Elqalamcenter.com

"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

الرئيس الكازاخستاني: الأحداث الأخيرة كانت مخططة ومنظمة من قبل قوى مخربة .. الأحداث الأخيرة كانت مخططة ومنظمة من قبل قوى مخربة

RT :

الرئيس الكازاخستاني : الأحداث الأخيرة كانت مخططة ومنظمة من قبل قوى مخربة

قال الرئيس الكازاخستاني، قاسم جومارت توكاييف، إن الأحداث في بلاده تم تنسيقها من مركز واحد، وكانت مخططة ومنظمة من قبل قوى مخربة، كما شارك في الاشتباكات أجانب.

وقال الرئيس الكازاخستاني خلال جلسة افتراضية استثنائية لمجلس الأمن الجماعي لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، اليوم الاثنين، إن المنظمة أثبتت نجاعتها وقدرتها في ضمان الأمن في بلدان المنظمة.

وكشف توكاييف أنه لم يكن من قبيل المصادفة أن العصابات هاجمت المشرحة ليلا ولأخذ جثث المتواطئين معهم، وذلك لعدم كشفهم.

كذلك أكد الرئيس الكازاخستاني أن بلاده لن نستخدم القوة ضد المتظاهرين السلميين.

المصدر: RT

كازاخستان: تعرضنا لهجوم إرهابي هجين وليس ثورة ملونة

كازاخستان: تعرضنا لهجوم إرهابي هجين وليس ثورة ملونة

قال وزير الدولة الكازاخستاني، إيرلان كارين، إن بلاده واجهت هجوما إرهابيا هجينا قد يكون هدفه زعزعة الاستقرار في البلاد ثم تنفيذ انقلاب فيما بعد.

وأضاف كارين في مقابلة مع قناة “خبر 24″، اليوم الاثنين، أن الجواب النهائي على من يقف وراء الهجمات ستكشف عنه لاحقا الاستخبارات الكازاخستانية.

وقال: “هناك خبراء يقيمون كل هذه الأحداث وفقا للقوالب القديمة. قارنوا ما حدث هنا بالثورات الملونة، بالثورات المخملية. ولكن في كازاخستان هذا غير ممكن لأن الظروف فيها مختلفة”.

وأكد كارين على أن مشاركة قوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي كانت ضمانا لحماية سلامة كازاخستان.

وأضاف أن ما حدث يشير إلى أن هناك “مؤامرة من قوى داخلية وبعض القوى الخارجية، وإن مواطنين كازاخستانيين وأجانب، على حد سواء، شاركوا في الهجمات”.

كما أشار كارين، إلى أن “الإجراءات التي اتخذها الرئيس قاسم جومارت توكايف، بما في ذلك فيما يتعلق بمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، كانت حاسمة، وأحبطت خططا لزعزعة استقرار الوضع في كازاخستان”.

المصدر : تاس

RT