ويريد بن غفير من وراء تعليماته الجديدة هذه أن يشجع المستوطنين أكثر فأكثر على حمل السلاح، بعد أن قام في وقت سابق بعد توليه منصبه، بإصدار تراخيص كثيرة تمكّنهم من حيازة السلاح. ومن شأن التعليمات الجديدة أن تبيح للمستوطنين تنفيذ عمليات إعدام ميدانية للفلسطينيين.
ووفق التقرير العبري فإن تعليمات “تسهيلات الضغط على الزناد” تسمح للمستوطنين بإطلاق النار حتى في الحالات التي قد لا يكون فيها إطلاق النار مبررا.