وقالت مصادر خاصة من مدينة موروني إنّ “السلطات أوقفت سامبي بعد عودته من فرنسا واستجوبته قبل أن تقرّر فرض الإقامة الجبرية في منزله”، مضيفة إنّ “سامبي موجود في منزله بعاصمة جزر القمر برفقة عدد من أنصاره ونوّاب في البرلمان”.
وأشارت المصادر إلى أن قرار توقيف سامبي جاء بإيعاز دولة خليجية نافذة بسبب عدم ولاء الرئيس السابق لها خاصة في قضية الحرب اليمنية، ورفضه التام لما يجري من مجازر بحق الشعب اليمني المظلوم.