تخطيط البنك الدولي لحرب أهلية والتزام الحكومة بهذا المخطط التخريبي في مصر – شرح و تفصيل لمن يهمه الأمر
سياسة الرئيس السيسي الآن بكل وضوح وأمانه غرها سكوت الناس مع غيظهم الشديد واستعباط الحكومة الأشد ترسخ لحرب اهلية كما حدث في الوراق فلا يغتر أحد بسكوت الناس و سيثورون فجأة و فجأة أيضا ستخون الرئيس السيسي دولا كان يعدها صديقة ستغدر و تتحول مصر لاكبر مسرح للإرهاب العالمي و كل القوى المعادية لمصر أصبحت تنتظر هذا اليوم .
و تستعجله بقرارات رفع الأسعار الذي أصبح شبه يومي فماذا يريد هؤلاء غير خراب مصر وبيد حكومة أعمى الله قلبها وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا مثل الخوارج .
و من أسفل الطاولة يسلطون البنك الدولي لتأخذوا هذه القرارات المهيجة للناس وقوى كثيرة حولنا ينتظرون يوم الخراب الذي يثور فيه الناس ولم يقرأ مستشارين الرئيس أن الحرب الآن اصبحت يخطط لها من داخل البنك الدولي
واتعجب كيف يتركك مستشارينك وقادة الجيش تفعل تلك الأفعال الخطيرة أيها الرئيس
القلم
الشرح
ماذا يعني العمل مع البنك الدولي
تهيئة البنك الدولي والإقتراض منه لا يعني سيولة نقدية بل نسبة من القرض يحددها البنك غالباً ما يتم السطو عليها وباقي القروض مواد تحتاجها الدولة من أسلحة وأرز ومكرونة وسيارات وأي سلعة تحتاجها الدولة بما يعني أننا كسالى ولا نعمل أو يوجد اتفاقات سرية تمنع العمل في بعض الميادين كاتفاقيات منع زراعة القمح وكذلك الأرز بحجةأنه يهلك كية كبيرة من الماء وقد تبين كذب هذه الحجةلأنه يوجد نوع من الأرز يزرع بكميات قلليلة من المياه وتكلم عن ذلك المتخصصون . وبالتالي البنك الدولي بنك يستخدم للدول التي لا ترغب في أن تعمل وتريد تسليم مفاتيح دولهم للإستعمار الصهيوماسوني أو بالأدق الدولة الأمريكية والإسرائيلية والدول الأوروبية الذين يعيشون على امتصاص ثروات البلاد العربية الهائلة والإسلامية ولول خيانة الحكام العرب لما اقترض مقترض من البنك الدولي إذ كيف يقترض وكل موارد العالم الطبيعية عندنا .
أما بعد :
ماذا يعني العمل البنكي الماسوني الذي يجهله كثير من الناس
أمشيل روتشيلد المخطط والمؤسس لكانيس الشيطان و العمل البنكي الحديث بصورته الحالية:
قبل الحديث عن هذا الرجل لابد من ذكر زعيم الماسونية وعقلها المدبر في هذا الوقت وهو أمشيل روتشيلد وهو الإمبراطور الأول:
[ يقر السيد إسرائيل زينجويل بأنه حتى منتصف القرن الثامن عشر كان “الواد” أو مجلس الأقطار الأربعة يشرع في أقطار وسط أوروبا حيث كانت تقطن غالبية اليهود وبعد سنة 1770 حل محل “الواد” الحكومة اليهودية الخفية في فرانكفورت وعلى رأسها أمشيل روتشيلد الأول كإمبراطور عالمي يهودي سري وقاتل كبير وهكذا فقد كان الفرانك اليهود (عائلة أمريكية يهودية شهيرة) يعملون تحت إمرة أمشيل – الحكومة الخفية ص165.
