
– الحركة لا تشعر بأي قلق فيما يتعلق بمسألة خلافة رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران.
– الحركة لديها آليات شُورية لضبط هذه المسألة، وهذه ليست أول مرة يُغتال فيها رئيس الحركة.
– سبق أن اغتيل الشهيد أحمد ياسين المؤسس ورئيس الحركة في غزة، وخَلَفَه الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، ثم خَلَفَه السيد إسماعيل هنية”.
– الحركة لديها تقاليد ثابتة في التعامل مع التبادل القيادي ومن يخلف القائد، ولا مشكلة لدينا أو قلق، فهذه المسألة تسير وفق اللوائح المعروفة داخل الحركة.

وتجري التظاهرة وسط العاصمة الإيرانية طهران، ويرفع خلالها المتظاهرون من أطفال ومسنين، أعلام فلسطين و”حزب الله” اللبناني، ويحمل أشخاص آخرون لافتات كُتب عليها “الموت لأمريكا!”
