قتل 14 شخصا على الأقل وأصيب 17 آخرين، الاثنين، جراء تفجير انتحاري قرب تجمع لرجال دين مسلمين، أثناء مغادرتهم خيمة كبيرة في كابل، حيث تجمعوا لشجب الإرهاب والدعوة للسلام.
ونقلت قناة “TOLOnews” عن شهود عيان، أن التفجير وقع لحظة خروج رجال الدين من مكان اجتماعهم، مضيفين أنهم أصدروا أثناء الاجتماع فتوى تدين النزاع المستمر في أفغانستان منذ نحو عقدين.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم.
وقتلت سلسلة تفجيرات في كابل العشرات في الشهور الأخيرة، ولم تظهر أي مؤشرات على أن الهجمات هدأت خلال شهر رمضان.
وأعلن تنظيم “داعش” الإرهابي المتشدد مسؤوليته عن الكثير من الهجمات في كابل، ولكن مسؤولين أمنيين يقولون إن من المرجح أن تكون شبكة حقاني مسؤولة عن العديد من الهجمات. وشبكة حقاني تربطها صلات بحركة طالبان التي تسعى لفرض تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية بعد الإطاحة بها من الحكم عام 2001 على يد قوات مدعومة من الولايات المتحدة.
ونفذت طالبان هجمات أيضا في مدن إقليمية مع تصعيد قتالها في أنحاء البلاد، منذ أعلنت بدء هجوم فصل الربيع السنوي في أبريل الماضي.
المصدر: وكالات
مقتل وإصابة 31 شخصا جراء تفجير انتحاري استهدف رجال دين مسلمين في كابل
قتل 14 شخصا على الأقل وأصيب 17 آخرين، الاثنين، جراء تفجير انتحاري قرب تجمع لرجال دين مسلمين، أثناء مغادرتهم خيمة كبيرة في كابل، حيث تجمعوا لشجب الإرهاب والدعوة للسلام.
قتل 14 شخصا على الأقل وأصيب 17 آخرين، الاثنين، جراء تفجير انتحاري قرب تجمع لرجال دين مسلمين، أثناء مغادرتهم خيمة كبيرة في كابل، حيث تجمعوا لشجب الإرهاب والدعوة للسلام.
ونقلت قناة “TOLOnews” عن شهود عيان، أن التفجير وقع لحظة خروج رجال الدين من مكان اجتماعهم، مضيفين أنهم أصدروا أثناء الاجتماع فتوى تدين النزاع المستمر في أفغانستان منذ نحو عقدين.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الارهابي.
وقتلت سلسلة تفجيرات في كابل العشرات في الشهور الأخيرة، ولم تظهر أي مؤشرات على أن الهجمات الارهابية هدأت خلال شهر رمضان.
وأعلن تنظيم “داعش” الوحشي التكفيري مسؤوليته عن الكثير من الهجمات الارهابية في كابل، ولكن مسؤولين أمنيين يقولون إن من المرجح أن تكون شبكة حقاني الارهابية مسؤولة عن العديد من الهجمات.
وشبكة حقاني تربطها صلات بحركة طالبان الارهابية التي تسعى لفرض تفسيرها المنحرف للشريعة الإسلامية بعد الإطاحة بها من الحكم عام 2001 .
ونفذت طالبان التكفيرية هجمات ارهابية أيضا في مدن إقليمية مع تصعيد قتالها في أنحاء البلاد، منذ أعلنت بدء هجوم فصل الربيع السنوي في أبريل الماضي.
ابنا