راي اليوم :
العالم، بشكل عام، متجه إلى مزيد من الاضطرابات في الأشهر الستة المقبلة، حسب تحليل شركة “Verisk Maplecroft”، التي أكدت أن خطر حدوث هذه الأزمة سيكون في 101 دولة من أصل 198 دولة تم تعقبها.
ارتفعت نسبة خطر الاضطرابات المدنية هذا العام في أكثر من نصف دول العالم، ما يشير إلى فترة مقبلة من عدم الاستقرار العالمي المتزايد الذي يغذيه التضخم والحرب ونقص الضروريات، وفقاً لتحليل جديد، نشره موقع “بزنس إينسايدر”.
وشهدت 101 دولة من أصل 198 دولة تم تتبعها على مؤشر الاضطرابات المدنية، زيادةً في خطر حدوث إضطرابات مدنية بين الربعين الثاني والثالث من هذا العام، وذلك حسب شركة “Verisk Maplecroft”، وهي شركة استشارات واستخبارات للمخاطر مقرها المملكة المتحدة.
كما أوردت الشركة في تقريرها أنّ 42 دولة فقط شهدت انخفاضاً في مثل هذه المخاطر.
ad