? اقذر دولة عظمى على وجه التاريخ :-
رغم أنه لم يمر من عمر الولايات المتحدة الأمريكية غير حوالي 250 سنة فقط الا أنها قد قضت 93% من عمرها بما يعني 222 سنة في الحروب المختلفة على الدول الأخرى و أحتلالها في كافة أنحاء العالم…أكثر من 90 حربا و عدوانا منها جرائم حرب مما يدل علي أنها أحط و أشرس حضارة قامت عبر التاريخ طبقا لما ورد في تلك القائمة السوداء:
1- 1833 قامت القوات الأمريكية بغزو نيكاراغوا.
2- 1888 دخلت القوات الأمريكية إلى البيرو.
3- 1846م احتلت القوات الأمريكية ارضا مكسيكية وضمتها لها، وهي ما تعرف اليوم بولاية تكساس.
4- 1848 قامت القوات الأمريكية باحتلال أرض مكسيكية أخرى وضمتها إليها، وهي التي تُعرَف الآن بولاية كاليفورنيا ونيومكسيكو.
5- 1854 دمرت الولايات المتحدة ميناء “غراي تاون” في نيكاراغوا انتقاماً منها لعدم قبول حكومتها دخول عميل أمريكي إلى أراضيها.
6- 1855 غزت القوات الأمريكية أورغواي ثم غزت قناة بنما.
7- 1857 تدخلت في نيكاراغوا ثانية لإفشال محاولة عدو أمريكا وليم روكر تولي السلطة.
8- 1873م قامت القوات الأمريكية بغزو كولومبيا، ثم قامت بعمليات ضدها على مدى الأعوام 1885 – 1891 – 1892 – 1893 – 1898 – 1899م.
9- 1888 تدخلت أمريكا في هايتي.
10- 1891 تدخلت أمريكا في تشيلي.
11- 1894 تدخلت أمريكا مرة أخرى في نيكاراغوا.
12- 1898 حاصرت كوبا وحاصرت قواتها في البحر وأخذت عنوة خليج “غوانتانامو” الذي تأسر فيه حالياً مئات العرب والمسلمين في ظروف وحشية همجية غير إنسانية باعتراف الأمريكيين أنفسهم.
13- 1901 – 1902م تدخلت أمريكا ثانية في كولومبيا.
14- 1902م تدخلت أمريكا في هندوراس.
15- 1904 الهجوم علي بنما
16- 1905 الهجوم علي هندوراس
17- 1907م استولت أمريكا على ست مدن في هندوراس.
18- 1907 الهجوم علي المكسيك لمساعدة الديكتاتور بورويرو دمزبراي
19- 1907 الهجوم علي نيكارجوا
20- 1907 الدخول إلى جمهورية الدومينيكان لقمع الثورة
21- 1908 المشاركة في الحرب بين هندوراس ونيكاراغوا
22- 1910 التدخل بالقوة العسكرية في انتخابات بنما
23- 1911 التدخل لقمع الانقلاب ضد حكومة نيكاراغوا
24- 1911 الدخول إلى الهندوراس لدعم الثورة بقيادة مانويل بونيلا ضد الرئيس المنتخب ميغيل داويا
25- 1911 قمع الانتفاضة المناهضة للولايات المتحدة في الفلبين
26- 1912 التدخل العسكري في الصين
27- 1912 الهجوم على كوبا
28- 1912 الهجوم علي بنما
29- 1912 الهجوم علي هندوراس
30- 1914م قامت قوات المارينز بالدخول إلى هاييتي في عملية إنزال جوي وسرقوا البنك المركزي فيها بحجة استرداد ديونها.
31- 1915م احتلت كلَّ هاييتي، وبقيت فيها إلى عام 1934م.
32- 1916م تدخلت القوات الأمريكية في الدومينكان ضد الثوار على السلطة الفاسدة
و فرضت عليهم حكومة عسكرية عميلة لها حتى عام 1924م.
33- 1917 احتلال كوبا
34- 1918 المشاركة في الحرب العالمية الأولي
35- 1920-1918 التدخل في روسيا
36- 1919 التدخل عسكريا في بنما
37- 1919 التدخل عسكريا في كوستاريكا
38- 1920 الهجوم مرة أخري علي هندوراس
39- 1921 الهجوم علي جواتيمالا
40- 1922 التدخل عسكريا في تركيا
41- 1922م تدخلت القوات الأمريكية في السلفادور.
