وكتب ريفلين على تويتر: “في بداية الحوار بين الأديان مع زعماء يهود ومسلمين، قلت إن هناك اعتقادا واسعا بأن الدين يقع في قلب التوتر العرقي ولكن هذا خطأ. يجب أن يكون الاعتقاد الذي يربط بين اليهودية والإسلام هو مفتاح السلام وليس مبررا للعنف”.
At the beginning of an interfaith dialog with Jewish and Muslim leaders, I said there is a widespread belief that religion is at the heart of ethnic tension. But this is a mistake. The belief that links Judaism and Islam must be the key to peace, not a justification for violence. pic.twitter.com/NDiFJeZiQQ
— Reuven Rivlin (@PresidentRuvi) 23 января 2019 г.
وحسب وسائل إعلام إسرائيلية وفرنسية، فإنه كان بين المدعوين للاجتماع مع ريفلين إمام بلدة درانسي بضواحي باريس ورئيس منتدى أئمة فرنسا حسن الشلغومي، ومفتي مدينة مارسيليا علي محمد قاسم، والشيخ كمدو غساما إمام جامع باريس وغيرهم من الشخصيات.
تجدر الإشارة إلى أن الحضور كانوا من دعاة الحوار بين الأديان، وقاموا بزيارات عديدة إلى إسرائيل. وعبر الشلغومي مرارا عن ثقته بأنه لا حل أمام الإسرائيليين والفلسطينيين إلا التعايش، ويؤكد استنكاره الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الفلسطينيين، والنشاط الاستيطاني.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية وفرنسية