مَحْوُ الأميَّة البصريَّة
( علم الخيال )
تَعَلَّم كيف تَتَعَلَّم
سعدني السلاموني
2004
إلـــــى
العلم والعلماء.
خاصة شهداء العلم
الذين قدموا حياتهم للبشرية
فالعلماء الحق هم ورثة الأنبياء
هم أطباء المجت
معات.. جهاز مناعة هذا الكون
العلماء الحقيقيون شموع تضيء للبشرية طريقها المظلم
والعلم مثله مثل الإنسان.
هناك إنسان مدمر
وإنسان بنّاء.
يضيف إلى دولة الإنسانية.
من هنا أهدى هذا الكتاب إلى كل من أضافوا للإنسانية
ومن قبل ومن بعد الى
صلاح عنانى
وبالعلم والعلماء يحيا الإنسان.
السلاموني
2004
مقدمة
العلم الشعبي أو الرؤية البديلة
د. حسين محمود
عميد كلية اللغات والترجمة
بــــدر
يسعدني أن أقوم بهذه المهمة. أن أقدم علمًا جديدا.
وكالعادة أرفع كل تحفظ عندما أقدم نصًّا لسعدني السلاموني،
وأدعو القراء جميعا لفعل الشيء نفسه.
التعامل مع نص للسلاموني هو تعامل مع البدائي في أنقى صوره،
مع عالم خاص جدا وفي الوقت نفسه عام جدا.
ليس علما. هذا هو أول ما يمكن أن يعلق به على النص التالي
عالم في قامة نعوم تشومسكي عندما تعرض عليه مراجعه المعرفية. وهو الحكم نفسه الذي تحظى به علوم شعبية أخرى،
مثل الطب البديل، أو الأوميوباتيا، أو الطب الصيني الذي
يعالج عن طريق نظرية قديمة بالوخز بالإبر في نقاط
حددتها تلك النظرية بدقة،رغم أنها تبدو مثل الأُحجيات أوالألغاز التي طاردها الطبيب الصيني القديم حتى وصل، ربما عن طريق خياله، إلى وضع نظريته الخاصة التي رسمت خريطة للجسم البشري
لا يستطيع العلم الحديث أن يثبتها، فضلا عن أنه يعجز أيضا عن نفي تأثيرها والنتائج المترتبة على تطبيقها الإعجازيّ
في علاج بعض الأمراض.
ليس علما لأن فيه “حاجة غلط” ولا يمكن نفي أنه علم لأن فيه ”
حاجة صح”. والصحيح في النص التالي هو إحكامه، فهو رؤية محكمة اعتمدت على عنصريْن يبدوان متنافريْن في الواقع ولكنهما عند شاعرمثل سعدني السلامونى متصالحان، هما الخيال وواقع الحياة من خلال قراءة خاصة جدا بعيدة عن التقعُّر العلمي
وبعيدة أكثر عن أنابيب الاختبار في المختبر والمعمل.
والخطأ في هذا النص هو أنه بلا مراجع غير رؤية الشاعر نفسه، وخلاصة فكره، ولو كنت مكانه لأسميته اكتشافا وليس علما.
ويبدو أن سعدني السلاموني كان واعيا بهذا الخطأ حينما قدم نصه بتوضيح لا بد منه، وهو أنه يقدم “رأسا” بلا جسم، وأنه يقدم رأس “علم” ويترك تفاصيله للعلماء.
وبما أنها رؤية أو وجهة نظر، فهي تدخل ضمن النظريات، ولا نستطيع أن نعتبرها نظرية علمية، ولكنها نظرية افتراضية
لا بد أن تعرض على الزمن والممارسة والتأمل حتى تثبت أو تزول.
فلنتفق إذا أننا أمام علم افتراضي شعبي بديل.
وعلى هذا الأساس يصبح النص الذي يقدمه السلاموني
نصا شديد الانفتاح على عدد لا نهائي من التفسيرات،
والاتفاق والاختلاف، وربما التصادم أيضا.
فماذا يقدم السلاموني في نصه من علم؟
محو الأمية البصرية
إذا كان الأمر كذلك فالأمر في غاية البساطة.
هو مشروع تنفيذي له هدف محدد وهو
محو الأمية،بمعنى الجهل
البصري، أي الجهل بكل ما تراه العين، اعتمادا على
أن هناك عدة أميّات، منها ما يتعلق بالقراءة والكتابة وهي أشهرها، ومنها ما يتعلق بالثقافة عموما، وهي منتشرة هذه الأيام، ومنها ما اشتُهر في أيام خلت، وهي أمية “الكومبيوتر” أي
الجهل بعلوم المعلومات والحاسب والشبكة وما إلى ذلك من
تكنولوجيا حديثة.
غير أن الأمر ليس كذلك تحديدًا، فالنص يطرح علينا
أبجدية جديدة لهذه الثقافة البصرية التي يريد محو أميتها منا،
وهو ما يذهب بالتفكير على الفور إلى أنه بصدد اختراع لغة.
