ذكرت انباء ان الطيار في سلاح الجو السوري الملازم أول ع. ط. اقسم بانه عند اقلاعه بطائرته سيخرق جدار الصوت ليصل بسرعة 12 ثانية الى حاملة الطائرات الأميركية ويخرقها في نصفها والطائرة السورية الحربية تحمل 10 طن من متفجرات مع سرعة اسرع من الصوت ستؤدي الى تدمير حاملة الطائرات الاميركية وشطرها الى نصفها وبطبيعة الحال غرقها فورا، وان القيادة السورية علمت بالامر وهي تعالجه لكن هناك طيارون في سلاح الجو السوري قد يلجأون الى هذا الأسلوب لتدمير 11 قطعة حربية أميركية في البحر على مسافة بعيدة عن الشاطئ السوري لكن الطائرات السورية اسرع من الصوت ستغرق أي مدمرة تقوم باختراقها والانفجار فيها، ولذلك فوضع الاسطول الأميركي البحري خطير وقد يتم تدميره كما ان قيادة سلاح الجو السوري تضبط الوضع وهي متخوفة من ان يقوم 10 طيارين من سلاح الجو السوري بهكذا عمليات دفاعا عن ارض سوريا وشرف الجيش السوري وتحطيم الالة العسكرية الأميركية الكبرى.