42- 1924 التدخل عسكريا في الصين
43- 1925 الهجوم عسكريا علي هندوراس مرة أخري
44- 1926 الهجوم علي بنما مرة أخري
45- 1927 الهجوم علي نيكارجوا مرة أخري
46- 1932 احتلال الصين
47- 1933 احتلال نيكارجوا
48- 1934 احتلال هايتي
49- 1937 الهجوم علي السلفادور
50- 1945 الهجوم علي نيكارجوا
51- 1945 ما إن إنتهت الحرب العالمية حتي قصف هيروشيما و ناجازاكي في اليابان. فقد حوالي 220 ألف شخص حياتهم نتيجة لإلقاء القنبلة الذرية و أكثر من 100 الف شخص قُتلو خلال القصف مباشرةً و الباقي فقدوا حياتهم في آوخر عام 1945 نتيجة للإشعاعات الضارة التي أُصيبوا بها
52- 1947 الهجوم علي اليونان
53- 1950 الهجوم علي الفلبين
54- 1950 الهجوم علي بورتريكو
55- 1950م تورطت أمريكا في الحرب الكورية.
56- 1952 تدخلت في إيران وقامت المخابرات الأمريكية بالقضاء على حكومة محمد مصدق الوطنية وإعادة شاه إيران.
57- 1954 أطاحت أمريكا بحكومة غواتيمالا بالقوة.
58- 1958 الهجوم علي كوريا
59- 1958 الهجوم علي لبنان
60- 1959 الهجوم علي بنما
61- 1959 الهجوم علي لاوس
62- 1960 الهجوم علي هايتي
63- 1960 عمليات عسكرية ضد الأكوادور
64- 1961م غزت القوات الأمريكية خليج الخنازير في كوبا.
65- 1962م فرض الرئيس الأمريكي كندي حصاراً بحرياً وجوياً على كوبا لإجبار السوفييت على إبعاد صواريخهم الذرية عن الجزيرة.
66- 1965 الهجوم علي بنما
67- 1965م زجت عقيدة الحرب المتأصلة في عقول وقلوب صناع السياسة الأمريكية كابراً عن كابر بجيش الولايات المتحدة الأمريكية في حرب فيتنام التي مارس فيها الجيش الأمريكي أبشع الجرائم ليس ضد الإنسانية وحدها وإنما ضد النبات والحيوان عندما انهمرت السموم الأمريكية من الطائرات الأمريكية لتهلك الحرث والزرع والحيوان فوق كل الأرض الفيتنامية وتنتهي الحرب في عام 1975م رغم كل أسلحة أمريكا ووحشية جيشها بهزيمة تاريخية لهم.
68- 1966 الغازات السامة علي فيتنام
69- 1966 الهجوم علي جواتيمالا
70- 1967م ساعدت المخابرات الأمريكية جيش بوليفيا ضد جيفارا وتمكنت من اغتياله.
71- 1970م غزت كمبوديا واعتدت على “ممثل شرعيتها” الأمير سيهانوك الشخص المحايد “في حرب فيتنام” وأسقطته وسلمت الحكم لحكومة ضعيفة موالية لها.
72- 1971 الدعم العسكري لأندونيسيا ضد الفلبين
73- 1972 قصف لاوس
74- 11973م زعزعت الاستقرار في تشيلي واغتالت رئيسها سلفادور الليندي المعارض لأمريكا، وأقامت حكومة ديكتاتورية عسكرية فيها.
75- 1980 الهجوم علي نيكارجوا
76- 1980م تولى ريغان السلطة وطرح مشروع حرب النجوم، وأمد الكيان الصهيوني بمساعدات مالية طائلة وبنى له قوة عسكرية في المنطقة.
77- 1981م نشرت أمريكا صواريخها في كل أوروبا.
78- 1983 عمليات عسكرية ضد ايران
79- 1986 التدخل العسكري في جرينادا
80- 1988 الهجوم علي ليبيا
81- 1988 هجوم على الهندوراس
82- 1989 هجوم على الطائرة الإيرانية و قتل عام لـ 290 شخص كانوا على متن الطائرة.
