"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

معاريف: إسرائيل كسرت الحاجز النفسي مع “حزب الله” ومقبلون على حرب لبنانية ثالثة

 راي اليوم :

 قالت صحيفة عبرية إن إسرائيل كسرت الحاجز النفسي مع “حزب الله” اللبناني، ومقبلون على حرب لبنانية ثالثة.

أجرت صحيفة “معاريف” العبرية، مساء اليوم، الجمعة، حوارا مع تسيفي يحزقيلي، الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية، جاء فيه أن إسرائيل كسرت الحاجز النفسي مع حزب الله حينما اخترقت المجال الجوي اللبناني ووصلت لضاحية بيروت، عبر طائرات مسيرة.

وذكرت الصحيفة العبرية أن إسرائيل مقبلة، لا محالة، على مواجهة جديدة مع “حزب الله”، سمتها بـ”الحرب اللبنانية الثالثة” أو الحرب الثالثة على لبنان، إذ كانت الأولى في عام 1982، والثانية كانت في عام 2006.

 ونقلت الصحيفة العبرية على لسان تسيفي يحزقيلي أن “حزب الله” “يدفن” رجاله في قواعد إيرانية وفي هجمات في سوريا، وأن الحزب اللبناني لن يصمت أمام هذه الهجمات الإسرائيلية.

وفي سؤال حول حرب ثالثة مع لبنان، أجاب الباحث والكاتب الإسرائيلي المتخصص في الشؤون العربية، تسيفي يحزقيلي، قائلا:

إن كل المؤشرات تؤدي إلى ذلك، وبأن الطريق يؤدي إلى هناك، وهذا سيحدث ـ دون تحديد التوقيت.

وهاجمت إسرائيل، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي، فيما أعلنت هيئة “الحشد الشعبي”، في العراق عن مقتل أحد عناصرها وإصابة آخر، بقصف نفذته طائرات إسرائيلية في قضاء القائم، شمال غربي العراق قرب الحدود السورية. بينما أعلن مسؤول في “حزب الله” أن طائرة إسرائيلية مسيرة أسقطت في الضواحي الجنوبية لبيروت، كما انفجرت طائرة مسيرة ثانية قرب الأرض قبيل فجر الأحد الماضي.

وبعث بعدها الأمين العام لـ”حزب الله”، حسن نصر الله، برسالة شديدة اللهجة للإسرائيليين، على خلفية الهجمات الإسرائيلية، على سوريا.

وقال نصر الله خلال مهرجان جماهيري في بلدة العين البقاعية، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير “الجرود” من الإرهابيين، يوم الأحد الماضي:

أقول لسكان الشمال في فلسطين المحتلة لا ترتاحوا ولا تطمئنوا ولا تصدقوا أن حزب الله سيسمح بمسار كهذا.

وأوضح الأمين العام لـ”حزب الله” أن على الجيش الإسرائيلي على الحدود أن ينتظر ردا وشيكا، مضيفا أنه وقوات حزبه سيدافعون عن لبنان في الحدود البرية وفي البحر وفي السماء أيضا.

قالت صحيفة عبرية إن إسرائيل كسرت الحاجز النفسي مع “حزب الله” اللبناني، ومقبلون على حرب لبنانية ثالثة.

أجرت صحيفة “معاريف” العبرية، مساء اليوم، الجمعة، حوارا مع تسيفي يحزقيلي، الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية، جاء فيه أن إسرائيل كسرت الحاجز النفسي مع حزب الله حينما اخترقت المجال الجوي اللبناني ووصلت لضاحية بيروت، عبر طائرات مسيرة.

وذكرت الصحيفة العبرية أن إسرائيل مقبلة، لا محالة، على مواجهة جديدة مع “حزب الله”، سمتها بـ”الحرب اللبنانية الثالثة” أو الحرب الثالثة على لبنان، إذ كانت الأولى في عام 1982، والثانية كانت في عام 2006.

 ونقلت الصحيفة العبرية على لسان تسيفي يحزقيلي أن “حزب الله” “يدفن” رجاله في قواعد إيرانية وفي هجمات في سوريا، وأن الحزب اللبناني لن يصمت أمام هذه الهجمات الإسرائيلية.

وفي سؤال حول حرب ثالثة مع لبنان، أجاب الباحث والكاتب الإسرائيلي المتخصص في الشؤون العربية، تسيفي يحزقيلي، قائلا:

إن كل المؤشرات تؤدي إلى ذلك، وبأن الطريق يؤدي إلى هناك، وهذا سيحدث ـ دون تحديد التوقيت.

وهاجمت إسرائيل، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي، فيما أعلنت هيئة “الحشد الشعبي”، في العراق عن مقتل أحد عناصرها وإصابة آخر، بقصف نفذته طائرات إسرائيلية في قضاء القائم، شمال غربي العراق قرب الحدود السورية. بينما أعلن مسؤول في “حزب الله” أن طائرة إسرائيلية مسيرة أسقطت في الضواحي الجنوبية لبيروت، كما انفجرت طائرة مسيرة ثانية قرب الأرض قبيل فجر الأحد الماضي.

وبعث بعدها الأمين العام لـ”حزب الله”، حسن نصر الله، برسالة شديدة اللهجة للإسرائيليين، على خلفية الهجمات الإسرائيلية، على سوريا.

وقال نصر الله خلال مهرجان جماهيري في بلدة العين البقاعية، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير “الجرود” من الإرهابيين، يوم الأحد الماضي:

أقول لسكان الشمال في فلسطين المحتلة لا ترتاحوا ولا تطمئنوا ولا تصدقوا أن حزب الله سيسمح بمسار كهذا.

وأوضح الأمين العام لـ”حزب الله” أن على الجيش الإسرائيلي على الحدود أن ينتظر ردا وشيكا، مضيفا أنه وقوات حزبه سيدافعون عن لبنان في الحدود البرية وفي البحر وفي السماء أيضا.