطبيعة ملائمة أكثر للنطاف الأنثوية X

يجب أولا ذكر هذه الإختلافات بين النطاف الذكرية و الأنثوية :

هناك أولا إختلاف في الحجم فالذكرية أصغر حجما من الأنثوية ٪ 2٫3 أساسا الكروموزوم Y أصغر من الكروموزوم X لدرجة النصف و لو أن المادة الوراثية تكون منكمشة بشدة و متقلصة محمية في نوى الحيوانات المنوية و أيضا لها رؤوس صغيرة Y و هي الأسرع في الحركة و السباق مقارنة بالنطاف الأنثوية X لكن لها مدة حياة أقل مقارنة بها كما أنها أضعف و أقل تحملا و مقاومة لإفرازات المرأة كلما كانت أكثر كثافة و أشد حمضية ( تجدر الإشارة إلى أنه معروف تقليديا و في الموروث عن كلام النساء أن إسقاط حمل بذكر أسهل من حمل بأنثى بمعنى أن الحامل بذكر بحاجة أكثر للعناية من الحامل بأنثى و هذا ما أثبتته أحد الدراسات البريطانية كما سيأتي لاحِقاً )

شراكة كل من الزوج و الزوجة بيولوجيا في التحديد النهائي لجِنس المولود بإذن الله ” إثبات علمي تجريبي ” كما أشار الحديث الشريف

و كما قلت على أساس هذه الإختلافات بين X AND Y + دور إفرازات المرأة الحمضية المعطي للأسبقية لجنس حسب آخر في مواجهة مع قاعدية إفراز الرجل أقام العالم البيولوجي LANDRUM BREWER SHETTLES نظريته الشهيرة ثم حدد تقنيات و توجيهات SHETTLES METHOD للأزواج الراغبين في تحديد جنس مولودهم و ذلك لرفع إحتمال إخصاب النطاف ذات الجنس الرغوب و هي تقنية معمول بها عالميا منذ ظهرت هذه النظرية في المؤسسات الخاصة COMMERCIAL CLINICS نظرا لإعطائها بعض النتائج المثمرة خصوصا للأزواج الذين لا يرغبون بحمل صناعي و أي تدخل إصطناعي في هذه العملية كما تسمى ” IVF” الإخصاب الصناعي ” IN “VITRO FERTILIZATION و التي طُورت أيضا على يد LANDRUM BREWER SHETTLES و يُعد رائدا و ذا فضل كبير في هذا التخصص المعمول به حاليا بكثرة بأمريكا و أستراليا و أظنه دخل الإمارات و قطر قبل سنتين …

** هذا مقال من الموقع الأمريكي NCBI العالمي US NATIONAL LIBRARY OF MEDICINE / NATIONAL UNSTITUES OF HEALTH : يثبت دور حمضية ماء المرأة و إفرازاتها في التأثير المختلف على النطاف الأبوية الذكرية و الأنثوية و بالتالي تحديد جنس المولود في ما بعد و إن كانت دراسة مستعصية لضرورة جودة و دقة التقنيات للكشف عنها عن نتائجها و تحليلها:

