فقد أثارت جدلا بين الإيرانيين على مواقع التواصل، فضلا عن بعض وسائل الإعلام المحلية، لاسيما بعد اختياره قربين منه لمرافقته في هذه الزيارة الرسمية.
إذ إلى جانب مسؤولين رسميين رافقوه في هذه السفرة كوزير الخارجية، عباس عراقجي، ومساعده للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، فضلا عن مساعدته لشؤون المرأة، زهراء بهروز آذر ومدير المؤسسة الرئاسية ومساعد الرئيس مهدي سنائي، سافر معه عدد من أبنائه، بالإضافة إلى ابنته وزوجها اللذين لا يتوليان أي منصب رسمي أو حكومي.
بين 35 إلى 40
فمن بين مجموعة تتراوح بين 35 إلى 40 شخصا، سافر إلى جانب عائلة الرئيس، بعض أصدقاء رئيس المجلس الإعلامي للحكومة إلياس حضرتي أيضا، كمهدي جوهري وإحسان بيسادي وزهرة فراهاني وعلي أحمدنيا، ومرضية نور علي، ومهدي طباطبائي.
يُذكر أن الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد، الذي سافر برفقة أكثر من 100 شخص، يحمل الرقم القياسي لأكبر وفد إيراني يحط في نيويورك، لكن يبدو أن فريق بزشكيان أيضا ليس بالصغير، وفق ما رأى عدد من الإيرانيين.