وهذه حقيقة. سيميوطيقا خاصة بالسلامونى، يطرح من خلالها
نظام علامات جديد ينطلق من العين ويشكل لغة إذا اكتملت انطلق الانفجار الكبير طبقا لتعبيره، والانفجار الكبير هو المعروف علميا بأنه في أصل نشأة الكون. اكتمال هذا النظام العلاماتي الجديد
هو إذا مؤشر على اكتمال التكوين وبلورة العالم.
والحقيقة أن الناظر إلى التكوين الذي يطرحه سعدني السلاموني
في آخر صفحة من أطروحته الموجزة سوف يجد
تشكيلا دائريًّا في منتصفه ونواته العين، وعلى حدود الدائرة
تسير إلى ما لا نهاية العلامات التي اقترحها أبجدية للغته الجديدة. وهذا التشكيل يشبه في العالم تكوين الذرة،
حيث النواة في مركزها والإلكترونات تسبح في مدارات حولها،
وفقا لما تعلمناه في الفيزياء.
ولكنه يشبه أيضا لغة الكلام، ففي المنتصف نجد الفعل،
الذي هو أصل الكلام، ففي البدء كانت الكلمة،
والمقصود بها الفعل، لأنه جذر الكلمة أو كما يقول العرب
“الفعل المجرد الثلاثي” ومنها يشتق باقي الكلام الذي
يدور في فلك الفعل. الفعل هو البصر لدى سعدني
في هذه النظرية التي يختلط بها الخيال، ويبشرنا الشاعر
في نصه النثري بأننا سوف نكتشف الموجات الخيالية،
التي هي من صنف الموجات الصوتية والموجات الضوئية،
وأسرع منها، لأنها
سرعة الإدراك التي تسبق كل الحواس الأخرى.
إنها إذا نظرية وعلم شعبي بديل ولغة،
وكلها جديدة على الوعي، قديمة قدم الدهر كظاهرة.
فلنتلقَّها ونناقشْها ونعمقْها ونستنرْ بها،
لعل مستقبل البشرية يصبح بها أفضل.
د. حسين محمود
عميد كلية اللغات والترجمة- بدر
محو الأمية البصرية
بالتعليم البصري
يؤكد علم “محو الأمية البصرية” أن
95% من بناء الإنسان وتكوينه على أسس علمية..
يأتي عن طريق الصورة، أي الثقافة البصرية.
والصورة عدة أنواع:
1.مرئية
2.لا مرئية
3.لفظية
4.صوتية
كما يؤكد هذا العلم أن الكوكب الأرضي صورة
والكواكب الأخرى ما هي إلا صورة
وكل صورة تقوم على الثابت والمتحرك
لذا نرى الإنسان صورةً وواقعَه صورةً.
فبدأ بالصورة يطور واقعه ويتطور من خلالها.
من هنا كانت الأمية البصرية هي الأم الحقيقية لكل الأميات.
وحين نقول “محو الأمية البصرية” والتعليم البصري
نقول على الفور إن هذا المشروع يستطيع أن يقوم على أساس:
1- أتيلييه محو الأمية البصرية.
2ــ مركز محو الأمية البصرية.
- مدرسة محو الأمية البصرية.
- معهد محو الأمية البصرية.
5 . جامعة محو الأمية البصرية.
كما يستطيع أن يرسل وحدات لمحو الأمية البصرية
لكل مؤسسات الدولة ومدارسها وجامعاتها لتقويم وإعادة هيكلة الفن والتعليم على أسس علمية.
من خلال الصورة التي تنمو عند الإنسان بما يسمى
الوعي البصري.
فهذا المشروع في الأول والأخير يستهدف
المخزون البصري وإعادة هيكلته.
هذا المخزون الذي يكمن في الذاكرة البصرية
ويقوم بحذف مشاهد العنف والتلوث البصري.
كما يقوم بزرع مشاهد الوعي والجمال عن طريق
المشاهد العلمية والمشاهد الإبداعية
حتى يتحول الإنسان من بشرى يحن كل حين
للغابات وقانونها الشرس الذي يقوم على الدم، هذه الغابات التي جاء منها إلى إنسان ينتمي للجمال ويضيف إلى دولة الإنسانية
…………………….
النظريات العلمية
كادت النظرية العلمية أن تشبه جسد الإنسان.
تقوم على أقدام وأذرع وقلب وروح وعين ورأس.
وأهم ما فيها رأسُها
وأي جسد يعيش بدون رأس فهو ميت.
إذن.. النظرية العلمية بدايتها ونهايتها ما هي إلا رأس وجسد.
ولا يصطادها إلا خيال العقل
وإذا اصطاد العالم النظرية من رأسها
أصبح من السهل جدا اصطيادُ بقية الجسد
والنظريات العلمية مثل الكائنات التي تعيش
في كواكب أخرى ولا يتم عرضها إلا على
العلماء خاصة المتخصصين في جسدها.