THE EFFECTS OF ALTERING THE PH OF SEMINAL FLUID ON THE SEX RATIO OF RABBIT OFFSPRING

ABSTRACT

IT HAS BEEN SUGGESTED THAT THE PH OF THE VAGINA AT THE TIME OF FERTILIZATION MAY HAVE A DIFFERENTIAL EFFECT ON X- OR Y-BEARING SPERM AND THEREBY AFFECT THE SEX OF THE OFFSPRING. TO TEST THIS POSTULATE, RABBIT SEMEN WAS COLLECTED, DILUTED 1:10 WITH A BUFFER OF PH 5.4, 6.9, OR 9.6, AND AFTER 20 MINUTES 0.5 ML OF SEMEN-BUFFER MIXTURE WAS USED FOR INSEMINATION IN AN OVULATION-INDUCED FEMALE. NEWBORN PUPS WERE EXAMINED BOTH EXTERNALLY AND INTERNALLY FOR GENDER. THE FEMALES INSEMINATED WITH ACIDIC SEMEN HAD 6 LITTERS, 50 OFFSPRING, WITH 48% MALES; THOSE WITH NEUTRAL SEMEN HAD 8 LITTERS, 48 OFFSPRING, WITH 63% MALES; AND THOSE WITH ALKALINE SEMEN HAD 7 LITTERS, 49 OFFSPRING, WITH 49% MALES. THERE WAS NO SIGNIFICANT DIFFERENCE IN THESE SEX RATIOS FROM THE EXPECTED 50% MALES. MOTILITY OF RABBIT SPERM AT 23 DEGREES C IN BUFFERS OF PH 4.6, 5.4, 6.9, 9.6, AND 9.8 WAS REDUCED IN VITRO AS THE PH DEVIATED FROM NEUTRALITY. ACID CONDITIONS WERE MORE DETRIMENTAL THAN ALKALINE CONDITIONS. SPERM LOST THEIR MOTILITY MORE QUICKLY IN BUFFERS OF 37 DEGREES C THAN IN BUFFERS OF 23 DEGREES C. IT WAS NOT POSSIBLE WITH SCANNING ELECTRON MICROSCOPY TO DISTINGUISH MORPHOLOGICALLY BETWEEN X- AND Y-BEARING SPERM. IT SEEMS UNLIKELY THAT A DIRECT EFFECT OF PH ON SPERM CAN BE A SINGLE INFLUENCE ON THE SEX OF OFFSPRING

**

http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed?t…etion%20vagina

و في هذه دراسة من نفس الموقع تُثبت إختلاف سرعتي النطاف داخل الإفرازات المهبلية للمرأة التي تقوم بالإختيار و التحديد حسب كيميائيتها :

Sperm velocity in seminal plasma and the association with gender of offspring

Abstract

THE GENDER OF THE OFFSPRING IS DETERMINED BY THE FERTILIZING SPERM. PREVIOUS GENDER STUDIES WERE BASED ON WASHED SPERM, BUT NOT ON SPERM IN SEMINAL PLASMA. THE OBJECTIVE WAS TO CORRELATE MOTILITY PARAMETERS ASSESSED DURING SEMEN ANALYSES WITH THE OFFSPRING GENDER. FOR COMPARISON, FIXED SPERM HEAD DNA QUANTITATED BY HOECHST 33342 FLUORESCENCE MICROSCOPY WAS ALSO ANALYZED. FORTY-SIX PATIENTS UNDERGOING ASSISTED REPRODUCTION PROCEDURES RESULTED IN LIVEBIRTH DELIVERIES WITH EITHER MALE OR FEMALE-PREDOMINANT OFFSPRINGS. SPERM HEAD FLUORESCENCE WAS WEAKLY CORRELATED TO THE GENDER IN 61% OF THE CASES. SPERM OF PATIENTS WITH MALE OFFSPRINGS HAD SLOWER CURVILINEAR (44.2 +/- 1.8 MEAN +/- SEM, VERSUS, 49.9 +/- 2.7 MICRO /SEC) AND SLOWER AVERAGE PATH VELOCITIES (32.4 +/- 1.2 VERSUS 36.3 +/- 1.7 MICRO /SEC). USING CUT-OFF VALUES FOR THE CURVILINEAR (< 49 MICRO /SEC) AND AVERAGE PATH (< 36 MICRO /SEC) VELOCITIES OF SPERM SWIMMING IN SEMINAL PLASMA, THE TWO PARAMETERS PREDICTED 75 AND 68% OF THE MALE OFFSPRING BIRTHS, RESPECTIVELY. THE DATA SUGGEST THAT SPERM MOVEMENT IN SEMINAL PLASMA IS A MARKER FOR FACTORS THAT SKEW THE RATIO OF THE X- TO Y-SPERM POPULATIONS.

http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/14660170
** و هنا دراسة من جامعة هارفارد HARVARD تثبت من جديد تأثير نسبة الكالوري و السعرات الحرارية في جسم المرأة و بالتالي في إفرازاتهن التي تقوم بتأثير مُختلف على كلٍّ من النطاف الذكرية و الأنثوية .

