أعلنت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية يوم الخميس أنها أوقفت تعاونها مع صحفي طالب بتحرير فلسطين من النهر إلى البحر، وذلك خلال مناسبة في الأمم المتحدة.
وقال متحدث باسم الشبكة في بيان نشر على الموقع الإلكتروني للتلفزيون: “إن مارك لامونت هيل لم يعد يرتبط بعقد مع سي إن إن”.
وهيل الأستاذ في جامعة تيمبل بولاية فيلادلفيا، دعا قبل يوم خلال كلمة في اجتماع في الأمم المتحدة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إلى تحرير فلسطين من النهر إلى البحر.
وعلق هيل على المسألة في تغريدة على تويتر قائلا إن “إشارتي من النهر إلى البحر لم تكن دعوة لتدمير أي شيء أو أي أحد”.
Marc Lamont Hill✔@marclamonthill
It’s also ABSURD and illogical to suggest that a speech that explicitly called for redrawing borders and granting full citizenship for Palestinians IN Israel was also calling for its destruction. People either didn’t listen to the speech or they’re being dishonest.
وغرد على تويتر “إنها دعوة من أجل العدالة”.
Marc Lamont Hill✔@marclamonthill
I concluded my remarks with a call to free Palestine from river to sea. This means that all areas of historic Palestine —e.g., West Bank, Gaza, Israel— must be spaces of freedom, safety, and peace for Palestinians.
وأفاد في تغريدة “أؤيد حرية الفلسطينيين.. أدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير.. أنا منتقد جدا للسياسة والممارسات الإسرائيلية.. لا أدعم أي معاداة للسامية وقتل الشعب اليهودي أو أي شيء آخر نسب إلى كلمتي”، مضيفا أنه أمضى كل حياته يحارب هذه الأفكار.
Marc Lamont Hill✔@marclamonthill
I support Palestinian freedom. I support Palestinian self-determination. I am deeply critical of Israeli policy and practice.
I do not support anti-Semitism, killing Jewish people, or any of the other things attributed to my speech. I have spent my life fighting these things.
المصدر، أ ف ب
