"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

رويترز : سماع دوي انفجار كبير في باريس وضواحيها والمصدر غير معلوم

RT :

أفادت وكالة رويترز اليوم الأربعاء، بسماع دوي انفجار كبير في العاصمة الفرنسية باريس وضواحيها، مشيرة إلى أن مصدر الانفجار غير معلوم حتى الساعة.

وقال شهود إن “دوي انفجار كبير تردد في العاصمة الفرنسية وضواحيها”.

يتبع..

RT

 سماع دوى انفجار قوى فى العاصمة الفرنسية باريس

سمع دوي انفجار قوى في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الأربعاء، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

وكان وزير الداخلية الفرنسى جيرالد دارمانان، أعلن أن فرنسا “فى حرب ضد الإرهاب”، وذلك بعد يومين على الهجوم بالسلاح الأبيض أمام مقر أسبوعية شارلى إيبدو الساخرة فى باريس الذى أسفر عن إصابة شخصين بجروح خطيرة، بحسب موقع “يورو نيوز”.

وأعلن دارمانان للصحافة خلال زيارة لمعبد يهودى فى بولونيه-بيانكور قرب باريس لمناسبة عيد الغفران اليهودى، إنه “هنا لتذكير الفرنسيين بالواقع، نحن فى وضع دقيق جداً، نحن فى حرب ضد الإرهاب، وربما قمنا بشكل جماعى بتناسى ذلك إلى حد ما“.

وذكّر دارمانان بأنه تم إحباط “32 هجوماً” فى فرنسا على مدى السنوات الثلاث الماضية، موضحاً أن ذلك “يساوى تقريباً هجوماً كل شهر“.

وأضاف “طلبت من مديرية شرطة باريس تعزيز حماية عدد من المواقع، من ضمنها تلك التى تعد ذات رمزية”، كالمقر السابق لشارلى إيبدو.

وقال إن “اليهود بشكل خاص هم هدف للهجمات”، متحدثاً عن “774 نقطة” من مدارس ومعابد “خاضعة للحماية” وتعبئة أكثر من 7 آلاف شرطى وعسكرى بمناسبة عيد الغفران.

انفجار قوي يهز العاصمة الفرنسية باريس

الأربعاء 30/سبتمبر/2020 – 12:08 م
انفجار في باريس
هز دوى انفجار قوي العاصمة الفرنسية باريس، ولم تتضح بعد ملابساته أو حجم خسائره.
من جانب آخر، كشف الادعاء الفرنسي، اليوم الأربعاء، أن منفذ هجوم الطعن في باريس أراد دخول صحيفة شارلي إبدو وإشعال النار فيها.
وكانت السلطات الفرنسية اعتقلت 5 أشخاص، على خلفية حادث طعن بالقرب من المقر السابق لصحيفة شارلي إيبدو في العاصمة باريس.
ورجح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين أن يكون هجوم الطعن قرب المقر السابق لصحيفة “شارلي إيبدو” في العاصمة باريس عملا إرهابيا من قبل إسلاميين متطرفين.
فيما قال مسئولون إن الهجوم يبدو أنه عمل إرهابي، خاصة أنه منذ أسابيع هدد تنظيم القاعدة موظفي الصحيفة الساخرة، بعدما أقدمت على نشر رسوم مسيئة للنبي محمد، ليعيد إلى الأذهان هجوم يناير 2015 على الصحيفة ذاتها والذي راح ضحيته 12 من موظفيها.
وفي ذكرى هجمات سبتمبر 2001، حذر تنظيم القاعدة في مجلة تابعة له باللغة الإنجليزية من أن “شارلي إيبدو” ستكون خاطئة إذا اعتقدت أن هجوم 2015، كان لمرة واحدة فقط.
وذكر التنظيم الإرهابي أنه يوجه نفس الرسالة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مثلما وجهها لسلفه فرانسوا هولاند الذي كان رئيسا للبلاد وقت الهجوم الدموي على مقر الصحيفة.
وأوضح “القاعدة” أن فرنسا في عهد الرئيس ماكرون أعطت “الضوء الأخضر” لللصحيفة لإعادة نشر الرسوم.
البلد