شام تايمز :
وبالأمس كان قائد فصيل جيش الإسلام الارهابي، عصام بويضاني، قد أعلن بقاء مسلحيه في الغوطة الشرقية ورفضه الخروج منها، داعياً فصائل الجنوب السوري إلى التحرك لنصرة الغوطة.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد رجح أن تؤدي المفاوضات في دوما إلى اتفاق يقضي بتحويلها إلى منطقة “مصالحة”، على أن تعود إليها مؤسسات الدولة السورية.
يذكر أن دوما هي المدينة الوحيدة في الغوطة الشرقية التي لم يدخلها الجيش السوري بعد، وهي أكبر معاقل جيش الاسلام.