وأخبر “فرج” ـ وهو من شمال شرق سوريا وما زال يرتبط بصلات وثيقة مع الدواعش ـ الصحيفة أن تركيا تعتمد في الكثير من نواحي هجومها على هؤلاء الدواعش.
وأضاف أن “التمويه على هذه الأعمال يكون بعدم نسخ الطرق الداعشية في الأعمال الهجومية حتى لا ينكشف أمر التعاون التركي مع مسلحي داعش وتثير انتقادات دولية، ولكي تكون تكتيكات تفجير السيارات والعربات محددة بحزب العمال الكرستاني” بحسب سماعه من الضباط الأتراك.
المصدر: وكالات
المنار