Elqalamcenter.com

"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

BBC تكشف براءه ريا وسكينة من تهم قتل الستات بل قتلوا ضباطاً أنجليز .. وهذه تفاصيل دورهم الوطنى

BBC تكشف براءه ريا وسكينة من تهم قتل الستات .. وهذه تفاصيل دورهم الوطنى

أعلنت الإذاعة البريطانية  BBC، عن براءة ريا وسكينة مؤكده لم يرتكبوا جرائم قتل كما أشيع فى المسلسلات والأفلام المصرية، وأنها بغرض السرقة، ولكن الحثث التي تم العثر عليها فى منزلهما هي لجنود الإحتلال الإنجليزي فى الفترة التي أحتلت فيها مصر .

وقالت أن ريا وسكينة وشريكيهما عبد العال وحسب الله، كانو مناضلين ضد الإحتلال الإنجليزي، وكانو يقومون بإستدراج جنود الإحتلال ويقتلونهم.

ريا وسكينة علي همام امرأتان من صعيد مصر حطت بهما الرحال في مدينة الإسكندرية وتحديدًا حي اللبان حيث دارت أحداث قصتهما، حازتا على اهتمام شعبي وإعلامي كبير بسبب انتشار الشائعات عليهما في أواخر عام 1919 بأنهم عصابة تخطف النساء وتقتلهن بغرض السرقة، وعزز تلك الشائعات ازدياد عدد تقديم البلاغات في قسم الأسكندرية حول اختفاء زوجات وبنات وأمهات.

بدأت أولى خيوط الأحداث تنكشف مع عثور دروية للشرطة عام 1920 على عظام امرأة وبجانبها طرحة سوداء.

غير المفاجأة التي فجرها شخص يدعى أحمد موسى عندما تقدم ببلاغ يفيد بعثوره على عظام آدمية في الحجرة التي كان يسكنها عندما كان يحفر لإدخال المياه إلى حجرته.

بحثت الشرطة في القضية ولكن دون التوصل إلي أي نتيجة، إلى أن أحد المخبرين أثارت شكوكه رائحة بخور كثيفة تنبعث من غرفة في شارع علي بك الكبير وكانت تعود لريا مما دفع اليوزباشي بإخلاء الغرفة وتفتيشها ونزع بلاطها ليجد جثة سيدة، وبعدها تمالقبض على ريا وبقية المجموعة المكونة من 5 أفراد آخرين منهما شقيقتها سكينة وزوجها وزوج أختها.

http://el7ekaya.com/news/2017/dec/17/48151

اقرأ أيضاً :

تقرير الـ BBC ” ” يثبت براءة ريا وسكينة ويكشف اكبر كذبة فى التاريخ الحديثة

ريا وسكينة وعبدالعال كانوا مناضلين ضد الاحتلال الانجليز

كتبت / هدى ابراهيم

فجرت إذاعة الـ BBC ”  ” مفاجأة  من العيار الثقيل فيما يخص قضية “ريا وسكينة” حيث اذاعت تقرير ا صحفيا يثبت براءتهما من تهمة قتل النساء ، وبحسب التقرير فأن جميع الجثث التى وجدوها فى منزلهما كانت لجنود الاحتلال الانجليزي بمصر .

ريا وسكينة وشركاؤهم عبد العال ، وحسب الله كانوا مناضلين ضد الاحتلال الانجليزي ، في الاسكندرية يستدرجون الجنود الانجليز ويقتلوهم ، ولم يقتلوا نساء كما اشاعت افلام السينما والمسرح والمسلسلات ، وقدم المخرج السنمائى ( احمد عاشور ) رواية أغرب من الخيال قال أنها موثقة من واقع التحقيقات وسجلات القضية المودعة بأرشيف القضاء المصرى، وشهادات الشهود، .

ويؤكد التقرير أن ريا وسكينة كانتا من المناضلات ضد الاحتلال البريطانى، وأن الجثث التى عثر عليها لم تكن لنساء أصلا وإنما لجنود تابعين لجيش الإحتلال ،وأنه بعد القبض عليهن تم إلصاق هذه التهم المشينة لهن، وتعديل القانون الذى كان يحظر وقتها إعدام النساء .

