"يابنى كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا"..الإمام علي (عليه السلام)

السلفية تكفر بعض حكام و مجتمعات هذه الأمة

و غيره ممن أشرك بالله علانية و لم يوحد.

و من أراد معرفة هذه الحقائق فليرجع الى مؤلفات شيوخهم ابن تيمية و ابن عبد الوهاب و انا نقلت لكم نموذج منشور في صفحة الدرر السنية على الانترنت فما بالكم ما يدور في نفوسهم

https://dorar.net

فبعد أن يثبت في نفوس من يؤمنون بفكرهم أن الشرك الأكبر هو أنواع و أغلبها هي اختراعات من عند أنفسهم ، فاذا قنع الشاب الغر بهم يقرأ القرآن الكريم بتفسيرهم و رؤيتهم  فيحكم على من أشرك بانه حلال الدم

و جميع كتبهم في العقائد تبيح دم المشرك و ماله و عرضه

هذه صورة من كتاب شيخهم

 

هذه (عقيدة أهل السنة و الجماعة )

    الموسوعة العقدية

الكتاب الثاني: الإيمان بالله:

(توحيد الربوبية، والألوهية، والأسماء والصفات – الشرك وأقسامه)

الباب الرابع: الشرك – أقسامه ووسائله

 الفصل الثاني: أقسام الشرك

 المبحث الأول: الشرك الأكبر تعريفه وحكمه وأقسامه

 المطلب الثالث: أقسام الشرك الأكبر

المسألة الأولى: الشرك في الربوبية

ثانياً: أنواع الشرك في الربوبية والأسماء والصفات

النوع الأول: شرك التعطيل؛ وهو أقبح أنواع الشرك، كشرك فرعون إذ قال: وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ، وقال تعالى مخبراً عنه ما قال لهامان: وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَّعَلِّي أَبْلُغُ الأَسْبَابَ أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِبًا.

هذا القسم من الشرك ينقسم قسمين:

1- نوع في توحيد الربوبية، ويكون من وجهين:

أ- بالتعطيل، وذلك:

إما بالإلحاد، كقول فرعون: وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ [الشعراء: 23]، ويدخل فيه الشيوعية, والاشتراكية, والقومية, وغيرها من الاتجاهات الهدامة التي تجددت.

وإما بتعطيل المصنوع عن صانعه: كالقول بقدم العالم.

وإما بتعطيل معاملة الصانع عما يجب على العبد من حقيقة التوحيد: كالقول بوحدة الوجود.

وإما تعطيل الصانع عن أفعاله: كمنكري إرسال الرسل، ومنكري القدر، ومنكري البعث والنشور، وغيرها.

ب- بالأنداد، وذلك:

إما بدعوى التصرف في الكون من الغير كمشركي قوم إبراهيم الصابئة، والمتصوفة القائلين بالغوث, والقطب, والأوتاد، والأبدال وتصرفهم كما يدعون.

وإما بإعطاء السلطة لأحد غير الله في التحليل والتحريم، كما كان في النصارى، وفي بعض حكام هذه الأمة، والقوانين الوضعية وغيرها.

مقالات مشابهة