أخبار عاجلة

بالفيديو | مفاجأة.. أسلحة الشرقية المضبوطة صناعة تركية باعها مسجلين لعناصر تكفيرية

 تسابق الأجهزة الأمنية الزمن، للوصول لمصدر ترسانة الأسلحة،التى تمكن قطاع الأمن العام بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية بالشرقية، من ضبطها داخل سيارة نصف نقل بالصالحية بالمحافظة. وقال مصدرأمني لـ «صوت الأمة»، إن تلك الأسلحة عبارة عن 107طبنجة، و3 جرينوف وبندقية قناصة، و256 خزينة وتبين من خلال الفحص الفني للطبنجات أنها صناعة تركية طبقاً لما هو مثبت بتلك الطبنجات.

وأضاف المصدر، أن وزير الداخلية وجة بتشكيل فريق بحث من قطاع الأمن العام وقطاع الأمن الوطني وقطاع الجريمة المنظمة، وتجري مناقشة المتهمين المضبوطين وتبين من التحريات أنهما تجار سلاح لي ليست لما أية أنتماءات سياسية وأنهما أتخذوا من منطقة الصالحية بالشرقية محطة ترانزيت للجوء إلى أحد الأشحاص لمساعدتهم في المرور من طريق القنطرة شرق بسياة الأسلحة إلى العريش ليتمكنوا من الوصول إلى رفح.

كما تجري مناقشة المتهمين حول مصدر الأسلحة وطريقة دخولها البلاد وخل هناك كمية أخرى مخزنة بأحد الأماكن وكذا مناقشتهم حول باقي المتهمين الذين ساعدوا في دخول شحنة السلاح إلي البلاد والمرور بها بين المحافظات.

فيما رجحت التحريات الأولية احتمالية، أن يكون هناك اتفاق تم بين عناصر جنائية وعناصر تكفيرية، يقضي بأن تتولى الأولى مهمة جلب السلاح وبيعه لتلك العناصر الإرهابية مقابل مبالغ مالية طائلة لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف الأكمنة وارتكازات بشمال سيناء، حيث تبين أن تلك الأسلحة المتطورة تضاهي الأسلحة التي يستخدمها العناصر الإرهابية في استهداف الأكمنة وقوات إنفاذ القانون بشمال سيناء.

صوت الامة

عن مركز القلم للأبحاث والدراسات

يهتم مركز القلم بمتابعة مستقبل العالم و الأحداث الخطرة و عرض (تفسير البينة) كأول تفسير للقرآن الكريم في العالم على الكلمة وترابطها بالتي قبلها وبعدها للمجامع والمراكز العلمية و الجامعات والعلماء في العالم.

شاهد أيضاً

مقررة للأمم المتحدة : إسرائيل ترتكب “تطهيرا عرقيا وإبادة جماعية” بغزة

RT : أكدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية أن “هناك أسبابا منطقية” للقول إن إسرائيل ارتكبت العديد …

اترك تعليقاً