[وأمشيل هذا كان له عشرة من الولد وهم: شارلوت وماير وأنسليم وسالومون وناثان وجيمز وجاكوب وكارل والباقي بنات – مصدر سابق ص50]
وقد خطط أمشيل هذا خطة للسيطرة على العالم واستعباد العالم من خلال المال ذكرها سبريدوفيتش في كتابه الحكومة الخفية قائلاً:[ أرسل بنك إنجلترا وهو بنك الروتشيلديين التابع لهم نشرته سنة1862 نشرة قائلين فيها “يحتمل إلغاء الرق بقوة الحرب وهذا مما يسرني (أي الروتشيلديين) إذ الرق يعني ملكية العمل وما يتبعه من تحمل تبعات العمال بينما الخطة الأوروبية التي تقودها إنجلترا (يعني الروتشيليديين) تدعوا إلى سيطرة رأس المال على العمل بالسيطرة على الأجور وهذا يمكن إنجازه بالسيطرة على العملة– الحكومة الخفية ص 176]
ومعاونة هذا الرجل ظهرت عبادة الشيطان فأعلن آدم وايز هاوبت عن عقيدة الداعية لعبادة الشيطان بأموال الماسونية التي يتزعمها روتشيلد أول إمبراطور للحكومة الخفية نجح بالفعل في توحيد وجهات النظر بين اليهود والنصارى على حرب كل الأديان من خلال دعمه لكنيسة الشيطان ووضع البروتوكولات الصهيونية فظهرت الرأسمالية القائمة على نهب الشعوب منهم وكذلك الشيوعية أيضاً واللادينية الأوروبية ثم التيار الفجوري العربي الآن من خلالهم وبواسطة عبدة الشيطان من رجالهم وهذا سيسبب بلاءاً كبيراً للمسلمين قال عنه صلى الله عليه وآله عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:خمس بخمس، قالوا: يا رسول الله وما خمس بخمس؟ قال:ما نقض قوم العهد إلا سلط عليهم عدوهم، وما حكموا بغير ما أنزل الله إلا فشا فيهم الفقر، ولا ظهرت فيهم الفاحشة إلا فشا فيهم الموت، ولا طففوا المكيال إلا منعوا النبات وأخذوا بالسنين، ولا منعوا الزكاة إلا حبس عنهم القطر. – الطبراني- (ج9 ص256 رقم 10831
الماسونية و العمل البنكي
التعاون الإسرائيلي السعودي وجهان لعملة واحدة وهذا التعاون ليس وليد اللحظة بل خطط وضعت لاحتلال العالم العربي كله وهدم دين الإسلام بداية بصراع إسلامي إسلامي مذهبي ظاهره الإسلام الوهابي وباطنه الصهيونية العالمية وتوجهاتها في قلب الأمة العربية والإسلامية.
ولتكوين دولة بني إسرائيل كان لابد لتأمينها في القلب العربي دولة معاونة بالحجاز ودول طوق تمثل حصار محكم حول إسرائيل للحماية والدفاع عنها من العرب والمسلمين فظهرت إلى الوجود دولة آل سعود الأولى والثانية ثم الثالثة سنة1929 م، ثم مملكة الأردن من الشرق للدعم والحماية الإسرائيلية وكان عبد الناصر يمثل العقبة الكأداء أمامهم فدسوا حوله الخونة ومنهم من صرحت إسرائيل باسمه أنه كان أحد رجال إسرائيل حول الرئيس عبد الناصر وهو أشرف مروان وغيره من الخونة الذين جلبوا لنا الصلح الإجباري مع اليهود في نكسة كامب ديفيد التي لم تفق منها أمة محمد ولا العرب إلى الآن و ذلك لأنها جاءت بنتائج عكسية أبشع من نكسة 1967 م.
إن تأسيس هذه البنوك بتعاملاتها الورقية بديلاً عن الذهب كان على يد أمشيل اليهودي وأبنائه رواد روتشديل وقد اجتمع هؤلاء مع أثني عشرا حاخاماً ووضعوا البروتوكولات ليسيطروا بها على ثروة العالم من خلال البنوك واستبدال الذهب بعملة ورقية لا قيمة لها رفضها الرئيس الأمريكي ابراهام لينكولن لذلك قتلوه .