83- 1989م غزو عسكري ضد بنما
84- 1991 اخماد الاضطرابات في جزر العذراء البريطانية
85- 1991 العدوان علي العراق
86- 1995 العدوان علي البوسنة
87- 1998 احتلال الصومال وأستخدام العنف المفرط ضد مواطنيها
88- 1999 الهجوم على السودان. 1999
89- 2001 حرب ضد يوغوسلافيا تحت غطاء حلف شمال الاطلسي الناتو. واستمر القصف 78 يوما، وأنهارت يوغوسلافيا
90- 2001 الهجوم على أفغانستان واحتلالها تحت ذريعة مطاردة تنظيم القاعدة،حيث تبين لاحقاً أن أمريكا هي من جهزت وشكلت القاعدة
91- 2003 الهجوم على العراق وأحتلاله دون تفويض من الأمم المتحدة
92- 2011 الهجوم على ليبيا بعد قيام الثورة في و الإطاحة بالقذافي
93- 2011 الدعم الرسمي للمجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا لإسقاط النظام السوري …
94 – 2015 عدوانها المباشر بكل الأسلحة المحرمة الدولية على اليمن ….
تاريخ اجرامي أسود هو عار علي الجنس البشري
اقرأ أيضا :
مجازر أمريكا الدموية في العالم الجديد
لم يكن قرار البنتاغون عام 2001، بعدم توثيق عمليات الجيش الامريكي رسميا في افغانستان والعراق وسوريا، الا للتستر على جرائم الحرب والمجازر الدموية بحق شعوب تلك البلدان.
في 6 شباط 2017، اكد موقع “ملتري تايمز” الأمريكي، أن البنتاغون لم يسجل آلاف الضربات الجوية القاتلة التي ارتكبها الجيش الأمريكي في العراق وسوريا وأفغانستان منذ عام 2001.
وبحسب الموقع العسكري المتخصص، فان العام الماضي، شهد توجيه 456 ضربة جوية قامت بها الولايات المتحدة في أفغانستان ولم تسجل في قاعدة البيانات المفتوحة، التي يعتمدها الكونغرس الأمريكي والمحللون العسكريون وحلفاء واشنطن والباحثون.
وتابع الموقع إن الضربات نفذتها مروحيات عسكرية وطائرات مسيرة من دون طيار، مشيراً الى إن قاعدة البيانات المتعلقة بالضربات الجوية لم تكن كاملة منذ بدء ما يسمى بالـ “الحرب على الارهاب” في تشرين الأول 2001 – (أي بعد شهر من احداث 11 سبتمر -المثيرة للجدل- من نفس العام).
ولعل حجم الجرائم التي ارتكبتها القوات الامريكية في الدول المذكورة سلفا، دفعت البنتاغون الى غض الطرف عن توثيق نتائج العمليات العسكرية البرية والضربات الجوية.
افغانستان اول نزعة اجرامية امريكية في العالم الجديد!
في 2001 شن الجيش الأمريكي، والبريطاني حربًا على أفغانستان، كردة فعل على هجمات 11 سبتمبر. وكان الهدف المعلن لهذه الحرب -وفق زعمهم- اعتقال زعيم تنظيم القاعدة “أسامة بن لادن” وقادة آخرون في التنظيم لهم مناصب رفيعة وجلبهم للمحاكمة، وتدمير تنظيم القاعدة كليا وإقصاء نظام طالبان، الذي كان يدعم ويعطي الملاذ الآمن للقاعدة، الا ان واقع تلك العمليات تضمن قتل الشعب الافغاني المسلم وارتكاب ابشع المجاز الوحشية في البلاد، ولاتزال بعض القوات الأمريكية موجودة بأفغانستان حتى اليوم.
ومن بين الجرائم الامريكية الاخرى في افغانستان، ما حدث في 11 مارس 2012، حيث عمدت القوات الامريكية الى قتل ستة عشر مدنيًا بينهم 9 اطفال وإصابة ستة آخرين في منطقة بانجواي في ولاية قندهار، حيث تم احراق بعض الجثث.
وفي 15 تشرين الثاني 2016، أعلنت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بن سودا، أن القوات الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية قد ارتكبتا جرائم حرب في حق المعتقلين في أفغانستان بين عامي 2003 و2004، وخصوصا القيام بأعمال تعذيب ومعاملة وحشية.
