ووفقا للتقرير المستند إلى مقابلات مع المحققين ووثائق المحكمة، سافر أعضاء الخلية إلى باريس قبل الهجوم، لأسباب لم يحددها المحققون بعد. وهناك اشتروا كاميرا وصوروا برج إيفل.
وكانت الخلية التي تتبع تنظيم “داعش” الإرهابي قد هاجمت شارع “لا رامبلا” في برشلونة وبلدة على شاطئ البحر، مما أسفر عن مصرع 16 شخصا.
رويترز