وأسس ىل روتشيلد الصهاينة بنوكاً في هولندا وإيطاليا وفرنسا وعدة بنوك أخرى توحدت في أمريكا تحت اسم البنك الفدرالي المركزي الأمريكي وهم يملكون تقريباً كل الصناعة الأمريكية وسنبين فيما بعد نماذج عن احتيالهم في خراب الدول و كيفية إقامة حرب بين دولتين .
فمثلاً :
عمل كل ولد من أولاد أمشيل هذا في دولة من دول أوروبا لإسقاطها وبطرق غاية في الذكاء الشيطاني فمثلاً:
[ ناثان انضم إلى الجيش البريطاني في بلجيكا ووصل الدعم للجيش البريطاني وفهم أن نابليون سيسحق لا محالة وفر سريعاً إلى بروكسيل وعبر المانش إلى بريطانيا وقد قلم أظافره وحلق شعر رأسه كناية عن مصيبة حلت للجيش البريطاني بأوروبا فقالوا ماذا حدث فأخبر بأن جيوش بريطانيا قد هزمها نابليون Kفانهارت البورصة انهيارا كبيراً وتم له بعد معركة واترلو هذه وفي يوم واحد 5 ملايين جنيه ولما وصل الجيش البريطاني المنتصر نسى الناس ما فعل ونهب هو الخمسة ملايين جنيه – مصدر سابق ص56- 58].
وهذا مثال لا أكثر ولا أقل وفي أمريكا على سبيل المثال أيضاً أخيه:
[جيمز روتشيلد يأتيه الرئيس الأمريكي بينجامين ديفيدسون يطلب قرضا بمبلغ 125 مليون فرنك فيطلب ضمان ويقدم له ضمان ممتلكات الكنيسة الرومانية في المكسيك وهى تساوي خمسة عشر ضعف هذا المبلغ ثم تتورط أمريكا في دخول الحرب العالمية حتى تعجز عن الدفع ويتم سلب ثروتها كما سلبوا ثروات كل أوروبا والعالم العربي– حكومة العالم الخفية ص174 ].
ولما فهم الرئيس إبراهام لينكولن اللعبة واقترض من الشعب وألغى الممولين والوسطاء في الاقتراض وحصل على موافقة الكونجرس تم قتله كما قتلوا رؤساء من قبل في سبيل تمكينهم مما يخططون له – حكومة العالم الخفية ص 181
وفي خطة إقامة وطن قومي لليهود [كادت بريطانيا تخسر الحرب فقدم لها اليهود الدعم الأمريكي بديونهم على أمريكا وذلك بشرط أن تهبهم بريطانيا فلسطين – حكومة العالم الخفية ص 182].
وهذا يثبت أن الخطة موضوعة مسبقاً ويتم الضغط من خلال المال على الحكومات.
ولكن في تطور دخل أمشيل مجلس اللوردات وكان مقصوراً على المسيحيين.. يضغط أمشيل فيضطر المجلس للموافقة في 26تموز 1858م وبتنسيق الجهود مع ديزرائيلي – حكومة العالم الخفية ص 190.]
وهذا التوقيت معلوم أنه زمن الدولة السعودية الثانية والتي تبدأ من سنة 1824 ميلادية الموافق (1240هـ) إلى ـ 1891م الموافق 1309هـ.
أي أن المخطط الوهابي السعودي بدأه البروتستانت و الماسونيون عبدة الشيطان في بريطانيا وأوروبا قبل ديزرائيلي في الدولة السعودية الأولى التي أفشلها محمد على وطوسون وإبراهيم باشا .
