رحلت السلطات الفرنسية اليوم الجمعة، إماما جزائريا سلفيا إلى بلاده وذلك بسبب “خطبه المتطرفة” وبقرار من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
وبحسب صحيفة “جورنال دو ديمونش” الفرنسية، فإن الإمام الهادي دودي يبلغ 63 عاما وكان يعيش في مدينة مارسيليا واحتجز منذ أيام على خلفية اتهامه بإلقاء خطب شديدة التطرف وتحث على الكراهية.
وذكرت وزارة الداخلية في مذكرة الترحيل أن الأمر يتعلق بأعمال تحريض صريحة ومتعمدة على التمييز والكراهية والعنف ضد شخص محدد أو مجموعة من الأشخاص، وخاصة النساء والشيعة واليهود.
صدى البلد