لم ابكي بحرقة في حياتي مثلما بكيت وانا امر من تحت بوابة عشتار الزرقاء باسودها في متحف برلين للاثار…فقد شاهدت تاريخ بلدي العظيم وتدوسه وحوش الظلام وادعياء ارض الرافدين… يا الاهي ماذا حل ببلدي…
شبابيك