مركز القلم :
ظاهرة غريبة على شعب مصر تمر بها البلاد دون اكتراث من الدولة لدراستها وتقديم الحلول للشعب الذي أصبح يبتكر طرقاً للإنتحار فوجدنا شابة تقفز أمام المتروا على محطة ماري جرجس وآخر يلقي بنفسه والمترو قادم للمحطة بين الرصيف والمترو الذي فرمه كما تفرم اللحم في الكبة و أسوأ ما جعل الإنسان يعتصر قلبه رجل يمر بضائقة مالية وخشى على أولاده تتكرر معهم المأساه فيأخذهم وينتحر بأولاده الثلاثة من أعلى كوبري روض الفرج وآخر يبتكر وسيلة جديدة للإنتحار من فوق برج الجزيرة وهذه المرة الجديد هنا هو الإنتحار من فوق الهرم وكأن لم يحدث شيئ وحكومتنا تعمل أذن من طين واذن من عجين ولا تدري أنها سبب هذه الإنتحارات بعد مطاردة الشعب بفواتير الكهرباء والماء والغاز و الإنترنت والمواصلات والإيجارات ماذا تريدون من شعب مصر غير الإنتحار أو التحول لإرهابيين أو ينطلقوا بالمركاب هرباً لأوروبا والباقي ينتظر قضاء الله .
بعدأن تحولت كل خطط الحكومة لا تقوم على جيب المواطن وسلبه حقوقه فأصبحت حكومة جباية فقط ومن ناقش قال له المسؤول لا تقدر على الجباية تنحى جانياً ونأتي بغيرك سواء في رفع قيمة الجراجات أو المواصلات وغيرها سيستم كامل من الفساد وقلة الضمير حول كل شيئ أمام الشعب أسود والقادو أشد سواداً .
ونحذر حكومة مصر بأن ظهرها الآن أصبح مكشوفاً في حال الدخول مع أي بلد في اي حرب مقبلة ولو كانت ليبريا أو حتى بوريكنا فاسو فلربما أصبح ظهرنا في مصر مكشوفاً أمام أي حرب قادمة مع أي دولة قادمة فلن نجد أنصاراً لنا و قد يخذلنا هذا الشعب المظلوم المطحون المسروق موارده بطرق غاية في الدهاء والخبث والخداع ولا نتمنى ذلك لبلدنا ومصرنا الحبيب حفظها الله من كل سوء وشعبها والعالم .
وهذا سلوك شعب مصر على مدار التاريخ إذا بغض حكومته خذلها أمام عدوها وقال مالنا شأن في ظالمين يتصارعون مع ظالمين وذلك بعد أن تكون قد قتلت فيه روح الوطنية وحب الأرض والدفاع عنها حينها يتساوى في رأيه المستعمر مع حكومته ولذلك خذلوا القوقس في فتح مصر و كذلك كررها هذا الشعب العظيم في الفتح الفاطمي ومواطن أخرى لا يمكن حصرها .
هذ وبالله التوفيق لعله يكون تحذيراً مبكراً لمن بيده الحل والعقد
القلم
لحظة أنتحار شاب تحت عجلات مترو الأنفاق بـ«أرض المعارض»
حصري .. انتحار مواطن بمترو انفاق محطة جمال عبد الناصر
لحظة انتحار شاب أسفل عجلات المترو بمارجرجس
“آباء وقتلة”.. كوبري الساحل شاهد على نهايتين مأسويتين لأسرتي السائق والحداد
أرشيفية
شاب في العقد الرابع من عمره يلقي أطفاله في النيل ثم ينتحر، بين منطقتي الساحل وإمبابة، بسبب خلافات أسرية مع طليقته، مشهد أنهى به “حداد” أطفاله الثلاثة ثم انتحر، سيناريو تكرر لجريمة حدثت في 2016 حينما ألقى أب أطفاله الثلاثة في النيل، ثم شنق نفسه في شقته بالهرم بسبب خلافات مع طليقته.
التحريات التي جرت في مذبحة 2016 بمعرفة ضباط إدارة البحث الجنائي بالجيزة، انذاك اكدت أن أراق القضية بما فيها تحقيقات النيابة العامة وتحريات وحدتى مباحث إمبابة والهرم، التى أشرف عليها اللواء خالد شلبى، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، تقول إن الزوج المنتحر يدعي “أحمد”، تزوج من طليقته «هناء» منذ 10 سنوات، ودبت بينهما الخلافات منذ فترة قريبة، وانفصلا ثم عادا مرة أخرى، وبعد تعرضه لضائقة مالية ساءت أحواله واعتاد تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت التحريات أن المنتحر يوم الواقعة جاء إلى منزل طليقته وطلب اصطحاب طفليه ليتنزه معهما، لكنه تأخر عن إعادتهما وعندما هاتفته للاستفسار عن سبب التأخير، أخبرها أنه ألقى الطفلين فى النيل من أعلى كوبرى الساحل، وأنه سينتحر للحاق بهما، واتصل كذلك بوالدته وأخبرها بما فى نفسه وعندما ذهبت طليقته “أم الأطفال”، إلى شقته في الهرم فوجئت به مُنتحر شنقًا باستخدام ملاية السرير وبجسده آثار حروق.
الوطن
شاب ينتحر شنقا في “بُرج حمام” بدمياط
أقدم شاب على الانتحار شنقا، اليوم السبت أعلى سطح منزله في محافظة دمياط.
وأبلغ عدد من جيران المتوفي قوات الشرطة التي انتقلت إلى موقع البلاغ للتعرف على أسبابه وملابساته.
وكشفت التحريات الأولية أن “فتحي يوسف”، البالغ من العمر 22 عاما، ويقيم في قرية البصارطة، أقدم على الانتحار مستخدما حبلا ربطه في برج خشبي “لتربية الحمام” أعلى منزله.
وبين شهود عيان أن المتوفي كان يعاني من ضغوط نفسية في الفترة الأخيرة.
وجرى تحرير محضرًا بالواقعة للعرض على النيابة العامة ومباشرة التحقيقات واستدعاء أفراد أسرته والتصريح بدفن الجثة.