وبذلك  التقرير يكون الشعب المصري تعرض لأكبر قصة خداع طوال قرن تقريبا، وأن أفلام السينما والمسرحيات التى تناولت القضية كرست لصورة السفاحتين ريا وسكينة، برغم أن الحقيقة غير ذلك،

وأضاف أن التحقيقات الأصلية بالأسكندرية برأت الرباعي ريا وسكينة وحسب الله وعبد العال من تهمة خطف وقتل النساء، وأن وكيل نيابة الإسكندرية رفض ضغوط القنصل البريطانى لتوريطهم فى القضية لعدم وجود أدلة .

وفى الحقيقة تقدم وكيل نيابة الاسكندرية باستقالته لرفضه اتهامهم بالباطل وفى المسلسل ايضا وكيل نيابة الاسكندرية تقدم استقالته دون تقديم لماذا تقدم باستقالته .

الدليل الوحيد الذى أدان المجموعة بالكامل هو شهادة الطفلة بديعة والتى تم تلقينها الكلام مؤكدين لها اذ قالت هذا الكلام سيتم الافراج عن امها .

وبعدها تم إيداع بديعة دار رعاية الأحداث التى احترقت بكل من فيها بعد شهور قليلة لتموت الحقيقة قرنا كاملا.

ماذا نفعل في تاريخنا ؟

الوطن

الوفد : بالمستندات.. براءة ريا وسكينة بعد ما يقرب من 100 عام

ريا وسكينة علي همام امرأتان من صعيد مصر حطت بهما الرحال في مدينة الإسكندرية وتحديدًا حي اللبان حيث دارت أحداث قصتهما.

حازتا على اهتمام شعبي وإعلامي كبير بسبب انتشار الشائعات عليهما في أواخر عام 1919 بأنهم عصابة تخطف النساء وتقتلهن بغرض السرقة، وعزز تلك الشائعات ازدياد عدد تقديم البلاغات في قسم الأسكندرية حول اختفاء زوجات وبنات وأمهات.

وفي الآونة الأخيرة، انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي نقلًا عن محطة راديو البي بي سي، يثبت براءة ريا وسكينة.

ويشرح الفيديو تفاصيل القضية حيث بدأت أولى خيوط الأحداث تنكشف مع عثور دروية للشرطة عام 1920 على عظام امرأة وبجانبها طرحة سوداء.

غير المفاجأة التي فجرها شخص يدعى أحمد موسى عندما تقدم

ببلاغ يفيد بعثوره على عظام آدمية في الحجرة التي كان يسكنها عندما كان يحفر لإدخال المياه إلى حجرته.بحثت الشرطة في القضية ولكن دون التوصل إلي أي نتيجة، إلى أن أحد المخبرين أثارت شكوكه رائحة بخور كثيفة تنبعث من غرفة في شارع علي بك الكبير وكانت تعود لريا مما دفع اليوزباشي بإخلاء الغرفة وتفتيشها ونزع بلاطها ليجد جثة سيدة، وبعدها تم القبض على ريا وبقية المجموعة المكونة من 5 أفراد آخرين منهما شقيقتها سكينة وزوجها وزوج أختها.

وفي عام 1921 حكم عليهم جميعا بالإعدام وظلت صفحتهم مطوية لمدة 95 عاما، وبعد كل

هذه المدة حصل السيناريست أحمد عاشور على موافقة الرقابة المصرية لتصوير فيلم يتحدث عن براءة ريا وسكينة.وذكر عاشور لبي بي سي، أنه كان يعمل فيلم وثائقي لإحدى الشركات، وخلال البحث الميداني لمدة 10 سنوات توصل إلى معلومات تشككه في القضية، منها التناقض في مستندات ملف القضية، إلي جانب ما رواه أحفاد العرابي وعبد الرازق المتهمين في القضية، بالإضافة إلى حفيد البوزباشي المسئول عن القضية، حيث قال إن اليوزباشي حين قرر أن يعلن أن القضية ملفقة تم قتله، ليمسك اليوزباشي إبراهيم حمدي القضية لأنه كان متعاون مع الإنجليز.

وأضاف عاشور أنه لم ينكر وجود الجثث في حجرة ريا وسكينة، ولكن لم يعرف من قتلهم ودفنهم، لأن البلاغ جاء بعد تركهم المنزل.

وأكد أن هذه القضية الملفقة هدفها هو صنع قضية رأي عام تلهي الناس عن الثورة والاحتلال الإنجليزي، وبسبب خطورة وجود سكينة مع الجهاز السري للثورة بقيادة عبدالرحمن باشا.

تقرير هيئة الإذاعة البريطانية :