والثانية التي تمكنت كانت بدعم إسرائيلي مباشرة من الإسرائيلي المتمسح ليصبح رئيساً لوزراء المملكة المتحدة وقتها (بنيامين ديزرائيلي) وهذا لا يحدث إلا في وجود لوبي صهيوني قوي بقيادة أمشيل ماير والحكومة الخفية كما ذكر صاحب كتاب الحكومة الخفية، و بنيامين ديزرائيلي هذا يهودي أعلن مسيحيته ومرر كل المخططات الصهيونية عبر حكومته كان صديقاً لأمشيل روتشيلد أحد مؤسسي البنك الفيدرالي المركزي الأمريكي صاحب الأزمة المالية الحالية وهو ابن المؤسس الأول لكانيس عبادة الشيطان و الآمر بتجديد بروتوكولات حكما صهيون .
وعن الصداقة بين بنيامين ديزرائيلي وأمشيل روتشيلد قال شريب سبريدوفيتش في حكومة العالم الخفية:
[ وقد أعجب ديزرائيلي بأمشيل وعمل معه في المحفل الماسوني وقد دعمه الروتشلديون بالمال فأدخلوه رياسة الوزراء فوافق البلاط الملكي البريطاني والذي كانت الملكة فيه تكن له كل ود – حكومة العالم الخفية ص199-200.]
وفي نفس الوقت كان يحكم تقريباً أوروبا عبدة الشيطان الماسونيون الذين قال عنهم سبيريدوفيتش في كتابه:
[ إن نجاح اليهود في قتل القيصر نيقولا الأول عدو الحرب وارتقاء عملاء اليد الخفية – كديزرائيلي الصهيوني في انجلترا ونابليون الثالث في فرنسا وبسمارك في ألمانيا ومازيني في إيطاليا إلى سدة الزعامة شجع جيمز روتشيلد الثالث على محاولة الثورة الأمريكية التي اقترحها ديزرائيلي – الحكومة الخفية ص 167].
وتم تمديد خطط هؤلاء بعد ذلك عبر الاستعمار البريطاني الفرنسي الأوروبي وفي غيبة من المسيحية الأوروبية والقياصرة الروس بعد قتل عشرة من أباطرتهم وقياصرتهم غير الذين قتلوهم من ملوك وأمراء أوروبا ونهبوا ثرواتهم وكان المخطط في ذلك الوقت السيطرة على منابع النفط وهو الثروة والذهب الجديد بالعالم وكان الأداة كما هو معروف آل سعود والوهابية لخوفهم من ثورة العالم الإسلامي عليهم فاستخدموا الدين في هدم الدين والسيطرة على الثروات والمقدسات وفي مرحلة لاحقة بعد ذلك أشعلوا الحروب الطاحنة بين العرب وتركيا التي كانت مركز حكم الخلافة الإسلامية ثم حروب بين العرب وبعضهم بعضا حتى أصبح الخليج يقتل اليمنيين والعراقيين والسوريين والليبيين ويتآمر على مصر خفية وفي غفلة وجهل من حكوماتها بهذه الأمور .
وفي نفس الوقت حكام أمريكا و أوروبا و الصهاينة الماسون يعملون السيف في هذه الأمة بكل أرجاء الوطن العربي والإسلامي من أفغانستان حتى اليمن والصومال ولكن بصورة أبشع مما كانت عليه خوفاً وهلعاً من الثورة الإسلامية في إيران وحزب الله والمقاومة الإسلامية الشريفة في أفغانستان والجماعات الجهادية بفلسطين وبسائر أرجاء المعمورة والتي لم تكن موجودة من قبل في ذلك الزمان فبثو روح الكراهية وفتنة الشيعة والسنة ليستطيعوا السيطرة على هذه القوى الثورية الصاعدة بأرجاء العالم الإسلامي .
