"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

تبادل لإطلاق النار على خط التماس بين الهند وباكستان .. و الداخلية الهندية تدعو إلى ترحيل جميع الباكستانيين

RT :

تبادل لإطلاق النار على خط التماس بين الهند وباكستان

أفادت وسائل إعلام ومصادر محلية اليوم الجمعة بوقوع تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان على نقاط حدودية دون تسجيل إصابات.

تبادل لإطلاق النار على خط التماس بين الهند وباكستان

 

وأفادت قناة وسائل إعلام هندية، اليوم الجمعة، بأن الجيش الهندي رصد إطلاق نار من أسلحة خفيفة على نقاط حدودية من الجانب الباكستاني.

وقال مصدرعسكري لقناة “NDTV”: “بدأت باكستان مساء أمس بإطلاق النار من أسلحة خفيفة في بعض المناطق على طول خط السيطرة، وقد تم الرد بفعالية على هذا الهجوم”.

وأوضح أن “قوات الأمن ردت بفعالية على تصرفات الجيش الباكستاني”، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات.

وتصاعد التوتر أمس الخميس بين الهند وباكستان على خلفية هجوم أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، حمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد.

️وفي تصعيد مفاجئ، طلبت السلطات الهندية والباكستانية من رعايا بعضهما مغادرة أراضيهما فورا. ️كما عمد البلدان إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التقيدية بما فيها الملاحة الجوية والمعابر الحدودية وإصدار التأشيرات وغيرها من التدابير

ومن دون توجيه الاتهام إلى باكستان رسميا، تعهّد رئيس الحكومة الهندية في خطاب عالي النبرة، بملاحقة المسؤولين عن الهجوم وشركائهم.

في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم بعد.

المصدر: نوفوستي

 

RT

دعا وزير الداخلية الهندي أميت شاه حكام ولايات البلاد إلى ترحيل جميع المواطنين الباكستانيين، حسبما ذكرت وكالة ANI.

وفي تطور خطير للأحداث، أفادت وسائل إعلام ومصادر محلية اليوم الجمعة بوقوع تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان على نقاط حدودية دون تسجيل إصابات، حيث قال مصدرعسكري لقناة “NDTV”: “بدأت باكستان مساء أمس بإطلاق النار من أسلحة خفيفة في بعض المناطق على طول خط السيطرة، وقد تم الرد بفعالية على هذا الهجوم”.

من جهته، ترأس رئيس وزراء باكستان شهباز شريف أمس الخميس اجتماعا للجنة الأمن الوطني لبحث الإجراءات التي أعلنت عنها الهند عقب الهجوم الدامي في مدينة باهالغام الهندية، مؤكدا على اتخاذ رد “حازم” على نيو دلهي.

يذكر أن الهجوم الذي استهدف السياح في منطقة وادي جبلي خلابة يعد الأسوأ من نوعه منذ سنوات في المنطقة المتنازع عليها، حيث أصيب 17 شخصا آخرون بجروح.

المصدر: وكالة ANI