Elqalamcenter.com

"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

على الرغم من وجود قواعد أمريكية إلا أن : حلف الناتو يخطط لإقامة منشآت وتواجد قوات في الاردن

راي اليوم :

حلف الناتو يخطط لإقامة منشآت وتواجد قوات في الاردن

لف الستارة عن مباحثات جدية تجري بين الحكومة الاردنية وقيادة حلف الناتو وبعض الدول الاوروبية لدراسة برامج تعاون وثيقة اكثر مع الاردن مستقبلا .

ويبدو ان عدة دول اوروبية من بينها فرنسا والمانيا مهتمة جدا باقامة قواعد عسكرية داخل الاراضي الاردنية .

وتشمل دائرة الاهتمام اتصالات لإقامة غرف عمليات مشتركة وبرامج تدريب اضافة الى اقامة منشآت تسمح بوجود قوات تتبع حلف الناتو مستقبلا في الاردن .

 ولم تنتهي هذه الاتصالات بعد باتفاقيات محددة  .

وكانت نخبة من القوات الالمانية المتواجدة في تركيا قد اقامت العام الماضي في قواعد عسكرية اردنية .

راي اليوم

اقرأ أيضاً :

تقرير يزيح الستار عن قاعدة أمريكية سرية في الأردن

3 يولية 2017

تقرير يزيح الستار عن قاعدة أمريكية سرية في الأردن
قاعدة أمريكية سرية في الأردن

 كشف موقع “وار از بورنج” الأمريكي ، اليوم الاثنين، عن رصد قاعدة عسكرية أمريكية سرية في المملكة الأردنية الهاشمية، يعتقد أنها تستخدم في إطلاق طائرات بدون طيار، والتي أظهرتها صور الأقمار الصناعية، حيث تعد جزءًا من الجهود المناهضة لتنظيم “داعش” الإرهابي في سوريا والعراق.

وبحسب التقرير، فإن القاعدة السرية تقع في منطقة نائية بالجزء الشمالي الشرقي من الأردن، لاسيما وأن موقعها مثالي لأعمال المراقبة داخل سوريا والعراق، حيث تعتبر هذه القاعدة هي الثانية في الأردن، حيث تستخدم في إطلاق طائرات بدون طيار من طراز “ريبر”..

ووفقًا للتقرير، يشير استعراض صور الأقمار الصناعية إلى أن الطائرات بدون طيار نقلت إلى القاعدة بين نوفمبر 2014 ويناير 2015، أي بعد وقت قصير من بدء القوات الأمريكية استهداف الدولة الإسلامية في سوريا، وهذه القاعدة الأمريكية الثانية بالأردن بعد قاعدة موفق السلطي الأردنية.

وأضاف الموقع الأمريكي أنه في أوائل عام 2016؛ أظهرت الصور توسع مأوى الطائرات مع إضافة اثنين آخرين مع محيط جديد للحواجز.

وفي وقت سابق من هذا العام تم كشف هياكل دعم جديدة من الممكن أن تكون أماكن معيشة للطاقم الأرضي وطاقم الصيانة، وفقًا للموقع الأمريكي.

وأكد التقرير أنها ليست مجرد موقع لطائرات بدون طيار، لكنها قاعدة جوية كبيرة تضم طائرات ومقاتلات تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، مشيرًا إلى أن القاعدة تساعد الجيش الأردني على مراقبة الحدود.

ووفقًا لوثائق الميزانية الأمريكية، فإن الجيش الأمريكي يساعد في الحفاظ على أمن الحدود الأردنية، وذلك عبر حزمة من المساعدات الاقتصادية والعسكرية للأردن، حيث تعتبر الولايات المتحدة وحليفها الوثيق الأردن لاعبان رئيسيان في التحالف الدولي ضد داعش في سوريا والعراق.

يشار إلى أن مصادر أردنية، عسكرية وسياسية، نفت لمرات عديدة وجود قواعد عسكرية، ولكن ظهرت تقارير إعلامية تحدثت عن مفاوضات أمريكية مع الأردن لنشر قوات عسكرية أمريكية في الأردن، وكذلك عن استقدام خبراء أمريكيين لإقامة معسكرات تدريب سرية لمقاتلي المعارضة السورية، وأخرى لتواجد الاستخبارات الأمريكية للتعاون مع الجانب الأردني لمواجهة الإرهاب.

مصراوي

اقرأ أيضاً :

قاعدة عسكرية أمريكية ثابتة قرب المثلث العراقي السوري الأردني

13 فبراير 2019

كشف مصدر مطلع في محافظة الأنبار العراقية، اليوم الأربعاء 13 شباط/ فبراير، عن عزم القوات الأمريكية إنشاء قاعدة عسكرية ثابتة بالقرب من المثلث السوري العراقي الأردني.

ويأتي هذا الكشف بعد ما تم تأكيده، يوم أمس الثلاثاء، حول قيام قوة أمريكية بالتحرك من إحدى قواعدها في محافظة الأنبار باتجاه العمق السوري دون معرفة الدوافع.

وقال المصدر في تصريح لوكالة “المعلومة”، إن القوات الأمريكية تعتزم إنشاء قاعدة عسكرية ثابتة بالقرب من المثلث العراقي السوري الأردني غربي الأنبار لدوافع غير واضحة المعالم.

وأشار المصدر المطلع للوكالة العراقية إلى أن “آليات محملة بالمعدات العسكرية نقلت أسلحة ومعدات من الأردن باتجاه الأراضي العراقية لإنشاء قاعدة عسكرية أمريكية ثابتة تشرف على هذه المناطق من دون معرفة الدواعي الحقيقية من وراء إنشاء هذه القاعدة”.

وأضاف: “القوات الأمريكية تصول وتجول بالقرب من الحدود العراقية السورية ولها قواعد عسكرية في مناطق مختلفة من صحراء الأنبار الغربية، غير أن تلك القوات تطمح لإنشاء قاعدة عسكرية كبيرة تكون مجهزة بأنظمة عسكرية متقدمة”.

وبيّن المصدر في محافظة الأنبار العراقية أن حكومة الأنبار المحلية غير معنية برفض أو قبول هذه القاعدة لأن جميع الاتفاقيات تبرم مع الحكومة المركزية والجانب الأمريكي.

وذكر مصدر في محافظة الأنبار، أمس الثلاثاء، أن قوة أمريكية دخلت إلى سوريا عبر منفذ طربيل ومن ثم إلى التنف السوري من دون معرفة الأسباب الحقيقة من وراء دخول هذه القوة إلى سوريا والمهام التي تقوم فيها انطلاقا من المناطق الغربية”.

سبوتنك