و هذا يُؤكد أيضاً على دور إفرازآت المرأة في تحديد جنس المولود بشكل مثبت كما أكد الحديث و أن في إفرازاتها في الأصل تفضيلية للنطاف الإيناث و ملائمة لها أكثر لإعطائها الأسبقية على الذكرية خصوصا –> كل ما إشتد تركيز إفرازاتها الكيميائي الحمضي بشكل يفوق و يغلب شدة قاعدية النطآف و على هذا الأساس أقيمت نظرية و تقنيات العالم SHETTLES و نشره في كتابه كيف تختار جنس طفلك ؟ HOW TO CHOOSE THE SEX OF YOUR BABY

** و هنا نوع من التحليل لدراسة جسم المرأة : لفهم سلوكه الإنتقائي و فهم ما يؤثر على إفرازها المهبلي ذو العامل التفضليي للنطاف ذات الجنسين X / Y في دراسة جامعة هارفارد :

Energy intake during pregnancy in relation to offspring gender by maternal height

Abstract

MALE NEWBORNS ARE SOMEWHAT HEAVIER THAN FEMALE ONES AND IT HAS BEEN REPORTED, IN A CAUCASIAN POPULATION, THAT MOTHERS CARRYING BOYS HAVE HIGHER ENERGY INTAKE DURING PREGNANCY COMPARED TO THOSE CARRYING GIRLS. IN THE CONTEXT OF A PROSPECTIVE STUDY COMPRISING 150 CAUCASIAN WOMEN IN BOSTON, USA AND 243 ASIAN WOMEN IN SHANGHAI CHINA, ENERGY INTAKE AT THE SECOND TRIMESTER OF PREGNANCY WAS ESTIMATED BASED ON CENTER-SPECIFIC FOOD FREQUENCY QUESTIONNAIRES. THERE WAS A SIGNIFICANT INTERACTION (P = 0.01) OF MATERNAL HEIGHT WITH OFFSPRING GENDER WITH RESPECT TO MATERNAL DAILY ENERGY INTAKE. AMONG TALLER WOMEN, MALE GENDER OF THE OFFSPRING WAS ASSOCIATED WITH HIGHER MATERNAL ENERGY INTAKE (DIFFERENCE 341 KCAL/DAY, 95% CONFIDENCE INTERVAL 77-604; P = 0.01), WHEREAS AMONG SHORTER WOMEN, NO SIGNIFICANT ASSOCIATION EXISTED BETWEEN OFFSPRING GENDER AND MATERNAL DAILY ENERGY INTAKE (DIFFERENCE -213 KCAL/DAY, 95% CONFIDENCE INTERVAL -479 TO 54; P = 0.12). OUR FINDINGS INDICATE THAT THE HIGHER SOMATIC GROWTH POTENTIAL OF BOYS IN INTRAUTERINE LIFE IS REALIZED ONLY WHEN THERE ARE NO CONSTRAINS IMPOSED BY MATERNAL ANTHROPOMETRY AND IT IS, THEN, ASSOCIATED WITH HIGHER MATERNAL ENERGY INTAKE DURING PREGNANCY.

http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/21116838

** و هنا بحث و دراسة ” بريطانية – أمريكية ” من جامعة أكسوفورد تثبت الدور الفعال في نوعية النظام الغذائي للأم في تأثيره على مكونات جسمها و بالتالي إفرازاتها المهبلية و البويضة أيضا بحيث أن تناولها لأطعمة معينة دون غيرها يزودها بخصائص كيميائية تؤثر على سلوك إفرازها الإنتقائي و الذي سيعطي أسبقية لنطاف على أخرى أذكر أو أنثى للنظام الغذائي للمرأة دخل في تحريف مسار التأثير لصالح إما جنس X أو جنس Y !

Boy or girl? See what your mother-to-be eats

NEW RESEARCH BY THE UNIVERSITIES OF OXFORD AND EXETER PROVIDES THE FIRST EVIDENCE THAT INFANT SEX IS ASSOCIATED WITH A MOTHER’S DIET.

