RT :
سماع دوي انفجارات شرقي العاصمة بغداد (فيديو)
أفاد مراسلنا في العراق بسماع دوي انفجارات في شرق العاصمة بغداد مساء اليوم الأربعاء.
وأشار مراسلنا إلى ورود أنباء عن قصف جوي بمسيرات، استهدف سيارة شرقي بغداد.
وذكر أن السيارة استهدفت بصواريخ “هلفاير” من طائرة مسيرة، في حين تجري عملية التعرف على هوية الضحايا.
وكانت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة إلى العراق جينين هينيس قد أكدت أن الهجمات المستمرة على العراق تهدد استقراره “الذي تحقق بشق الأنفس”.
في حين أعلن البنتاغون أن الضربات الأخيرة للقوات الأمريكية على مواقع في سوريا والعراق لن تمثل “حملة طويلة”.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية فجر السبت الماضي، شن غارات جوية في العراق وسوريا ضد أهداف مرتبطة بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وجماعات مسلحة تابعة له.
وأكد البيان أن القوات العسكرية الأمريكية ضربت أكثر من 85 هدفا مع العديد من الطائرات التي تضم قاذفات بعيدة المدى انطلقت من الولايات المتحدة، واستخدمت الغارات الجوية أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه.
وجاء ذلك ردا على الهجوم الصاروخي على قاعدة عسكرية أمريكية في الأردن يوم 28 يناير، الذي أسفر عن مقتل 3 عسكريين أمريكيين وإصابة آخرين بجروح.
المصدر: RT
الصواريخ شرقي بغداد استهدفت القيادي في كتائب “حزب الله” أبو باقر الساعدي
أفاد مراسلنا في العراق بأن أحد الشخصيات المستهدفة بالصواريخ التي ضربت على شرق العاصمة بغداد مساء اليوم الأربعاء، هو القيادي في كتائب “حزب الله” أبو باقر الساعدي.
وأكد مراسلنا في العراق مساء اليوم، سماع دوي انفجارات في شرق العاصمة بغداد، مشيرا إلى أن قصفا جويا بمسيرات، استهدف سيارة شرقي بغداد.
وذكر أن السيارة استهدفت بصواريخ “هلفاير” من طائرة مسيرة، في حين تجري عملية التعرف على هوية الضحايا.
ونقلت “فرانس برس” هم مصدر أمني ومصدر في كتائب “حزب الله” العراقي أن ثلاثة أشخاص على الأقل، من بينهم قياديان في كتائب حزب الله، قُتلوا بضربة شنتها مساء الأربعاء طائرة مسيرة استهدفت سيارة في بغداد.
وأضاف المصدر في كتائب “حزب الله” العراقي أن من بين القتلى قياديا بارزا مسؤولا عن “ملف سوريا العسكري” في هذه الكتائب، فيما أكد المصدر الأمني وهو مسؤول في وزارة الداخلية العراقية، بدوره مقتل قياديين من الفصيل، وفق “فرانس برس”.
وكانت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة إلى العراق جينين هينيس قد أكدت أن الهجمات المستمرة على العراق تهدد استقراره “الذي تحقق بشق الأنفس”.
في حين أعلن البنتاغون أن الضربات الأخيرة للقوات الأمريكية على مواقع في سوريا والعراق لن تمثل “حملة طويلة”.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية فجر السبت الماضي، شن غارات جوية في العراق وسوريا ضد أهداف مرتبطة بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وجماعات مسلحة تابعة له.
وأكد البيان أن القوات العسكرية الأمريكية ضربت أكثر من 85 هدفا مع العديد من الطائرات التي تضم قاذفات بعيدة المدى انطلقت من الولايات المتحدة، واستخدمت الغارات الجوية أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه.
وجاء ذلك ردا على الهجوم الصاروخي على قاعدة عسكرية أمريكية في الأردن يوم 28 يناير، الذي أسفر عن مقتل 3 عسكريين أمريكيين وإصابة آخرين بجروح.
يتبع..