"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

مصدر عسكري: اغتيال ماهر الأسد بعد شن سلاح الجو الإسرائيلي هجومًا غرب العاصمة السورية دمشق .. هل حفيفة ام لا ؟

Aarcegypt :

اغتيال ماهر الأسد، شن سلاح الجو الإسرائيلي يوم الأحد هجوماً جوياً استهدف مبنى سكنياً على طريق دمشق- بيروت غرب العاصمة السورية دمشق، وذلك وفقاً لمصدر عسكري تحدث للقدس العربي، فقد استهدفت طائرة مسيرة “فيلا” تعود لشقيق رئيس النظام السوري ماهر الأسد في منطقة يعفور بريف دمشق الغربي بواسطة ثلاثة صواريخ، ولم ترد معلومات دقيقة حول حجم الخسائر، هذا وقد أضاف المصدر أن أصوات الانفجارات سمعت في مناطق ريف دمشق باتجاه الديماس ويعفور والصبورة.

اغتيال ماهر الأسد

هذا وقد شنت إسرائيل غارة جوية منفصلة استهدفت منطقة وادي حنا في مدينة القصير بريف حمص وسط سوريا، تبعتها أصوات دفاعات جوية وانفجارات في غرب حمص، وفي الوقت نفسه أفادت وكالة الأنباء الرسمية “سانا” بأن انفجارات سمعت في محيط العاصمة دمشق، حيث يجري التحقق من مصدرها، وفي يوم أمس السبت نفذت إسرائيل قصفاً مماثلاً استهدف معبراً على أوتوستراد دمشق- بيروت عند الحدود السورية-اللبنانية، ووفقاً لمصدر عسكري استهدف القصف سيارة بالقرب من معبر ضهر البيدر الذي يربط بيروت بالحدود السورية وتحديداً معبر جديدة يابوس في ريف دمشق.

استهداف إسرائيلي لعناصر من حزب الله قرب الحدود السورية اللبنانية

أفادت مصادر لصحيفة القدس العربي أن السيارة المستهدفة كانت تنقل ثلاثة عناصر من الدفاع الجوي التابع لحزب الله اللبناني إلى جانب أسلحة خفيفة، وذكرت مصادر محلية أن أحد قياديي حزب الله سافر من لبنان إلى دمشق لنقل رسالة إلى النظام السوري لم يكشف عن مضمونها قبل أن يتم استهدافه أثناء عودته.

وعلى مواقع التواصل الاجتماعي تم تداول مقطع فيديو يظهر احتراق السيارة بعد استهدافها من قبل طائرة مسيرة إسرائيلية، ومن جانبه أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطيران الإسرائيلي نفذ غارات على مستودع مرتبط بحزب الله في منطقة بين الطفيل وعسال الورد بريف دمشق، مما أدى إلى تدميره بالتزامن مع تحليق طائرات مسيرة في الأجواء.

ضرب آلية بريف القصير

نفذت مسيرة إسرائيلية ضربة استهدفت آلية بريف القصير قرب الحدود السورية اللبنانية، مما أسفر عن تدميرها ومقتل شخص مجهول، كما حاولت الدفاعات الجوية للنظام التصدي لمسيرات في ريف حمص، ووفقاً للمرصد السوري استهدفت غارات إسرائيلية المعابر غير الشرعية بين ريف دمشق ولبنان لتضييق الخناق على “حزب الله” وقطع طرق الإمداد، ومنذ بداية 2024 استهدفت إسرائيل الأراضي السورية 85 مرة، 68 منها جوية و17 برية مما أدى لتدمير 159 هدفاً ومقتل 221 عسكرياً.

وفي الختام تواصل إسرائيل تصعيدها على الحدود لتقييد حركة “حزب الله”

Asrcegypt

حقيقة وفاة ماهر الأسد : القصة الكاملة والتفاصيل

تصدرت أنباء غير مؤكدة مؤخرًا منصات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول احتمالية اغتيال ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد وقائد الحرس الجمهوري. يأتي ذلك في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة، حيث تعددت الغارات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية، ما أثار تساؤلات حول مصير الأسد وعدة قيادات عسكرية أخرى في النظام السوري.

التوترات الإقليمية والضربات الجوية الإسرائيلية

شهدت الأسابيع الأخيرة تكثيفًا ملحوظًا في الغارات الجوية الإسرائيلية على مواقع في سوريا، حيث تستهدف إسرائيل بشكل مستمر مواقع تابعة للنظام السوري وحزب الله اللبناني. وفقًا لمصادر محلية، فقد تم استهداف “فيلا” في منطقة يعفور بريف دمشق الغربي يُقال إنها مملوكة لماهر الأسد. رغم عدم وجود تأكيد رسمي حتى الآن حول إصابة ماهر الأسد في الغارة، إلا أن غموض مصيره أثار العديد من الشائعات حول إمكانية اغتياله.

غارة إسرائيلية على مبنى سكني قرب دمشق

في التفاصيل، نفذ الجيش الإسرائيلي غارة جوية على طريق دمشق – بيروت، مستهدفًا مبنى سكنيًا غربي العاصمة السورية دمشق. الهجوم جاء بعد فترة من التحليق المكثف للطائرات الإسرائيلية في أجواء المنطقة، مما يشير إلى تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.

وقالت مصادر إعلامية إن طائرة من دون طيار أطلقت ثلاث صواريخ نحو “فيلا” في منطقة يعفور، التي تعود ملكيتها لماهر الأسد، ما أسفر عن سماع دوي انفجارات ضخمة في المنطقة. إلا أن حجم الخسائر البشرية أو المادية الناتجة عن هذا الاستهداف ما زال غير معروف حتى الآن.

الغارات المتعددة وتصاعد الضربات الإسرائيلية

تزامنت الغارة التي استهدفت “فيلا” ماهر الأسد مع هجمات أخرى استهدفت مواقع في ريف حمص وفي القصير، حيث شهدت المنطقة دوي انفجارات وتصدي الدفاعات الجوية السورية. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية “سانا” أن دوي انفجارات سُمع في محيط العاصمة، بينما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهداف مستودع للأسلحة تابع لحزب الله اللبناني.

هذه الغارات ليست الأولى من نوعها، فقد استهدفت إسرائيل مرارًا وتكرارًا المواقع الحدودية بين سوريا ولبنان، في محاولات متكررة لتضييق الخناق على حزب الله ومنعه من نقل الأسلحة عبر تلك المناطق. الغارات الأخيرة تُعد ضمن سلسلة من العمليات التي نفذتها إسرائيل، والتي زادت وتيرتها منذ بداية العام الجاري

موجز الانباء