قصة شيرين نموزج مصغر من تأثر شباب مصر والعرب بالفساد الإعلامي الذي زين المخدرات والبلطجة والجريمة وفي وجود المخدرات و حبوب الهلوسة و الزومبي المنتشرة بينهم بأنواعا صور

شباب صغير حوله الإعلام والميديا المتآمرة عليهم في وجود رجال دين ليسو أهلاً للمسؤولية بعد أن استبدلتهم الدولة بمجموعة من الشباب الصبية بالبدل والقمصان التي شيرت خرجوا علينا بقالنوات الفضائية ليعظوا الناس وفي انتشار  المخدرات والحبوب المخدرة تحول الكثير من شباب مصر والشباب العربي إلى قنبلة موقوته قد تنفجر في نفسها أو فيمن حولها فإما أن يقتل نفسه أو من حوله

هل حكومة مصر والحكومات العربية تعي ما يدور حولها من مسلسلات في رمضان كلها حول الإجرام  والعنف أو الإجرام السياسي أو تهريب الآثار والاتجار بالأعضاء ألا يوجد موضوعات أجتماعية أخرى لهداية الشباب وموعظته حتى الإعلانات يستخدمون فيها العنف الغريب وتعليم الناس طرق التعذيب والإبتكار في القتل   .

حسبنا الله ونعم الوكيل

القلم

سيجارة شيرين في نهار رمضان تحرق أسرتها.. والجيران يروون تفاصيل وفاة ربة الأسرة وابنتها.. صور

سيجارة شيرين في نهار رمضان تحرق أسرتها والجيران يروون تفاصيل وفاة ربة الأسرة وابنتها صور

سيجارة شيرين فى نهار رمضان، كانت سبباً في اشتعال الشجار مع والدتها التي لم تجد حيلة إلا أن تمنعها من الخروج، وتأخذ منها علبة السجائر لتكف عن تدمير صحتها، وقالت الأم «يا بنتي انتى بتشربي سجاير حرام عليكي ده إحنا فى نهار رمضان» لكن تلك الكلمات نزلت على البنت كالصاعقة فهرولت مسرعة وأسكبت البنزين بغرفتها وأشعلت النيران التي امتدت لباقي الشقة ما أسفر عن مصرع والدتها وشقيقها الأصغر، وإصابة والدها وشقيقتها الصغرى.

تعالت أصوات الصراخ من منزل الحاج ماهر “والد شيرين” بمنطقة عين شمس، بعد اندلاع النيران بشقته، وهرول الجيران محاولين السيطرة على النيران وإنقاذ أفراد الأسرة.

دارت رحى الجريمة بمنطقة عين شمس، والتي يرويها أهالى المنطقة لـ« صدى البلد»: قال الحاج «محمد أبو السيد»: مع قرب أذان الظهر كنت أجلس مع بعض أصدقائي أمام محل عملي بالمنطقة، سمعنا صوت صراخ يخرج من شقة أحد الجيران، فهرعنا للطابق الرابع فوجدنا الباب مغلقا فحاولنا كسره لكن باءت محاولتنا بالفشل، وبعد لحظات قليلة سمعنا صوت انفجار جهاز تكييف الهواء، وبدأت النيران تخرج من المطبخ بكثافة.

  وأضاف أن أحد الأهالى أبلغ رجال الحماية المدنية التى لم تستغرق سوى دقائق معدودة لتأتي وتسيطر على ألسنة اللهب لكن كانت قد التهمت النيران جميع محتويات الشقة.   وتابع الحاج السيد، قمنا بإخراج أفراد الأسرة من داخل الشقة، ولكن كان رب الأسرة لا يستطيع التنفس، فضلًا عن ربة المنزل التي كانت فى حالة خطرة وتوفيت أثناء نقلها إلى المستشفى.

  وأكمل: «أن الأسرة معروفة بالتزامها الأخلاقى ولم نسمع عنهم أي سوء منذ أن وطأت قدمهم المنطقة»، مضيفًا، أنهم جاءوا من محافظة الشرقية منذ نحو 20 عامًا، واستقروا فى المنطقة، وأشهد أن رب الأسرة عُرف بالتزامه أخلاقيًا.   التقطت إحدى الجيران أطراف الحديث قائلًا: بعد مرور يوم على الواقعة، سمعنا أن نجلتهم «شيرين» هي من أشعلت النيران فى الشقة بعد مشادة كلامية بينها وبين ووالدتها، بسبب تدخينها السجائر فى نهار رمضان، وهنا أخفت الأم ذلك عن والدلها ومنعتها من الخروج من المنزل، كما منعت عنها كل وسائل الاتصال مع أصدقاء السوء.

وأضافت أن الفتاة سكبت البنزين داخل غرفتها وأشعلت النيران به حتي امتدت النيران إلى جهاز التكييف الذي انفجر، ما أدى إلى سرعة انتشار النيران بالشقة وأسفرت عن مصرع والدتها وشقيقها الأصغر، وإصابة والدها وشقيقتها الصغرى بحروق بالغة.   وتابعت أنه أثناء اشتعال النيران شاهدت نجلهم الأكبر «محمد» يتسلق الجدار الخلفى للمنزل وبالفعل نجح فى الهروب من ألسنة اللهب التى اشتعلت فى الشقة بالكامل، مضيفة أن بعض الأهالى حاولوا إنقاذ باقي أفراد الأسرة عن طريق التسلق من الجدران الخلفي للمنزل ولكن فشلت محاولاتهم.

وأوضحت: أن رب الأسرة يدعي «ماهر» ويعمل سكرتيراً في أحد النوادى بالقاهرة، وزوجته تعمل معه في النادي، إضافة إلى “شيرين” طالبة بكلية التربية الرياضية، وتعمل مدربة سباحة بالنادي، وشقيقها الطالب.  

هذا الخبر منقول من : صدى البلد

عن leroydeshotel

شاهد أيضاً

فتاه إيرانية تحتج بالتعري على طريقة جماعة فيمن الغربية (فيديو)

مونت كارلو الدولية : فرانس 24 : 04/11/2024 : مضايقات  الحرس الثوري تدفع بطالبة إيرانية لخلع …