ثم يقوم العالم بشرحها وتبسيطها للمنفذين
والمنفذين يُفَعِّلونها لجمهور الناس مثلما حدث مع
كل النظريات التي تم اكتشافها.
ونحن هنا نطرح للعلماء رؤوس النظريات ونترك لهم الأجساد!.
رؤوس النظريات :
1- محو الأمية البصرية.
2- الجهل البصري.
3- التفكير البصري.
4- تنمية الوعي البصري.
5- بناء الوعي البصري والسمعي :
1- محو الأمية الموسيقية.
2- محو الأمية العلمية.
3.محو الأمية الإعلامية.
4.محو الأمية الوطنية.
5.محو الأمية المعمارية.
……………..
علم الخيال
………
- الخيال
- الجماد الخيالي
- جسد الخيال
- الجرثومة البصرية
- فضاء الخيال
- ما قبل الخيال
- ما بعد الخيال
……………
علم الخيال
ما تم طرحه هو الخيال العلمي..
الذي دائما ما يسبق العلم، بل هو عين العلم
الذي يرى بها
ويدير الكرة الأرضية الآن
حتى اكتُشِف علم “محو الأمية البصرية”
علم الخيال.. أي الخيال العلمي عامود من أعمدة
علم الخيال كما نشرح لكم
وعلم الخيال هنا يتنبأ لكم
في القريب العاجل بتجسيد الخيال
فهناك موجات كهربائية وموجات صوتية.
ويؤكد علم محو الأمية البصرية
أن هناك موجات خيالية حين يتم اكتشافها
سوف نكتشف بأن سرعة الخيال أسرع من سرعة الضوء
بملايين السرعات
لأن الخيال هو الذي حمل..
الفكرة
والسرعة
والضوء
فكان ولا زال أسرع منها جميعا
وكل هذه السرعات تدور في فلك الصورة
والصورة تقوم على المتحرك والثابت
وتتكون من الحرف البصري والمفردة البصرية
كما سوف نقدمه لكم في القاعدة.
مدخل إلى اللغة البصرية
اللغة البصرية شجرة الكون
………………………
اللغة البصرية بشكل عام هي أداة التواصل بين الشعوب
وهي الإنسان.
والإنسان يتميز عن بقية الكائنات باللغة
لأن اللغة صوت العقل، صوت الروح.
باللغة يخاطب الإنسانُ الإنسانَ.
كما يوثق بها حياته من ماضٍ إلى حاضر
ويرسم بها مستقبله
يطور بها ويتطور من خلالها
وكل دول العالم التي تقدمت
تقدمت بشجرتها التي تحمل بصمتها
وتاريخها
أي تقدمت بلغتها
واللغة البصرية هنا هي شجرة الأشجار.
شجرة اللغة الكونية
لغة العيون.
لغة الإنسان
لغة العين واللسان
هذه الشجرة التي تتطاير أوراقها وفروعها
ولم نكتشف بعد جسدها وجذورها في جميع
أنحاء العالم منذ خلق الله الإنسان حتى وقتنا هذا
برغم أن العالم أصبح يعيش في غرفة واحدة
ويتعامل بهذه اللغة ليل نهار
إلا أنه لا يدركها؛ لأنها غير مجسَّدة
وليس لها قاعدة
ولن تتجسد إلا عن طريق قاعدة اللغة البصرية
وعن طريق التعليم البصري
هذا التعليم الذي يقضى على أخطر وأشرس أمية
وهى الأمية البصرية
أي “الجهل البصري”
وبالتعليم البصري نستطيع أن نؤسس
أولَ مَجْمَع
هو
“مجمع اللغة البصرية”
الذي نستخرج منه أولَ قاموس
هو
قاموس اللغة البصرية
ومعجم اللغة البصرية
من خلال قاعدة اللغة البصرية.
تكوين اللغة البصرية
اللغة البصرية هي كل ما تقع عليه عين الإنسان
ويشكل حرفا بصريًّا أو مفردةً بصرية.
وحين يتلاحم الحرف البصري بالحرف البصري يشكلان
مفردة بصرية، والمفردة مع المفردة تشكلان جزءا من اللقطة، والجزء مع الجزء يشكلان اللقطة،
اللقطة مع اللقطة تكونان
المشهد البصري.
والكون ما هو إلا مشاهد وصور بصرية
هذه المشاهد والصور تقوم على الثابت والمتحرك
كما أشرنا
ولو نظرنا بدقة لبنية الكون سوف نجدها
مجموعة من الصور تدور في فلك الصورة الأكبر وهى
صورة الزمن
فالكون صورة، والكواكب والإنسان والحيوان
والنبات والأرض والسماء صُوَرٌ
وكل هذا يعيش في رحم الحرف البصري
والمفردة البصرية.
الوعي البصري
………………
الذاكرة البصرية ما هي إلا عمارة من
المشاهد البصرية على أرض العقل.
