وبحسب موقع “المصدر” الإسرائيلي، فقد قرر شينغ اختيار المعهد الإسرائيلي لنقل تجربته إلى الصين لكونه رائدا في “ثورة التقنية الناشئة”.
وبدأت أعمال بناء المعهد الذي حمل اسم غوانغدونغ –التخنيون في 2015، ويعنى بتدريس: الهندسة الكيميائية، والعلوم، والهندسة الخاصة بالمواد، والهندسة الحيوية والغذائية.
ونقل الموقع عن القنصل الإسرائيلي العام في مقاطعة غوانغدونغ في الصين، ناداف كوهين، قوله: “إسرائيل هي الدولة الثانية التي تقيم جامعة أجنبية في الصين بعد روسيا. تعتبر إسرائيل هنا ماركة عصرية وتحظى بتعامل خاص”.