تهارج الحمر في الطريق عادة في طريقها إلى مصر والعالم العربي :
بدأ الآن في مصر تنتشر مشاهدات عجيبة في المترو ووسائل المواصلات فتجد شاباً وفتاه يكادا يكونا ملتصقين بحجة أنه يحميها ويدافع عنها من الأغيار وأخرى تضع راسها على كتف زميل لها وكأنها في حالة من الغثيان وأخرى يمسك يديها شاباً يغازلها متجاهلاً كل من حوله ناهيك عن المناطق الخلوية التي تنتشر فيها الفواحش والفجور وهذا من علامات الساعة التي أخبرنا بها المصطفى صلى الله عليه وآله ومن عادات الغرب التي بدأت تتغلغل إلينا عن طريق وسائل الإعلام المختلفة من أنترنت وفضائيات وما بينهما من الواسائل المطبوعة والمادات الفلمية المتداولة بين الفتيان والفتايات . وهنا نشرنا هذا الخبر ليعلم شبابنا أن هذا الفجور مصدره الغرب اللا ديني الآن وهذا مخالف لديننا الذي قنن وحدد كل شيئ حلالً وحراماً وفي النهاية نسبك وماأطعمه والديك هو الذي سيحدد سلوكياتك ماإذا كنت من نطفة طيبة او نطفة خبيثة وهل اطعمك أبواك حلالاً أم حراماً .
اللهم أحفظ شباب المسلمين
باب:
آخر الزمان لا يستحى من الزنا وتفعل الفواحش جهاراً في الأسواق علانية ويتسافدون في الطريق كالحمير وتجفو القبيلة كلها وتنكح المرأة وسط الطريق نهاراً
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان ديدان القراء فمن أدرك ذلك فليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم وهم الأنتنون ثم تظهر قلانس البرد فلا يستحى يومئذ من الزنا.. الحديث رواه الترمذي. (ديدان القراء: أي العادة، والأنتنون: كلمة ذم واحدهم نتن).
وعن أبي أمامة رضي الله عنه في حديث طويل قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لكل شيء إقبال وإدبار وإن من إقبال هذا الدين ما بعثني الله به ثم ذكر من إدبار الدين أن تجفوا القبيلة كلها من عند آخرها الحديث إلى أن قال: وتنحل الخمر غير اسمها حتى يلعن آخر هذه الأمة أولها إلا حلت عليهم اللعنة وقال حتى تمر المرأة بالقوم فيقوم إليها بعضهم فيرفع ذيلها وينكحها وهم ينظرون كما يرفع ذنب النعجة وكما أرفع ثوبي هذا ورفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوباً عليه من هذه السحوليه.. فيقول: القائل منهم لو نحيتها عن الطريق فذلك فيكم كأبي بكر وعمر فمن أدرك ذلك الزمان وأمر بالمعروف ونهى عن المنكر فله أجر خمسين ممن صحبني وآمن بي وصدقني.. رواه الطبراني.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: والذي نفسي بيده لا تفنى هذه الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق فيكون خيارهم يومئذ من يقول لو واريتها وراء هذا الحائط.. رواه أبو يعلى.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لا تقوم الساعة حتى توجد المرأة نهاراً تنكح وسط الطريق وتجامع لا ينكر ذلك أحد فيكون أمثلهم يومئذ الذي يقول لو نحيتها عن الطريق قليلاً فذلك فيهم مثل أبي بكر وعمر فيكم.. رواه الحاكم.
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى يتسافدون في الطرق تسافد الحمير.. رواه البزار والطبراني. (قوله يتسافدون أي يتناكحون.. والسفاد لغة نزول الذكر على أنثى).
رواه الحاكم في المسند عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا تقوم الساعة حتى لا يبقى على وجه الأرض أحد لله فيه حاجة، وحتى توجد المرأة نهارا جهارا تنكح وسط الطريق لا ينكر ذلك أحد، ولا يغيره، فيكون أمثلهم يومئذ الذي يقول: لو يخبئها عن الطريق قليلا.
ولكن هذا الخبر رغم ضعفه فإنه يشهد له حديث: يبقى شرار الناس يتهارجون تهارج الحمر.وقد رواه مسلم من حديث النواس بن سمعان في ذكر الدجال وعلامات الساعة.
وقد قال النووي في شرحه على مسلم: يتهارجون تهارج الحمر أي يجامع الرجال النساء بحضرة الناس كما يفعل الحمير، ولا يكترثون لذلك. هـ.
وتشهد نهاية الفصل الدراسي في النرويج سنوياً مرحلة تُدعى “Russ”، إذ يحتفل طلبة هذا البلد الاسكندنافي بالعطلة من خلال إقامة الحفلات وشرب الكحول بكميات كبيرة، بالإضافة إلى محاولتهم تحدي “الأخلاق العامة” في فصل الربيع من خلال ممارسة الجنس في أماكن عامة.
وتتسبب احتفالات الطلبة النرويجيين في هذه الفترة من السنة في وقوع الكثير من حوادث السير على الطرقات، وهو ما يؤدي أحياناً إلى وفاة أشخاص تتراوح أعمارهم غالباً بين 18 و19 عاماً.
وقال تريجي، الذي يعمل الآن مسؤولاً عن إدارة هيئة الطرق العامة، في بيان له تحت عنوان “لا للجنس على مفترقات الطرق”: “الكل يعرف أن التواجد في وحول مفترقات الطرق أمر خطير للغاية”.
وتابع الوزير السابق: “لن يكون الأمر خطيراً بالنسبة لشخص من دون ملابس على الجسر، لكن قد يطال الخطر السائقين، الذين يُصابون بالدهشة وينسون بشكل كامل أنهم يسوقون “.
االمصدر/ صوت النرويج/ التلفزيون الالماني
رابط :
http://www.norwayvoice.com/tfr/362