THE STUDY, PUBLISHED IN THE JOURNAL PROCEEDINGS OF THE ROYAL SOCIETY B: BIOLOGICAL SCIENCES, SHOWS A CLEAR LINK BETWEEN HIGHER ENERGY INTAKE AROUND THE TIME OF CONCEPTION AND THE BIRTH OF SONS. THE FINDINGS MAY HELP EXPLAIN THE FALLING BIRTH-RATE OF BOYS IN INDUSTRIALISED COUNTRIES, INCLUDING THE UK AND US.

THIS RESEARCH MAY HELP TO EXPLAIN WHY IN DEVELOPED COUNTRIES, WHERE MANY YOUNG WOMEN CHOOSE TO HAVE LOW-CALORIE DIETS, THE PROPORTION OF BOYS BORN IS FALLING

https://www.ox.ac.uk/media/news_stories/2008/080423.html

** وأيضاً نُشرت هذه الدراسة أول مرة في الموقع البريطاني المتخصص THE JOURNAL PROCEEDINGS OF THE ROYAL SOCIETY B: BIOLOGICAL SCIENCES

لإثبات أن للأم أيضا دور في إنتقاء و تحديد جنس الطفل قبل الإخصاب من خلال التأثير على نوعية أطعمتها
لعلماء بيولوجيا بريطان بِعنوان :

You are what your mother eats: evidence for maternal preconception diet influencing foetal sex in humans

(و إن تم من جديد أدلجة ” هذه الخاصية الإنتقائية في ماء المرأة لنطاف الرجل ” لصالح ” مفهوم الإنتخاب الطبيعي الدارويني والله الدراونة مساكين و مكشوفين كل عِلمي مثبت يسعون لتحريفه لنظريتهم المهلهلة العديمة الإثبات بذاتها لا بغيرها من الحقائق …! و يحاولون أيضا الإستفادة من هذه الدراسات مستقبلا ” ما يمكنهم ” لتحديد النسل و جِنس النسل هذه المرة .. )

Abstract

FACULTATIVE ADJUSTMENT OF SEX RATIOS BY MOTHERS OCCURS IN SOME ANIMALS, AND HAS BEEN LINKED TO RESOURCE AVAILABILITY. IN MAMMALS, THE SEARCH FOR CONSISTENT PATTERNS IS COMPLICATED BY VARIATIONS IN MATING SYSTEMS, SOCIAL HIERARCHIES AND LITTER SIZES. HUMANS HAVE LOW FECUNDITY, HIGH MATERNAL INVESTMENT AND A POTENTIALLY HIGH DIFFERENTIAL BETWEEN THE NUMBERS OF OFFSPRING PRODUCED BY SONS AND DAUGHTERS: THESE CONDITIONS SHOULD FAVOUR THE EVOLUTION OF FACULTATIVE SEX RATIO VARIATION. YET LITTLE IS KNOWN OF NATURAL MECHANISMS OF SEX ALLOCATION IN HUMANS. HERE, USING DATA FROM 740 BRITISH WOMEN WHO WERE UNAWARE OF THEIR FOETUS’S GENDER, WE SHOW THAT FOETAL SEX IS ASSOCIATED WITH MATERNAL DIET AT CONCEPTION. FIFTY SIX PER CENT OF WOMEN IN THE HIGHEST THIRD OF PRECONCEPTIONAL ENERGY INTAKE BORE BOYS, COMPARED WITH 45% IN THE LOWEST THIRD. INTAKES DURING PREGNANCY WERE NOT ASSOCIATED WITH SEX, SUGGESTING THAT THE FOETUS DOES NOT MANIPULATE MATERNAL DIET. OUR RESULTS SUPPORT HYPOTHESES PREDICTING INVESTMENT IN COSTLY MALE OFFSPRING WHEN RESOURCES ARE PLENTIFUL. DIETARY CHANGES MAY THEREFORE EXPLAIN THE FALLING PROPORTION OF MALE BIRTHS IN INDUSTRIALIZED COUNTRIES. THE RESULTS ARE RELEVANT TO THE CURRENT DEBATE ABOUT THE ARTIFICIAL SELECTION OF OFFSPRING SEX IN FERTILITY TREATMENT AND COMMERCIAL ‘GENDER

http://rspb.royalsocietypublishing.org/content/275/1643/1661.full
** و هذا بحث آخر من جامعة كامبردج يؤكد على خاصية الإنتقائية و السباق و التنافس لكل من مائي الأبوين و بالتالي للغلبة لأحد الجنسين Y OR X :