(2) أمشيل ماير الماسوني هو مؤسس العمل البنكي بصورته الحالية
مؤسسي العمل البنكي هم أسرة ماير أمشيل باور اليهودي الألماني وأحد كبار مؤسسي الماسونية الحديثة:
يقول يان فان هلسينج في كتابه الجمعيات السرية :
[اشترى مصرف والده في فرانكفورت وعلق على البنك درعا أحمر وهو بالألمانية روتشيلد وهو رمزاً لليهود الاثوريين المنتصرين في أوروبا الشرقية، تزوج ماير وأنجب خمسا من البنات وخمسة من الصبيان وهم: أمشيل وسلومون وناتان وكالمان (كارل) وجاكوب(جمس) سطع نجم هؤلاء بلقاءاتهم مع الأمير غليوم أمير مقاطعة هيسه وأصبح المصرفي الخاص لهذا الأمير حين فر الأمير غليوم إلى الدانمارك مودعاً مع ناثان الابن البكر لأمشيل مبلغ 600000 جنيه حملها لانجلترا مما سمح له بإقامة مصرف فيها كان الذهب الذي لزم لتغطية مصدره ((شركة الهند الشرقية)) وحصل على أرباح 400% من جراء إقراضه دوق ولنجتون لتمويل عملياته العسكرية فبدأ يحصل على الذهب مقابل الورق المطبوع ومن ثم حصل على سندات لطبع هذه الأوراق التي لا تحمل قيمة مصرفية ووزع أرباحه على إخوته لإنشاء بنوك في أوروبا أمشيل في برلين وسالومون في فيينا وجاكوب في باريس وكالمان في نابولي وكان سالومون عضواً في الماسونية وكان الابن الأكبر يخفي سجلاته عن الحكومة وقد التقى أمشيل روتشيلد في العام 1773م سراً في دار آل روتشيلد في فرانكفورت اثني عشر يهودياً من أصحاب النفوذ (هم في الواقع حكماء صهيون) بغية وضع دراسة لمشروع يهدف إلى السيطرة على ثروة العالم بأسرها وبحسب ما قاله هربرت ج دورسي هؤلاء الممولون قد نوهوا من بين الأمور العدية التي ناقشوها كان من بينها تأسيس مصرف ((بنك انجلترا)) وخرجت من هذا الاجتماع بروتوكولات حكماء صهيون والتي ظلت محجوبة عن الأنظار حتى سنة 1906 م حتى وقعت في يد البروفيسور سيرجي نيلوس فأخرجها في صورة كتاب بعنوان الخطر اليهودي وعمد فيكتور مارسيدن إلى ترجمتها إلى الإنجليزية في سنة 1921م – راجع كتاب الجمعيات السرية للصحفي الألماني يان فان هيلسينج – ترجمة غازي برو – ص 47-49 – طبعة دار الخيال].
سيطر بعد ذلك هؤلاء الإخوة الخمسة على كل أوروبا وليس المجال أمامنا الآن لنشرح الكيفية ولكن ارجع للمصدر السابق لمعرفة كيفية هذا الأمر ولكن ما يخصنا أنهم سيطروا على أوروبا وحولوها من المذهب الكاثوليكي للمذهب البروتستانتي الداعم الأول لليهودية وأصبح في لندن منطقة خارجة عن حكم بريطانيا ومن خلالها يدار كل اقتصاد وسياسة العالم هذه المنطقة هي السيتي (THE CITY) وهي مدينة مقدسة يقول الكاتب عنها أنها مقدسة كالفاتيكان بروما [وهى مدينة عبارة عن ميل مربع الأكثر ثراء في العالم تحتل في لندن 7و2 كلم تضم 4600 نسمة و500ألف وظيفة وحكومة المدينة هي التاج المؤلف من 13 رجلاً يديرهم ملك المدينة اللورد ماير ((LORD MAYOR)) يتجمع فيها أغنى وأقوى المؤسسات الاقتصادية في إنجلتراَ مثل بنك انجلترا الذي يسيطر عليه روتشيلد واللويدز أوف لندن (LIOYDS OF LONDON ) بورصة لندن مكاتب مجمعات عالمية وكذلك الفليت ستريت (FLEET STREET) قلب عالم الصحافة والنشر، ليست المدينة جزءاً من انجلترا ولا تخضع للعرش الملكي ولا لسلطة البرلمان البريطاني والمدينة هي السلطة الحقيقية في انجلترا إذ أن الملكة ورئيس الوزراء يتبعانه ويطيعانه وما هم إلا دمى في يد المدينة وحين تزور الملكة اللورد ماير يحضر الأخير لاستقبالها على عتبة الهيكل (البوابة الرمزية للمدينة) تنحني وتطلب الإذن للدخول إلى دولته الخاصة صاحبة السيادة يسمح لها بذلك مقدماً لها سيف هذه الزيارات الرسمية وهو يرتدي اللباس الرسمي الأبهي – راجع كتاب الجمعيات السرية للصحفي الألماني يان فان هيلسينج – ترجمة غازي برو – ص 83- 84– طبعة دار الخيال].