هذه العمارة تتكون من :
أسس وأعمدة وأدوار
من ثلاثة مشاهد :
1.المشاهد البصرية
2.المشاهد اللفظية التي تشكل صورا.
3.المشاهد الصوتية
هنا تتأسس بنية العمارة
ثم تأتى بقية المشاهد
على مدى حياة الإنسان من مكتسبات.
من هنا نؤكد أنه حين يحدث خلل في البناء
ينعكس هذا الخلل على سلوكيات الإنسان.
وبالطبع كما يحدث هذا الخلل للإنسان؛
يحدث للجموع
ثم ينتقل للمجتمع.
والكل يتعامل معه وبه على أنه سلوك طبيعي،
إلا المتخصصين المعدودين على الأصابع
الذين يواجهون هذا العقل الجمعي المضطرب.
فهناك شعوب دائما ما تشارك في
بناء دولة الإنسانية
وشعوب تعمل على هدمها؛
لأن المحرك الوحيد هنا على الهدم والبناء
يأتي من ثلاثة ذاكرات..
هذه الذاكرات الثلاث
يتشكل منها الإنسان
وقبل أن نتطرق إليها
نطرح بقية التعريف بوعي الإنسان
فهناك وعى يتشكل بخلط المشاهد المختلفة
والمشاهد التي تكون الوعي أنواع:
1- المشاهد الحياتية المكتسبة من الحياة.
2- المشاهد الإبداعية المكتسبة من كافة أنواع الإبداع.
3- المشاهد العلمية المكتسبة من العلوم.
4- المشاهد اللفظية التي تشكل صورة عند الجنين.
5- المشاهد الصوتية. أي الموسيقى.
كل هذه المشاهد تقوم ببناء عمارة الوعي.
فهناك وعى يحمل مشاهد إجرامية
ودائما ما تنتصر على المشاهد الجمالية
فيقوم الفرد بجريمته بين لحظة وأخرى
ويتحول إلى مجرم
ثم يمارس الإجرام كحق مكتسب.
ولا أعرف من أين جاء ما يسمى بالوعي
واللاوعي والشعوري واللاشعوري
وما هي إلا أسماء سميتموها وليس لها وجود على الإطلاق
فالوجود الحقيقي في بنية الإنسان
وتكوينه يأتي من هذه الذاكرات الثلاثة
…………….
الذاكرات
…………
نعم يتكون الإنسان داخل الجسد الآدمي من ثلاثة ذاكرات
ويتم تفعيلها حسب الترتيب الآتي :
1- الذاكرة السمعية: أول ما تُفَعّل داخل جسد الأم.
2- ذاكرة حاسة الشم.
4- الذاكرة البصرية: أي الرؤية.
وأول ذاكرة يتم تفعيلها داخل الرحم هي السمعية
التي تلتقط كل ما يحدث في الخارج
من ألفاظ تشكل صورا
وهنا تتكون المشاهد الصوتية واللفظية
فيتكون هذا الوعي مع تكوين المشاهد
ثم حين يتم ولادة الجنين تعمل الذاكرة البصرية
ثم ذاكرة حاسة الشم
إذن.. المشاهد التي تكون الوعي هي:
- المشاهد الصوتية.
- المشاهد اللفظية.
- المشاهد البصرية.
وهي تكون
الوعي البصري
الوعي الصوتي
الوعي الحسي
الجهل البصري
………………..
منذ خلق الله الإنسان وهو يعانى من
“الأمية البصرية”
أي الجهل البصري.
والجهل البصري هو أكبر جرثومة بصرية
تقضى على الجمال البصري
الذي تقدمه لنا الطبيعة عن طريق
أعظم شاشة كونية
وهى شاشة السماء.
التي تقدم لنا طول أربعة وعشرين ساعة
أعظمَ الأفلام الكونية.
وللأسف
يقضى عليها جهلُنا البصري
برغم أنها أفلام من أمتع ما تكون للعين
وهى التي تقوم بتكوين الإنسان
وهناك مخرج ومنتج ومنفذ.
وهم مجموعة من الأبطال يصنعون لنا
هذه الأفلام ويقدمونها على شاشة السماء
الأبطال هم:
الشمس
القمر
الهلال
النجوم
الرعد
البرق
والمدقق هنا في مفردتي: الرعد والبرق..
يقول
هذه المفردات ليس لها علاقة بالرعد أو البرق
من قريب أو بعيد.
ونحن نرد ونؤكد
حين استنتج العلماء الرعد والبرق..
فقد كان الاستنتاج بالعين لأنه لم يكن لديهم أدوات علمية
فكانت عيونهم هي بطل الاستكشاف
والعين دائما ما تكذب.
