وأعلن “السوق البلدي” سحب جميع المنتجات السويدية من جميع فروعه حتى إشعار آخر.
ونشر المتجر في بيان الآية الكريمة (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب).
وأشاد رواد مواقع التواصل بالخطوة التي قام بها “السوق البلدي” في قطر، داعين إلى حملة منظمة كبرى لمقاطعة المنتجات السويدية.
وتصر السويد على السماح للمتطرفين بالإٍساءة إلى الإسلام، وتدنيس المصحف، وحرقه، رغم الغضب العربي والإسلامي الواسع على المستويين الرسمي والشعبي.
واستدعت عدة دول عربية وإسلامية سفراء السويد والدنمارك لديها، بعد السماح بحرق المصحف، وأبلغوهم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة.
وكان الناشط المسيحي المتطرف سلوان موميكا، وهو مواطن سويدي من أصول عراقية، حرق نسخة من المصحف، وكرر فعلته خلال الأيام الماضية، ما أحدث موجة غضب واسعة، لا سيما في بلده الأم العراق.