جرائم القصف الامريكي المتعمد على القوات العراقية والحشد لحماية داعش !
في 27 تشرين الثاني 2016 ، كشف عدد من الطيارين العراقيين، أن الأمريكان يمنعون الطيارين من قصف مواقع مجاميع داعش الإجرامية بكامل الصواريخ حتى وان شاهدوا اهدافا جديدة ومهما كان نوعها واهميتها في قاطع عمليات نينوى مؤكدين أن “الأمريكان هددوا الطيارين بالرجوع فوراً إلى مقراتهم وعدم ضرب مواقع اضافية لداعش وفي حالة مخالفة الاوامر سيتم إسقاط الطائرة في الحال “.
في 6 حزيران 2016، قال النائب في البرلمان العراقي عدنان الشحماني إن طيران التحالف قصف مقر الفرقة الـ17 وقاطع عمليات احد فصائل الحشد الشعبي في الكرمة، ما أدى إلى استشهاد 6 مقاتلين واصابة 8 جرحى.
وفي 30 حزيران 2016 قال عضو مجلس ناحية العامرية جنوبي مدينة الفلوجة صباح العيساوي، ان طيران التحالف الدولي قصف قوة امنية مشتركة من الجيش وابناء العشائر اثناء هجومهم على تجمع يضم 150 داعشياً في منطقة حويجة الابار وسط قرية المناصير التابعة لناحية العامرية جنوبي مدينة الفلوجة، ماادى الى استشهاد جنديين واصابة ثمانية اخرين بجروح.
واضاف ان طيران ما يسمى بالـ “التحالف الدولي” قصف القوة لمنعها من مهاجمة عناصر لداعش كانوا يختبأون في حضيرة اغنام ولا يستطيعون مقاومة القوات الامنية والقوات الساندة لها الا ان طيران التحالف الدولي منع وصول القوة العراقية لتتمكن من قتلهم او اعتقالهم دون معرفة الاسباب التي تقف وراء هذا الاستخفاف المستمر بدماء الابرياء من قبل امريكا وتحالفها المزعوم.
التحالف الامريكي يدمر بنى العراق التحتية!
بعد انهزام الامريكان وخروجهم خاضعين منكسرين من ارض العراق على ايدي فصائل المقاومة الاسلامية عام 2011، قامت امريكا بعد بضعة سنوات بتشكيل مايسمى التحالف الدولي ضد الإرهاب في أيلول 2014 أي بعد نحو ثلاثة أشهر من استيلاء كيان داعش الاجرامي على نينوى، لتعود مجددا بممارسة جرائمها بحق العراقيين ولتشرف ميدانيا على عمليات داعش الاجرامية ودعمها، لتدمير العراق واهله.
لم يكن تدخل امريكا في الشأن العراقي بعد هزيمتها الاولى الا للثأر من المقاومة الاسلامية التي عملت على حماية العراق ومقدساته، فلم تجد سبيلا الا تشويه عمل الفصائل والحشد وتلفيق التهم ضدهم، ليتسنى لامريكا اقتباس دور الحامي للعراقيين من خلال تهميش دور الفصائل الاسلامية عسكريا كما حدث بتدخل الامريكان في معركة تحرير الانبار.
حيث اكد فريق تابع للأمم المتحدة في تقرير صدر في 4 اذار 2016، إن الدمار في مدينة الرمادي -نتيجة قصف التحالف- “مذهل” وأسوء من أي مكان آخر في العراق وذلك بعد قيامه بأول زيارة لتقييم الوضع في المدينة نتيجة مشاركة مايسمى بالتحالف الدولي في معركة الانبار التي كانت تحت سيطرة عصابات داعش الاجرامية.
وقال الفريق إن المستشفى ومحطة القطارات الرئيسيين دمرا علاوة على آلاف المنازل، وأبلغ مسؤولون محليون الفريق الدولي أن (64) جسرا ومعظم شبكات الكهرباء دمرت بالكامل.
وخلص التقييم الذي أجري على مدار يومين إلى أن اغلب المباني الواقعة في المناطق الأمامية إما دمرت أو تضررت. وقال الفريق ايضا، إن “منزلا بين كل ثلاثة أو أربعة منازل في المناطق الأخرى تعرض لأضرار”.