لأن استنتاجهم جاء من وجه السماء
ونؤكد أن بذرة تكوين الرعد والبرق
كما نطرحها لكم
فالرعد هو الذي يشكل الصوت
والبرق يشكل الضوء
وكي لا ننسى الأفلام الكونية التي تعرض على
شاشة السماء ويقضى عليها الجهل البصري
علينا أن نُكَوِّن الإنسان من الذاكرات الثلاثة
حتى نُكَوِّن أجيالا قادمة تضيف إلى
دولة الإنسانية
لا بشرا يعيشون معنا بقانون الغابة الشرس.
……………………………………………………
الصوره
الصورة انسان
روح
وعقل
وجسد
ولسان
روح الصورة هى .قرين روح الفنان
…………………….
جسد اللوحة
…….
هو مايمليه عليك
من خلال حروف ومفردات بصرية.
متضافرة.تطرح لك عالم.وعوالم اخرى
عن طريق لغة واحدة
وهى لغة الالوان
اى
الالوان هى كلام اللوحة
…………………..
الالوان لغة
……..
نعم لغة.
تاتى من روح وعقل ولسان اللوحة
وكل هذه الالوان جاء ت .
من رحم لون واحد فقط
وهو لون ماقبل التكوين
واذا اردنا ان نستمع باعيننا لخطاب اللوحة
فعلينا الخروج من امية الالوان
باكتشافنا لهذه اللغة وتجسيدها
ولن يتم هذا الامن خلال العلماء
ليضعونها
داخل قواعدها العلمية
من الف الالوان الى يائها
حتى نفهم ماتقوله الصورة
من حروف لمفردات بصرية
………………
انواع الصورة
……………..
نعم الصورة انواع .
كما شرحنا من قبل
فهناك صورة تراها من خلال
عدسة المنظار ثم صورة التلفاز
فالسينما فالكمبيوتر فانتهاءا بالموبيل
ثم الصورة التشكيلية.
رسم كانت ام نحت ام تصوير ضوئى
ثم صورة الطبيعة من كواكب الى اكوان
………………………..
قوة الصورة
الصورة تمتلك قوة كونية جبارة وهى.
سلاح ذو حدين
هناك صورة تطلق لك سموم بصرية.
مما تحمله من خطاب بصرى مضلل
وصورة اخرى تطلق بسمات بصرية
بكل ما تحمله من وعى ورقى بصرى
من هنا تاتى قوة الصورة
على تكوين وتشكيل الانسان
واذا انتبهنا لقوة الصورة لوجدناها
اضعاف واضعاف قوة الصواريخ والرصاص
فالرصاصة دورها ان تقضى على
الجسد الادمى. جسد واحد فقط
اما الصورة تلتقطها العين لتنشرها
لجميع انحاء الجسد. لتنهى على الانسان
وتحول الجسد الى مجرم دموى
وخطورتها ليست فى مفعولها الفورى
تكمن خطورتها فى انتشارها
للملايين وعمرها الذى ليس له نهاية
فهى الوحيدة القادرة على بناء الملايين
او تدميرهم
………
الامية الاعلامية
……
من هنا جاء الاعلام المصرى
والعربى والعالمى.
ليطوع الشعوب ويشكلها كيف يشاء
الاعلام الورقى من جرائد لمجلات لكتب والاعلام المرئى من تلفاز للسينما
الى شبكات التواصل الاجتماعى
من هنا تقدمت دولة الانسانية العلمية الى الوراء
بهذه الصورة وهذا السلاح الفتاك
…………
البديل
…….
مقاومة الصورة بالصورة
وهذا لن يتم الامن خلال علم جديد .
علم محو الامية البصرية.
وتعليم جديد وهو التعليم البصرى
الذى يضم
مدرسة محو الامية البصرية
معهد محو الامية البصرية
جامعة محو الامية البصرية
………
الخطاب البصرى
الصورة انسان
روح
وعقل
وجسد
ولسان
الالوان
هى اللغة
واللغة هى الالوان
روح اللوحة
قرين روح الفنان
………………………………..
نعم
تتكون الصورة من
النقطة البصرية.ثم الحرف البصرى ثم المفردة البصرية ثم الجملة البصرية.
نقطة
ثم حرف
ثم مفردة
ثم جملة
وحين نضفر الجملة بالجملة ينطقان برسالة بصرية.والرسالة حين تتضفر بالرسالة تنطقان بالخطاب البصرى.القائم على الدال والمدلول . على المعنى والمعانى
من هنا ياتى الخطاب البصرى
الكتابة
كيف نكتب الخطاب البصرى وكيف نقراه بشكل علمى
اى خطاب فى العالم يقوم على اللغة.
ولغة الخطاب البصرى هى اللغة البصرية
وهى الجسر الممتد مابين المبدع والمتلقى.
