بدأت جمعية التربية الإسلامية (السلفية) في البحرين بحملة جديدة لجمع المال لجماعات المعارضة في سوريا تحت ذريعة “المساعدات الإنسانية والإغاثية.
وفي منشور آخر، نشرت الجمعية السلفية المتشددة، صورا لأحد العاملين في الجمعية وإلى جانبه حزمة من الأموال قائلة إن إحدى النساء تبرعت بمبلغ 20 ألف دينار بحريني، بهدف إرسالها إلى سوريا.
وكانت الجمعية السلفية قامت منذ العام 2011 بعدد من الحملات لجمع المال من أجل إرساله إلى سوريا، فيما أظهرت صور تواجدا لقيادات سلفية بحرينية متشددة في سوريا إلى جانب جماعات مسلحة ارهابية، وأظهر شريط مصور قيام أحد المنتسبين لجماعة “صقور الشام” الارهابية بشكر الوفد البحريني على دعمه.
………………