وأظهر تحليل أجرته المنظمة الدولية الشهر الماضي على صور بالأقمار الصناعية أن نحو (5700) مبنى في الرمادي وضواحيها قد تضررت منذ منتصف 2014 وأن نحو (2000) منزلا دمرت تماما.
وفي (9 حزيران 2017)، ارتكبت طائرات “التحالف الدولي”، مجزرة جديدة في حي الشفاء في المدينة القديمة في الموصل، راح ضحيتها 20 مدنيا بينهم نساء واطفال.
جرائم حرب امريكا في سوريا!
اما العمليات العسكرية والغارات الجوية لـ “التحالف الدولي” في سوريا، فانها لم تكن اقل اجراما مما حدث في العراق.
حيث كشف تقرير حمل عنوان “قائمة جرائم الحرب للولايات المتحدة”، قدمته الممثلية الروسية الدائمة لدى هيئات الأمم المتحدة في جنيف في اواخر تشرين الاول 2015، عن حجم الخسائر في صفوف المدنيين السوريين والأضرار التي لحقت بالبنى التحتية نتيجة الغارات الجوية.
كما قام “التحالف” بتدمير محطة حرارية في منطقة حلب، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء في جميع أحياء المدينة، كان ذلك في 10 أكتوبر 2015. وفي السادس من كانون الأول 2015 قام التحالف بقصف مستودع ذخائر تابع للجيش السوري في دير الزور، ما أدى الى مقتل 4 جنود سوريين وإصابة 16.
اما في يوم 15 شباط 2016، عمد الطيران الامريكي الى استهداف مستشفى تابع لمنظمة “أطباء بلا حدود” بالقرب من معرة النعمان، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 26.
وأودت ضربة التحالف على بلدة توخار بريف حلب يوم 19 تموز بحياة 125 شخصا، وأدت إلى تدمير عدة مباني سكنية. وفي 29 تموز وجه طيران التحالف الأميركي ضربة جوية إلى بلدة الغندورة على بعد 23 كيلومترا عن مدينة منبج، مما أسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين.
وأشار التقرير إلى أن 20 شخصا، بمن فيهم 3 أطفال لقوا مصرعهم، وأصيب نحو 40 آخرين بجروح بنتيجة غارة نفذت يوم 5 أكتوبر على قرية ثلثانة بريف حلب.
وأرفق التقرير الروسي معلومات مفصلة بالخرائط، تمت فيها الإشارة إلى الأماكن التي تعرضت لضربات التحالف الأمريكي الذي بدأ تنفيذ غاراته منذ آب 2014، بحجة محاربة كيان داعش الاجرامي.
وفي 22 حزيران 2017،اعلنت مصادر محلية عن قيام طيران “التحالف الدولي” بارتكاب مجزرة مروعة راح ضحيتها16 شهيد مدني وعشرات الجرحى بعضهم في حالة خطرة في بلدة خشام بالريف شرقي مدينة دير الزور.
كما ارتكب “التحالف الدولي” مجزرة جديدة بحق المدنين ي مدينة الرقة، اسرت عن استشهاد وجرح عشرات الاشخاص.
السلاح الامريكي يشارك السعودية في جريمة قتل الشعب اليمني!
تؤكد الوثائق والدلائل والتقارير الدولية، ان العدوان السعودي قد ابرم جملة صفقات واتفاقات اسلحة مع واشنطن قبيل انطلاق الحرب على اليمن.
وبالتأكيد على ذلك، ما كشفته “منظمة العفو الدولية”، في 19 أيلول 2016 وذكرت فيه أن “قنبلة أمريكية الصنع استخدمت في غارة جوية استهدفت مستشفى مدعوما من منظمة “أطباء بلا حدود” في 15آب الماضي في اليمن.
كما نشر موقع ميدل إيست مونيتر الإلكتروني خلال الايام الاخيرة من عام 2016، البريطاني خبرا يفيد بأن القوات المسلحة الإماراتية اشتركت مع القوات المسلحة الأمريكية في الهجوم المميت في محافظة البيضاء وسط اليمن والذي راح ضحيته أكثر من ثلاثين مدنياً بينهم العديد من النساء والأطفال، وهناك الكثير من الجرائم الامريكية والاحداث الدامية على الشعب اليمني
نيل نت