وأكد حسين غيب برور أن بث الخلافات يمثل أسلوبا جديدا للأعداء في توجيه الضربات للنظام الإسلامي، مضيفا “علماء أهل السنة هم قرة أعيننا”.
وأضاف: “في مقدمة الشهداء يأتي شهداء علماء الدين.. إذ كان علماؤنا طيلة تاريخ إيران هم الرواد في الحفاظ على الدين، وفي بعض الأحيان كانوا يضحون بأرواحهم”.
وأشار رئيس منظمة تعبئة المستضعفين، خلال مراسم دفن علماء الدين في سيستان وبلوجستان، إلى أن الأمر إذا تطلب الحفاظ على الإسلام فالجميع يبذلون جهودهم سنة وشيعة من أجله، مشددا على أن تبقى رسالة نبي الإسلام شامخة.
المصدر: وكالة أنباء فارس
RT