مركز القلم للأبحاث والدراسات "يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)
العين الإخبارية – وكالات :
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إصابة 10 جنود دوليين مصريين بنيران حرس الرئاسة في أفريقيا الوسطى، في هجوم وصفته المنظمة بـ”المتعمد”.
وأكدت الأمم المتحدة في بيان أن الجنود المصريين التابعين لقوة حفظ السلام، “مينوسكا”، أصيبوا بجروح أمس الإثنين برصاص الحرس الجمهوري في العاصمة بانغي.
ووصفت الأمم المتحدة، في بيانها اليوم الثلاثاء، إطلاق النار على الجنود المصريّين بأنه “هجوم متعمد لا يمكن وصفه”، منددة بالواقعة.
وأوضح البيان أن “عناصر وحدة الشرطة المصرية” كانوا في حافلة “وتعرضوا لإطلاق نار كثيف من الحرس الجمهوري بدون سابق إنذار ولا حصول أي رد، في حين كانوا غير مسلحين”.
وبينت الأمم المتحدة أن اثنين من الجرحى إصابتهم بالغة.
ويتمركز جنود مصريون ضمن قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المنتشرة منذ 2014، في البلد الأفريقي المضطرب، وقوامها نحو 12 ألف جندي.
وتسهم مصر بأكثر من ثلاثة آلاف من الرجال والنساء في قوات حفظ السلام تحت رايات الأمم المتحدة، في مناطق النزاعات حول العالم، بحسب بيانات رسمية.
العين
الأمم المتحدة: إصابة 10 جنود مصريين من قوات حفظ السلام برصاص الحرس الرئاسي في جمهورية إفريقيا الوسطى
Reuters
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن 10 جنود مصريين من قوات حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا) أصيبوا برصاص الحرس الرئاسي في بانغي.
ووصفت الأمم المتحدة الحادث الذي وقع أمس الاثنين بأنه “هجوم متعمد لا يوصف”.
وقالت الأمم المتحدة إن “عناصر وحدة الشرطة التأسيسية المصرية الذين كانوا يستقلون حافلة تعرضوا لنيران كثيفة من الحرس الرئاسي دون سابق إنذار أو رد، في حين كانوا غير مسلحين، وإصابة اثنين منهم بالغة”.
المصدر: “فرانس برس”
RT
تفاصيل الهجوم على الجنود المصريّين بأفريقيا الوسطى
تعرض جنود مصريون عزل، بقوات حفظ السلام في أفريقيا الوسطى إلى إطلاق نار من قبل الحرس الرئاسي، أدى إلى إصابة 10 منهم بجروح.
وأوضحت الأمم المتحدة تفاصيل الهجوم غير المسبوق، الذي وقع يوم أمس الإثنين، منددة باستهداف قوة حفظ السلام “مينوسكا” المتمركزة بالدولة الأفريقية المضطربة.
وفي بيان لها اليوم الثلاثاء، أوضحت الأمم المتحدة أن “عناصر وحدة الشرطة المصرية” كانوا في حافلة “وتعرضوا لإطلاق نار كثيف من الحرس الجمهوري بدون سابق إنذار ولا حصول أي رد، في حين كانوا غير مسلحين”.
ووصفت الأمم المتحدة إصابة اثنين من الجرحى بأنها “بالغة”، دون إبداء تفاصيل أخرى عن الهجوم الذي وصفته أيضا بأنه “متعمد”.
وأرسلت مصر عام 2015 قوة عسكرية ضمن قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المنتشرة منذ 2014، في البلد الأفريقي المضطرب، وقوامها نحو 12 ألف جندي.
وتُسهم مصر بأكثر من ثلاثة آلاف من الرجال والنساء في قوات حفظ السلام تحت رايات الأمم المتحدة، في مناطق النزاعات حول العالم، بحسب بيانات رسمية.
العين