وهذه اللغة لم تجسد حتى الان .تكتب فقط باحساس الفنان وتقرا باحساس المتلقى.ولا دخل هنا للعقل او للعلم
وحين نقف امام لوحة تشكيلية نجدها تخاطب العيون برسائل بصرية. لا نفهم منها غير القليل وهنا
يقع الفنان والمتلقى فى كارثة.هى غياب اللغة البصرية.التى لم تجسد حتى الان
فالمبدع يكتب بصورة تاتى من منطقة الخبرة والممارسة
كما ياتى دور الناقد وينتقد الفنان من خلال الخبرة والممارسة.فيتحول الفن والنقد وما بينهما من فهم بصرى الى علم اجتهادى قائم على وجهات النظر
وليس على علم مادى قائم على التجربة
ثم المشاهدة ثم النتائج.
وحتى نصل الى هذا العلم لن نصل اليه الا
بتدريس قواعد اللغة البصرية
التى تقوم على خمسين مفردة بصرية
بين نقطة وحرف ومفردة.
اى من النقطة البصرية الى الياء البصرية
كما سوف نقدمها لكم فى هذا الكتاب
انواع الخطاب
لو قمنا بدراسة قاعدة اللغة البصرية.
سوف نكتشف ان الخطاب البصرى ما هو الا انواع. وكل خطاب قائم بذاته
على بداية ووسط ونهاية.وهناك خطاب مباشر.
وخطاب قائم على الرمزية البصرية والمجاز البصرى. واليكم الانواع
1.السنيمائى
2.التشكيلى
3.التكنولوجى
4.التلفزيونى
5.الكاريكاتيرى
6.المعمارى
7.العلمى الذى يختص بجميع انواع العلوم. اولها الطب البصرى
8.التراث البصرى
الخ
………
التوازن البصرى.
دائما ماياتى فى اللوحات المصرية والعربية والعالمية مايسمى. بالخلل البصرى.ويطلق عليه النقاد.
نسبة وتناسب. طارة وطارة اخرى ياتى
على حساب الفراغات وووووووو الخ
ولكن المدقق لهذه الاخطاء بشكل علمى يكتشف ان
هذه الاخطاء تاتى من الميزان البصرى
لان ميزان العين. ياتى من الاسس الوزنية والايقاعية
والزمانية وكل هذه تكمن فى رحم قاعدة اللغة البصرية
والكثيرين يفتقدون هذا الميزان العلمى لانهم
يفتقدون قاعدة اللغة البصرية
والذى يزن بشكل علمى هو الذى يضع النقطة امام النقطة والحرف بجوار الحرف والمفردة امام المفردة
والجملة البصرية امام الجملة. والزمن البصرى
بجوار الزمن الفنى والعكس.وللاسف هذا لم يحدث لان الكل يعمل حسب ممارسته وخبرته كما ذكرنا
من هنا يقع فى الخلل البصرى كبارفنانى ومخرجى العالم.
ولن ننجوا من هذه الاخطاءحتى نمتلك
ميزان بصرى قائم على اسس وقواعد علمية.
لان التوازن البصرى هو جهاز مناعة الخطاب البصرى
اى انه عموده الفقرى
مجمع اللغة البصرية
لا يوجد سيارة تسير بدون بنزين
أو موبايل يتحدث دون رصيد.
فالبصرية لغة
واللغة البصرية روح الحياة
ولو أردنا تفعيل هذا العلم ؛ فلن يتم تفعيله إلا
عن طريق لغته البصرية
وعمارتها هي
قاعدة اللغة البصرية التي نقدمها لكم الآن.
وكل هذا لن يتم إلا بتأسيس
مجمع اللغة البصرية
الذي نُعِد من خلاله
معجم اللغة البصرية
وقاموس اللغة البصرية.
والقاموس يتكون من المفردات البصرية الفرعية
ابنة المفردة البصرية الأم
التي نقدمها لكم هنا
من خلال 47 مفردة (أم)
ووراء كل مفردة بحرٌ من المفردات
كما يتكون القاموس من عدة فصول.
أمثلة
فصل من المفردات التكنولوجية
فصل من مفردات اللون أي فصل ألوان
فصل من مفردات رسوم المعابد والكهوف
فصل من مفردات اللغة السينمائية
فصل من مفردات الموسيقى البصرية
فصل من مفردات الفيزياء وعلوم الفلك
فصل من الطب البصري
فصل من مفردات علم النفس
إلخ.
وهذا المجمع سوف يُفَعِّل أدق الأدوات الكونية وهى :
- المِشرط.
- الفرشاة.
- القلم.
- الإزميل.
- الكاميرا.
الكتاب
كتاب لكل مواطن.
……………………
الكتاب هو آدم الإنسانية
وكي لا نغفل دور هذا الـ .. جِدُّ عملاق.. الذي حول الكائنات البشرية ــ التي تنتمي إلى قانون الغاب ــ إلى كائنات إنسانية
قامت ببناء أهم دولة على الكرة الأرضية
وهى دولة الإنسانية.
بفضل هذا العظيم
الذي هو روح الصورة المصرية
والعربية والعالمية.. وهو الكتاب
آدم الإنسانية
وبرغم كل هذا.. إلا أنه منذ زمن بعيد يتم تقليص دوره
وفى طريقه إلى الانقراض تحت أنياب الصورة
التي احتلت مكانته وراحت تقود العالم.