The evolution of eutherian spermatozoa and underlying selective forces: female selection and sperm competition

Abstract
WE HAVE INTEGRATED INFORMATION FROM EVOLUTIONARY, PHYSIOLOGICAL AND BEHAVIOURAL STUDIES TO ADDRESS THIS ISSUE. WE ARGUE THAT TWO MAIN SELECTIVE FORCES MAY HAVE FAVOURED THESE CHANGES: FEMALE SELECTION WITHIN THE REPRODUCTIVE TRACT AND SPERM COMPETITION. THE FEMALE TRACT REPRESENTS A FORMIDABLE BARRIER FOR SPERMATOZOA AND ITS PROVIDES AN ENVIRONMENT WHERE NUMEROUS INTERACTIONS TAKE PLACE. THE EXTENT OF THESE BARRIERS AND THE COMPLEXITY OF THESE POORLY UNDERSTOOD INTERACTIONS SUGGEST THAT FEMALES MAY BE EXERCISING A STRONG SELECTION, WHICH MAY ENABLE THEM TO FAVOUR PARTICULAR TYPES OF SPERMATOZOA OR EJACULATES FROM PARTICULAR MALES. THROUGHOUT THEIR EVOLUTION MALES MUST HAVE EVOLVED ADAPTATIONS TO OVERCOME THESE BARRIERS, AND THE CONFLICTING INTERESTS OF CHOOSY FEMALES. SPERM COMPETITION IS A POTENT EVOLUTIONARY FORCE AMONG MAMMALS, WHICH HAS INFLUENCED NOT ONLY THE EVOLUTION OF SPERM NUMBERS BUT ALSO CHANGES IN SPERM DIMENSIONS. THUS, SPERM COMPETITION HAS FAVOURED THE ELONGATION OF THE SPERM TAIL, WHICH HAS LED TO THE ATTAINMENT OF FASTER SWIMMING SPEED, AN IMPORTANT FACTOR WHEN SPERM FROM RIVAL MALES COMPETE TO REACH THE OVA FIRST

** بل هي ظاهرة أصبحت مثبتة عنذ باقي الكائنات ذات التوالد الجنسي : الحكاية تتلخص في أن الرجل يُقدم جميع الإحتمالات ثمّ جسم المرأة يختار :

EXAMPLE: MARINE ORGANISMS

Density-dependent sexual selection in external fertilizers: variances in male and female fertilization success along the continuum from sperm limitation to sexual conflict in the sea urchin Strongylocentrotus franciscanus.

Abstract

SPERM COMPETITION AND FEMALE CHOICE ARE FUNDAMENTALLY DRIVEN BY GENDER DIFFERENCES IN INVESTMENT PER OFFSPRING AND ARE OFTEN MANIFESTED AS DIFFERENCES IN VARIANCE IN REPRODUCTIVE SUCCESS: MALES COMPETE AND HAVE HIGH VARIANCE; MOST FEMALES ARE MATED AND HAVE LOW VARIANCE

(…) ETC

http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15478086
** و هذه ورقة بحث علمية تامة پدف PDF تناقش كيف لنسبة الهرمون الذكري التستوسترون TESTOSTÉRONE في دم و إفرازات المرأة أن يؤثر على خاصية الإنتقائية عندها لجنس المولود و هو تأثير ليس حصري على ما يحصل من تفاعلات بين إفرازات المرأة و الرجل بل يؤثر أيضا على المستقبلات الغشائية ZP3 للبويضة التي تختار بإنتقائية أيضا !!

