اليوم السابع :
كشف الدكتور على المصيلحي وزير التموين، عن مدة المرحلة الانتقالية لاعتماد دمغة الليزر للمشغولات الذهبية، قائلا: “هناك مرحلة انتقالية حتى عام”، لكن سيظل اعتماد الدمغة التقليدية “القلم” بالتوازي مع دمغة الليزر حتى الانتهاء من المشغولات التي لم يتم دمغها بالليزر”، وبعد ذلك سيكون هناك قرارات بعدم اعتماد الدمغات التقليدية”.
وردًا على سؤال حول موقف المواطنين الذين يمتلكون مشغولات غير مدموغة، قال الوزير في تصريحات تليفزيونية: “اعتقد اللى عنده دهب كله مدموغ لسبب انه بيشتريها من تاجر ، والتاجر بيتعامل مع مصلحة الدمغة والموازين، أما السبائك فيتوجه إلى مصلحة الدمغة والموازين بفرعيها في العبور والجمالية لتقديم طلب ويتم الحصول على رسوم بسيطة”.
كان الدكتور على المصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، أعلن أنه تم الاتفاق مع الشعبة العامة للمجوهرات لتنظيم معرض ومؤتمر عن المجوهرات فى فترة من 29 إلى 21 فبراير المقبل للإعلان عن مرحلة جديدة فى صناعة المشغولات الذهبية، حيث كان هناك معوقات لهذه الصناعة وبالتعاون بين الوزارة والدمغة والموازين وكذلك سيعقد مؤتمر فى هذه الفترة بحضور متخصصين ومصممين محليين وعالمين للإعلان عن ما يحدث فى مصر فى هذا الكيان .
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
اليوم السابع
وزير التموين : الذهب والمجوهرات صناعة استراتيجية في مصر.. ودمغها بالليزر يعزز الثقة
قال الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، إنّ صناعة الذهب والفضة والمجوهرات في مصر من الصناعات القديمة والاستراتيجية، مؤكّدًا أهمية إعادة صياغة مكانة مصر في الموقع العالمي لهذه الصناعة.
وأضاف، خلال مقابلة مع برنامج “صباحك مصري” على شاشة “mbc مصر 2″، اليوم السبت، أنّ مصر كان لها باع كبيرة في هذا المجال، لكنّ التقدم التكنولوجي واستخدام أحدث التقنيات من أهم العوامل التي تبعث الثقة للمستهلك ومن ثم لوضع هذه الصناعة.
وأشار إلى الاتفاق مع الاتحاد العام للغرف التجارية وشعبة صناعة المجوهرات والذهب والحلي، على تنظيم معرض ومؤتمر من 19 إلى 21 فبراير المقبل، بهدف إعطاء صورة حقيقية لموقف صناعة الذهب والمجوهرات في مصر وإعادة صياغة هذه الصناعة سواء مناجم أو مصانع أو صنّاع أو تجار، بما يساهم في إعادة هذا القطاع لما كان عليه.
وشدّد على أهمية مشروع دمغ المعادن والذهب بالليزر، قائلًا: “الدمغة الميكانيكية (بالقلم) من السهل جدًا تقليدها لا سيّما مع وجود تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومن ثم كان لابد من تطوير مصلحة الدمغة والموازين وهي المسؤولة عن العيار والدمغة”.
وأشار إلى أنّه تم منذ العام الماضي فرض نظام الدمغ بالليزر، وأكّد أنّ هذه التقنية لا تؤثر على المعدن، إلى جانب وضع “qr code” الذي يُوضح مصدر السلعة والمُصنّع وتاريخ الدمغة وطبيعتها والعيار الخاص بها.
وأكّد أنّ كل ما يتم دمغه يُوضع على قاعدة بيانات، بحيث يمكن للمواطن التأكّد من أنّ القطعة مدبوغة من خلال المصلحة أم طبعة خارجية، وهو ما يُساهم في زيادة درجة الثقة بين المستهلك والتاجر.
الشروق
والسؤال هنا هل الذهب والمجوهرات تحتاج لتعزيز