والحق أقول… إذا أردنا أن ننقذه من غرفة الإنعاش العالمية
فعلينا أن نعيد إليه هيبته ومكانته وريادته.
ولن يتم هذا إلا من خلال تكريم يليق به وبتاريخه العملاق
وتكريمه يأتي عن طريق تخصيص يوم باسمه
يسمى “عيد الكتاب”
( كتاب لكل مواطن )
وهذا اليوم يكون أول يوم في السنة الجديدة ونهاية الأخرى
ويتم توزيعه على الأرصفة مجانيًّا
مقابر الكتاب
منذ سنين بعيدة تتراكم المئات من الكتب بل الآلاف والملايين. وتتكدس بالمخازن الحكومية وغير الحكومية. حتى تحولت المخازن إلى مقابر للكتب
وبالطبع قيمة الكتاب من قيمة الكاتب
والكاتب هنا هو المبدع والعالم والمفكر والسياسي والفيلسوف والباحث ..إلخ
وهؤلاء هم جهاز مناعة هذا الكون
وبرغم أهميتهم؛ فهم في طريقهم إلى الاختفاء
واختفاؤهم مرتبط بانقراض الكتاب
ونحن نرى يومًا بعد يوم تقلُّصَ دوره
وتحجيم ريادته.
عودة الكتاب
إذا أردنا إحياء الكتاب وإعادة ريادته
فعلينا أن ندرك دورَه.
فهو ذاكرة الإنسانية
وحاضرها ومستقبلها
وعلينا أن نفكَّ أسره من المخازن
ونضعه على منبره الحقيقي ليطير للعالم.
ومنابره هي:
- أرصفة الشوارع ، وقصور الثقافة.
- أرصفة الميادين: ميادين المدن والقرى.
- أرصفة المساجد والكنائس.
- أرصفة محطات مصر، وأرصفة المترو.
- أرصفة الوزارات والمؤسسات الكبرى.
إلخ…
مجاعة إبداعية
نعم.
يعانى العقل المصري والعربي
من مجاعة إبداعية.
من تقص في الخيال.
من مجاعة علمية وفكرية وسياسية.
والمغذى الوحيد لكل هذه المجاعات هو الكتاب.
والواقع يقول لنا: إن الذي لا يمتلك قوت يومه هو القارئ العظيم.
وميسور الحال لا يقرأ..
برغم مئات الكتب المتكدسة على أرفف مكتبته
وتكسوها الأتربة
هنا سوف نكتسب أجيالا من القراء الجدد
وسوف نقدم للبشرية أجيالا جديدة من الكتّاب.
مؤتمر
وتقيم المؤسسة الرسمية مؤتمرا في نهاية يوم
“عيد الكتاب”
ويضم هذا المؤتمر باحثين وعلماء وسياسيين ومبدعين يتحدثون عن دور الكتاب في تاريخ بناء الإنسان.
كما يُكرَّم عددٌ كبير من الرواد الذين أضافوا إلى عالم الكتاب
كما يُكرَّم عددٌ من الأجيال الجديدة
ما بين كاتب ومصمم أغلفة..
هنا يعود الكتاب إلى ريادته الأولى
وإذا عاد الكتاب؛ يعود الكاتب.
وأخيرا أقول إذا كانت الصورة جناحَ الكون الأيمنَ ؛ فإن الكتاب الجناحُ الأيسرُ.
ولن تطير الكرة الأرضية إلا بالجناحين معًا.
ولا ننسى الحكمة الفرعونية التي تقول:
” اجتهد ؛ حتى تكون كاتبا ، وتُعَلِم العالم “.
…………….
قاعدة اللغة البصرية
حروف ومفردات
حين تكتمل الدائرة يحدث الانفجار العظيم
أعمدة اللغة
يقوم جسد اللغة البصرية على عشرة أعمدة
كل عامود يقوم على عدة مفردات بصرية
بين حرف ومفردة
كل مفردة مستقلة بذاتها
ونحن الآن أمام 47 مفردة وحرف من المفردات الأم.
أي أن وراء كل مفردة بصرية بحرًا من المفردات.
مفردات مرئية ولا مرئية
أي صوتية ولفظية.
أي فيزيقية وميتافيزيقية
تكوّن عمارة اللغة البصرية.
وأنا على يقين بأنه سوف تأتى أزمنة
يقوم علماؤنا باكتشاف مفردات أخرى
وحروف أخرى..
وهذه هي طبيعة الحياة وطبيعة التطور
وكل هذا يصب في فلك القاعدة.