Can mammalian mothers influence the sex of their offspring peri-conceptuall ?
DOCUMENT FORMAT (PDF)

http://www.reproduction-online.org/content/140/3/425.full.pdf

** و هذه دراسة لنفس العالم VALERIE J.GRANT / UNIVERSITY OF AUCKLAND NEW ZEALAND حول فرضيته ذات البعد البسيكولجي / السايكلوجي / الفزيولوجي للمرأة و إفرازاتها حول تأثيرها و تدخلها القوي للفصل و تحديد أي الجنسين سيخصب البويضة منذ رحلته بين إفرازات الأبوين معا وصولا للبويضة ….و قد ركز على النساء الوالدات للذكور أكثر و خصائصهن..

Sex determination and the maternal dominance hypothesis

THE MATERNAL DOMINANCE HYPOTHESIS HAS BEEN DERIVED FROM WORK WITH HUMANS WHICH SHOWS THAT WOMEN WHO ARE MORE DOMINANT THAN OTHER WOMEN ARE MORE LIKELY TO CONCEIVE SONS. IN BOTH ANIMALS AND HUMANS DOMINANCE IS A CHARACTERISTIC OR PERSONALITY TRAIT, UNDERPINNED BY TESTOSTERONE AND RESPONSIVE TO A RANGE OF ENVIRONMENTAL CHANGES: PHYSICAL, SOCIAL AND PSYCHOLOGICAL. STUDIES OF THE SEX RATIO IN THE SOCIAL SCIENCES AND ANIMAL BEHAVIOUR EITHER SUPPORT OR ARE COMPATIBLE WITH THE IDEA THAT THE SEX-DETERMINING ROLE OF X- AND Y- CHROMOSOME BEARING SPERMATOZOA MAY BE PRECEDED BY FACTORS UNDER MATERNAL CONTROL WHICH PROVIDE FORDIFFERENTIAL ACCESS OF SPERMATOZOA. FINDINGS IN REPRODUCTIVE PHYSIOLOGY AND PHYSIOLOGICAL PSYCHOLOGY SUGGEST THAT FOLLICULAR TESTOSTERONE OR A RELATED HORMONE MAY PLAY ACRITICAL ROLE. REPRODUCTIVE PHYSIOLOGISTS HAVE ALREADY IDENTIFIED MATERNAL MECHANISMS WHICH COULD PROVIDE THE CONTEXT FOR SUCH A MODEL

http://www.bio.davidson.edu/courses/molbio/restricted/01Dom/Dom.html

هل فعلا أخطأ المفسرون الأوائل علميا بشكل قطعي في تفسيراتهم تلك كما إحتج و إعترض به الزميل اللائدري ؟؟

يقول الزميل ما يلي بإصرار ! —->>>

خلاصة ما سبق أن علماء السلف عندما فسروا هذا الحديث فهموا ماء المرأة على أنه الإفرازات التى يفرزها المهبل عندما تصل المرأة الى الذروة الجنسية (orgasm) وفهموا العلو على أنه كثرة كمية هذه الإفرازات و فهموا السبق على أنه سبق الإنزال (أى منهما يصل الى الذروة و ينزل منه المنى أولا الرجل أم المرأة) و قسموا ذلك الى ستة أقسام .
الأول أن ينزل منى الرجل أولا ثم تنزل المرأة بعده و يكون منى الرجل أكثر كما (مثلا منى الرجل 7 سم3 و منى المرأة 3سم3) فى هذه الحالة يكون المولود ذكر بحكم السبق لأن الرجل أنزل أولا و يشبه أعمامه بحكم العلو لأن منى الرجل كان أكثر . و الثانى عكسه
ما رأيك نحن نوافق على ما قلت ! لكن لنجعل تفسير السلف المتأخرين تحت مجهر العلم و المختصين من جهتنا نحن لنفحص عِلمية إعتراضك الشيء بالطبع الغير معتمد في كل زعمك لإثباتك ” للخطأ العِلمي في الحديث و تفسيره ” لأنك لم تُحضر بحثا يُفند قولهم بهذا التفسير و هذا ما يلزمك أيها العلمي لكي تهدم حقائق الحديث و عِلميته أولا قبل كل دين الإسلام بالتالي أيها الطموح ! بصراحة إتخاذك لمعيارك هذا على الإسلام عجيب غريب (!)