[ وأسس اللورد أنشاب (LORD Inchape) شركة الملاحة البحرية البخارية (P&O) كما أسس في الواقع “بنك هونج كونج وشنجهاي” تغطية لتجارة الأفيون ومن البنوك البريطانية الأخرى التي تعاطت تجارة المخدرات: البنك البريطاني للشرق الأوسط وميدلاند بنك وناشيونال ويستمنستر بنك وباركليز بنك والبنك الملكي لكندا وبيرينج برازرز بنك. جميع هذه البنوك متصلة ببنوك “روتشيلد” عبر (التنظيم الماسوني) الذي يطلق عليه ” لجنة ال300 ” – راجع كتاب الجمعيات السرية للصحفي الألماني يان فان هيلسينج – ترجمة غازي برو – ص85 طبعة دار الخيال].
ويقول أيضاً يان فان هيلسنج:
[كان ” ن. م. روتشيلد سونز بانك ” فروعها في لندن وباريس وفيينا وبرلين وآل روتشيلد كانوا يسيطرون في تلك الفترة على السيتي في لندن ومن خلالها مستعمرات كل من التاج البريطاني والحكومة الانجليزية والحكومة الفرنسية أيضاً وعلى لجنة ال300 وملهمي بافاريا (مؤسسي الماسونية الحديثة و معبد لعبادة الشيطان) وبالتالي جميع المحافل السرية الأوروبية والأمريكية المخترقة من الملهمين (illuminati) لقد تمكن آل روتشيلد بمساعدة من ممثليهم في الولايات المتحدة “كون لوب بنك” بمديرها جاكوب شيف و ” أوجست بلمونت كومباني بنك ” وج. ب. مورجان آند كومباني بنك ” وكذلك ممثليهم في هامبورج وأمستردام ” م.م فاربورج جزيلشافت ” من تشييد “استاندرد أويل – أمبريوم” لصاحبها روكفلر والسكك الحديدية هاريمان ومصانع كارنيجي للصلب والحديد وبذلك كانوا يسيطرون على معظم الاقتصاد الأمريكي – راجع كتاب الجمعيات السرية للصحفي الألماني يان فان هيلسينج – ترجمة غازي برو – ص91 طبعة دار الخيال].
(3) الماسونيون الأوروبيون مؤسسو أمريكا وبنكها المركزي:
يقول يان فان هيلسنج في كتابه الحكومة الخفية:
[إليكم قائمة بأسماء المساهمين في الفيدرال رزرف (البنك المركزي الفيدرالي):
- بنكا ” روتشيلد ” في لندن وباريس.
- بنك ” لازارد براذرذ ” باريس.
- بنك إسرائيل ” موزيس سيف ” إيطاليا.
- بنك ” فاربورج ” أمستردام وهمبورج.
- بنك ” ليمان ” نيويورك.
- بنك ” كون لوب ” نيويورك.
- بنك ” بنك تشاز منهاتن ” لصاحبه روكفلر (من أكبر الماسونيون الأمريكان) بنيويورك.
- بنك ” جولد مان ساكس ” بنيويورك.
وهنا يقول عضو الكونجرس شارل لندنبرج في حينه في معرض حديثه عن الفدرال رزرف بنك الجديد إن قوته المالية جعلت منه الحكومة الخفية – راجع كتاب الجمعيات السرية للصحفي الألماني يان فان هيلسينج – ترجمة غازي برو ص93-94طبعة دار الخيال].