قاعدة اللغة البصرية
| م | عدد مفردات الأعمدة | فهرست الأعمدة |
| 1 | 7 | تكوين السماء |
| السماء وما وراء السماء
أي ما قبل تكوين النواة حتى اكتمال الجسد |
||
| 2 | 3 | علامات كونية |
| هذه العلامات تقوم بالرعد والبرق والجاذبية الأرضية | ||
| 3 | 3 | الليل |
| القمر والهلال والنجوم تدل على الليل | ||
| 4 | 5 | مختصر الكون |
| مختصرات كونية وهى العين ثم السماء ثم القلب والإنسان والأرض | ||
| 5 | 4 | الوسيط |
| البطل هنا هو الشاشة شاشة المنظار. والنظارة والموبايل والتلفاز والسينما والكمبيوتر. أي كل ما يتعلق بالشاشة | ||
| 6 | 7 | الموسيقى البصرية |
| تحويل المفردات الموسيقية إلى مفردات بصرية أي تحويل المفردة الصوتية إلى مرئية..
والعزف هنا هو العين والمتلقي هو العين |
||
| 7 | 9 | تكوين الجسد الإنساني |
| يأتي بناء الإنسان عن طريق هذه الذاكرات الثلاثة السمعية واللفظية والبصرية | ||
| 8 | 4 | الحياة |
| الحياة والوسيط الذي يشكل الحياة هم الشجرة والفرشاة والإزميل | ||
| 9 | 5 | الاستمرار |
| الحياة من البداية حتى النهاية | ||
| 10 | 47 | دائرة الزمن |
| هي دائرة الكون تحمل 47 مفردة بصرية هي المفردات الأم.
وعلم محو الأمية البصرية يؤكد أنه حين تكتمل دائرة الزمن أي دائرة الكون يحدث الانفجار العظيم ويتم حفظ 47 مفردة غيبا؛ لأنه حين يتم حفظها؛ يسهل على الإنسان أن يفكر بصريا ثم يبتكر بصريا من لوحات إلى مفردات موسيقية إلى هندسة معمارية إلى نظريات علمية |
قــاعـدة
اللغة البصرية
حروف ومفردات
| رقم | الأسماء | المعاني |
| تكوين السماء | ||
| الله | الله | |
| 1 | البـــــــدء | قبل تكوين النواة |
| 2 | الحــــركة | الروح |
| 3 | الهـــــواء | الطاقة |
| 4 | الميــــــاه | روح الموجودات |
| 5 | أصل الألـــوان | أصل الحياة |
| 6 | الكــــواكب | الكـــون |
| 7 | الشمس مشرقة | النهــار…. الأمـــل |
| علامات كونية | ||
| 8 | الرعـــــــد | صوتي |
| 9 | البــــــرق | مرئي |
| 10 | تفاحة الكون | الجاذبية |
| الليـــل | ||
| 11 | القـمــــر | الانارة |
| 12 | الهــــلال | الطريق |
| 13 | النجـــمة | |
| مختصر الكـــــون | ||
| 14 | العــيــــن | الرؤيـــــة |
| 15 | السمــــاء | روح العيـــن |
| 16 | القلـــب | نبض الحــــياة |
| 17 | الإنســـان | الوجـــــــود |
| 18 | الأرض | حاملة الموجودات |
| الوسيط الكونيّ | ||
| 19 | المنـــظار | كاشف البعيد |
| 20 | النظـــارة | قهر العجز البصري |
| 21 | الشــاشـــة | العـــــارض |
| 22 | الــــزمن | البداية – الوسط – النهاية |
| الموسيقى البصرية | ||
| 23 | النغمات الدائرية | العزف بالعين والتلقي بالعين
مع تحويل المفردات الموسيقية إلى مفردات بصرية أي من صوتي إلى مرئي |
| 24 | الصاعدة | |
| 25 | شاردة | |
| 26 | هابطة | |
| 27 | عكسية | |
| 28 | الصمت | سكون |
| 29 | المد والجزر | ظاهرة كونية |
| تكوين الجسد | ||
| 30 | العضو الذكرى | تكوين الجسد |
| 31 | الفـــرج | |
| 32 | الثـــــدي | مركز الطاقة والتكوين |
| 33 | الشفاه | |
| 34 | اللســـان | |
| 35 | أبواب الأذن | |
| 36 | أبواب الأنف | |
| 37 | الإصبع | البصمة حاسة اللمس ولغة الإشارة |
| 38 | الحمامـــة | الحرية والسلام |
| الحــــياة | ||
| 39 | الشجـــــرة | نواة الحياة |
| 40 | الفرشــــاة | واجدة الواقع |
| 41 | قلم البوص | الرسم بالكلمات |
| 42 | الإزميـــــل | نـــاحت الواقع |
| الاسـتـــمـــــرار | ||
| 43 | وصـــــــــــل | رابــــــــط |
| 44 | تواصـــــــــل | استمرار |
| 45 | مــــــــــــــن | إلـــــــى |
| 46 | شــــروق وغــروب | حياة وموت، وموت وحياة |
| 47 | الشــمـس غـــاربة | النهــــــــــايــة |
القاعــــــدة
تُحفظ كالحروف الهجائية
حين تكتمل الدائرة ؛ يحدث الانفجار العظيم.