هل تعلم أن حتى تفسير” السبق ” كما فهمه السلف “ووقت الإنزال ” له دخل فعلي و هو أحد العوامل المؤثرة المحتملة على تحديد جنس المولود حسب الإخصائيين ؟ و تجده أحد المعطيات المهمة في تقنية العالمSHETTLES و أيضا بنيت نظرية كاملة لعالمين بريطانيين على نفس فهم المفسرين و ما قلته هنا :اقتباس

خلاصة ما سبق أن علماء السلف عندما فسروا هذا الحديث فهموا ماء المرأة على أنه الإفرازات التى يفرزها المهبل عندما تصل المرأة الى الذروة الجنسية (orgasm) وفهموا العلو على أنه كثرة كمية هذه الإفرازات و فهموا السبق على أنه سبق الإنزال
—> و العِلم يجيبك مع الأخصائيين قائلا : نعم صدقت و هم صدقوا فهذا عامل يحتسب بيولوجيا في عملية التحديد الجنسي للنطاف

SHETTLES METHOD :

BY FOLLOWING THE VARIOUS METHODS OUTLINED IN THE BOOK, IT IS PROPOSED THAT A COUPLE CAN AFFECT THE PROBABILITY OF HAVING A BOY OR A GIRL

CONCEPT

ACCORDING TO THE THEORY, MALE (Y) SPERM ARE FASTER BUT MORE FRAGILE THAN FEMALE (X) SPERM. FURTHER, ACIDIC ENVIRONMENTS HARM Y SPERM, ACCORDING TO THE THEORY, MAKING CONCEPTION OF A GIRL MORE LIKELY[2][PAGE NEEDED]. THE SHETTLES METHOD AIMS TO EXPLOIT THESE TWO FACTORS

FACTORS :

TIMING OF INTERCOURSE/ SEXUAL POSITION / ORGASMS

و هذا نظرية البيولوجيين البريطانيين ROBIN BAKER AND MARK BELLIS تسمى UPSUCK HYPOTHESIS مبنية على مفهوم السبق بما فهمه المُفسرين الذين إلتصقت بتفسيرهم بتكلف شديد ” مكشوف النية المبيتة ” كي تستهزأ بهم و تُعارضهم بإدعاء اتك الخاوية من أي إثبات أو مادة عِلمية بناءً علىنقص معلوماتك أنت في هذا العلم و إن تشدقت به !! لتستخرج أخطائك العلمية الوهمية و بالتالي تهدم على أساس كل هذا دينا كله من ؟ -> إنه الإسلام العظيم !!! بصراحة أرى إدعائك هنا خنفشرية باستحقاق !!

FEMALE ORGASM FAVORS SOME SPERM OVER OTHERS. THEY SOUGHT TO LEARN HOW FEMALE ORGASMS MIGHT AFFECT WHICH OF A LOVER’S SPERM IS USED TO FERTILIZE A WOMAN’S EGGS

BAKER AND BELLIS PROPOSED THAT BY MANIPULATING THE OCCURRENCE AND TIMING OF ORGASM, VIA SUBCONSCIOUS PROCESSES, WOMEN INFLUENCE THE PROBABILITY OF CONCEPTION

و ها هي ورقة البحث العلمية كاملة مفصلة لهذه الفرضية للعالمين البريطانيين مبنية فعلا على أسبقية ووقت الإنزال لتحديد جنس المولود كما فهم قال به المفسرين شرحا للحديث في زمانهم و إن أدرجت هذا فلكي يُعلم أنه ليس من العِلمية بحال الإستهزاء بأي معطى هكذا فضلا على الكلام عِلميا بالخطأ و الصحة بقطعية بلا دراسة و بلا إثبات و خصوصا لإثبات أنه حتى لتفسير المفسرين الأوائل قدم صِدق في ما إنتهوا إليه في العلم الحديث و كلام المختصين !

PDF DOCUMENT

HUMAIN SPERM COMPETITION : EJACULATION MANIPULATION BY FEMELES AND FONCTION FOR FEMELE ORGASM

http://www.minds.nuim.ie/~buffy/dissertation_research/pregnancy.pdf

——————

#مدونة_نسف_الالحاد

#ضد_الالحاد