Elqalamcenter.com

"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

عسكري بريطاني غادر دون إذن إلى أوكرانيا عاد إلى وطنه .. وبرازيلي يعود إلى وطنه بعد الضربة الروسية لمركز تدريب الأجانب

RT :

عسكري بريطاني غادر دون إذن إلى أوكرانيا عاد إلى وطنه

وسائل إعلام: عسكري بريطاني غادر دون إذن إلى أوكرانيا عاد إلى وطنه

وزير الدفاع البريطاني، بن والاس

أفادت صحيفة “The Sun” بأن الشرطة العسكرية البريطانية احتجزت أحد الحراس في فوج مشاة “كولد ستريم” بالجيش البريطاني الذي غادر سابقا دون إذن إلى أوكرانيا، بعد عودته إلى وطنه.

وأشارت الصحيفة إلى أن العسكري البريطاني هذا يمكن أن يواجه محاكمة عسكرية والسجن في بريطانيا.

ونقلت عن مصدر في الأوساط العسكرية أن الشاب بدأ بعد وصوله إلى أوكرانيا يشك في أنه اتخذ القرار الصحيح واتصل بقيادة فوجه الذي طالبه بالعودة إلى وطنه. وبحسب أصدقاء الشاب، فقد اعتبر هذه الرحلة على أنها مغامرة وفرصة لزيارة بقعة ساخنة، نظرا لأن الخدمة في فوج يؤدي وظائف احتفالية بشكل أساسي بدت مملة بالنسبة له.

وقال المصدر: “كان يعلم أنه سيواجه صعوبات (عند عودته إلى وطنه)، لكن قيل له بوضوح شديد أنه كلما طالت مدة إقامته هناك، ستكون العواقب أسوأ”.

وأضافت الصحيفة أنه تم احتجاز واستجواب الشاب، ثم تم إطلاق سراحه لحين صدور قرارات أخرى.

وحظرت وزارة الدفاع البريطانية سابقا على كل العسكريين البريطانيين من السفر إلى أوكرانيا، مهددة المخالفين بـ “عواقب تأديبية وإدارية”. واعترفت الوزارة فيما بعد بتسجيل عدة حوادث للمغادرة غير المصرح بها للجنود البريطانيين للتوجه إلى أوكرانيا.

وقال وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، في الأسبوع الماضي، أن العسكريين البريطانيين الذين قرروا التوجه إلى أوكرانيا، “ينتهكون القانون” ويخلقون وضعا قد يكون خطيرا بالنسبة للبلد، مضيفا أن المخالفين سيواجهون اتهامات بعد عودتهم إلى بريطانيا.

المصدر: تاس

RT

صحيفة : مرتزق برازيلي قرر مغادرة أوكرانيا بعد الضربة الروسية لمركز تدريب الأجانب

كشفت صحيفة بريطانية أن مسلحا برازيليا قرر العودة إلى بلاده من أوكرانيا، وذلك بعد ضربة استهدفت مركز تدريب للمرتزقة الأجانب بالقرب من مدينة لفوف غربي أوكرانيا.
وذكرت صحيفة “الغارديان” في تقريرها أن الخبير والمدرب البرازيلي تياغو روسي قرر العودة إلى البرازيل من أوكرانيا، وذلك بعد وصوله مع مجموعة من المرتزقة للقتال إلى جانب القوات الأوكرانية ضد الجيش الروسي.
وشدد تياغو روسي، على أنه “جاء إلى أوكرانيا لإنجاز مهمة ولا يخشى الموت في ساحة المعركة، لكن بعد الضربة الروسية لمركز التدريب في مدينة لفوف غربي أوكرانيا توجه إلى بولندا”.
وتابع التقرير أن “روسي لا يخطط للعودة إلى بلاده، ولكنه يريد بدلاً من ذلك مساعدة الأمريكيين الجنوبيين في مراكز اللاجئين البولندية”، مضيفا: “أعتقد أنني سأكون أكثر فائدة هنا من هناك”.
وأفادت وزراة الدفاع الروسية، في وقت سابق، بمقتل 180 مقاتلا أجنبيا إثر ضربات جوية استهدفت مراكز عسكرية وموقع تدريب في منطقة لفوف غربي أوكرانيا.
وذكرت الوزارة في بيان ألقاه المتحدث الرسمي باسمها، اللواء إيغور كوناشينكوف: “هاجمت القوات المسلحة الروسية، صباح يوم الأحد، مراكز تدريب القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة ستاريتشي ومركز تدريب يافوريف العسكري بأسلحة بعيدة المدى عالية الدقة، ما أسفر عن مقتل ما يصل إلى 180 من المرتزقة الأجانب، إضافة إلى تدمير معدات عسكرية أجنبية”.
وأشارت الوزارة إلى أن القضاء على المرتزقة الأجانب الذين وصلوا إلى أراضي أوكرانيا سيستمر.
sputnik 

الدفاع الروسية : مقتل 180 مرتزقا وتدمير شحنة أسلحة في قصف مركز تدريب غربي أوكرانيا

نشر في: الأحد 13 مارس 2022

أكدت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها قصفت مركز تدريب للأجانب في لفوف غربي أوكرانيا وقتلت 180 من المرتزقة، ودمرت مجموعة من الأسلحة.

قال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف، في بيان اليوم الأحد، إن القوات المسلحة الروسية حيدت ما يصل إلى 180 من المرتزقة الأجانب ومجموعة من الأسلحة الأجنبية بضربات على مراكز التدريب في قاعدة التدريب العسكرية في يافوروفسكي قرب لفوف.

وأضافت: “هاجمت قواتنا صباح اليوم بأسلحة طويلة المدى عالية الدقة مراكز تدريب القوات المسلحة الأوكرانية في قرية ستاريتشي وفي ساحة التدريب العسكرية في يافوروفسكي، حيث نشر نظام كييف في هذه المنشآت مراكز للتدريب والتنسيق القتالي للمرتزقة الأجانب قبل إرسالهم إلى مناطق القتال ضد العسكريين الروس”.

ولفت المتحدث إلى تدمير قاعدة تخزين للأسلحة والمعدات العسكرية القادمة من دول أجنبية أيضًا، قائلًا: “نتيجة الضربة، جرى قتل ما يصل إلى 180 من المرتزقة الأجانب وتدمير شحنة كبيرة من الأسلحة الأجنبية”، مؤكدا أن الجيش الروسي سيواصل عمليات تحييد وضرب المرتزقة الأجانب، الذين وصلوا إلى أوكرانيا.

الشروق المصرية