ثم يقول عن هذا البنك مؤلف الكتاب: لقد سبق أن صرح عضو الكونجرس شارل ليند برغ في حينه في معرض حديثه عن الفيدرال رزيرف بنك الجديد أن قوته المالية جعلت منه ” الحكومة الخفية ” – الجمعيات السرية ليان فان هيلسينج ص94 – طبعة الخيال].
وهنا المدقق في مؤسسي البنك المركزي الأمريكي الذي هو الحكومة الخفية كما قال عضو الكونجرس سيجدهم يهود من فرنسا وانجلترا وهولندا ولأن حصة فرنسا هي الأكبر الآن يتفاوض الرئيس الأمريكي بوش مع نظيره الفرنسي ساركوزي على كيفية حل الأزمة العالمية التي افتعلها هؤلاء أثناء سقوك البورصة سنة 2008 .
هل فهمتكم الآن ماذا يعني التزامكم بهذا الخط البنكي .
وإليكم بعض المقالات والأبحاث المفيدة في هذا الصدد :
الماسونية والبنك الدولي….(روثتشايلد) اليهودية العائلة اليهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي)
الماسونية والبنك الدولي….(روتشايلد) اليهودية العائلة اليهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي)
عائلة من اكثر الشخصيات التي لا نعرفها
العائلة التي تملك نصف ثروة العالم
(500.000.000.000.000$) أو (٥٠٠) تريليون دولار
… إنها عائلة (ROTHSCHILD) أو (روثتشايلد) اليهودية
هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد…!!!
اليوم تخفض سعر الذهب…
وغداً ترفعه بضغطة زر…
ماذا يعني البنك الدولي؟
البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية (بالعالم)و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد)…
يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات)…
سعادتهم الحروب…
و يخافون من السلام!
كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية… الطريق مسدود…!
أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب…
و أكثر دولة تزعجهم (الصين)…
يملكون البنوك (المال) الـ(CNN) وفوقهم هوليوود لأن الأقمار لهم!
شركات الأدوية…
وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة…
لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه!
هم قادة الماسونية (illuminati) أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم (ورقة الدولار)…
هم من ربط سعر البرميل (نفط) بالدولار و هم من يزودون وثائق (ويكيليكس)…
لا يظهرون في الأعلام…
يلقبهم الأميركيون بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم…
العائلة تتحكم فى ثلث اقتصاد العالم بأكمله ..أمريكا مدانة لها ب18 تريليون دولار وهذ يلاحظ فى سياستها اتجاه اسرائيل لها 46 عضوا يهوديا متشددا فى الكونجرس الامريكى
وهي المالك الحقيقي لكثير من البنوك الدولية والشركات العالمية الضخمة وشركات البترول والمناجم والتعدين والتقنية والكمبيوتر والسلاح بمختلف أنواعه ،وهم الذين يبيعون السلاح للأطراف المتحاربة
ويقررون متى تنتهي ولصالح من.
كما أن معظم إدارات هذه الشركات أيضا تدار بهم أو بمن يواليهم.
هذه العائلة أقرضت نابليون بونابرت مليون فرانك فرنسى لغزو روسيا وهى التي صرفت على الحرب العالمية الثانية حلفاء ومحور وهي التي أعطت هتلر أموالا لحرق اليهود حتى تكسب فلسطين بتعاطف العالم مع الهولوكوست تأخذ فلسطين بشكل شرعي وهي التي أسست الكينست والموساد وهى سبب الازمة المالية العالمية عام 2007 لبعض مصالحها وزيادة ديون بعض البلاد لها وهى التى “قتلت الرئيس الامريكى جون كيندى عندما أراد تفتيش مفاعل ديمونة الإسرائيلى والملك فيصل بن عبد العزيز عندما قطع البترول عن أمريكا والغرب في 73 ”
الموقع :
تحالف قوى المقاومة الفلسطينية
بحث نشره موقع هاف بوست بالعربي يؤكد نفس النتيجة التي أكدناها من خبث تخطيط البنك الدولي لخراب البلدان وليس إنقاذها :
رابط: