اعتبر “زاده” اجتماع النقب بحضور الولايات المتحدة ومصر والإمارات والبحرين والمغرب خيانة للقضية الفلسطينية.
وأكد أن أي محاولة لتطبيع وإقامة علاقات مع الإرهابيين الصهاينة ومحتلي القدس يعد خنجرا في ظهر الشعب الفلسطيني المظلوم، محذرا من فتنة وشر الكيان الصهيوني في المنطقة.
وتابع المتحدث باسم الخارجية الايرانية: “قد أثبتت التجربة التاريخية أن التطبيع مع الكيان الصهيوني يؤدي إلى هزيمة وإذلال داعميه، مشيرا الى ان أرض فلسطين لن تتحرر إلا بمقاومة الشعب الفلسطيني ودعم من شعوب وحكومات الدول الإسلامية”.
واكد المتحدث باسم الخارجية استعداد الجمهورية الإسلامية للتعاون وتعزيز العلاقات مع دول المنطقة ومواجهة المؤامرة الصهيو- أمريكية لإثارة الفتن والحروب وزعزعة الاستقرار في غرب آسيا.
*مصادر خبرية