الماسونية من “سعد زغلول” لـ”أحمد سبايدر” يعد يوسف وهبي منأبرز المتهمين بالإنتماء إلي الماسونية يعد يوسف وهبي منأبرز المتهمين بالإنتماء إلي الماسونية “الماسونية” تعني البناءون الأحرار، وهي منظمة يهودية سرية، تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وتتستر تحت شعارات “حرية – إخاء – مساواة – إنسانية”. تأسست الماسونية على يد هيرودس أكريبا “تالماسونية من “سعد زغلول” لـ”أحمد سبايدر” يعد يوسف وهبي منأبرز المتهمين بالإنتماء إلي الماسونية يعد يوسف وهبي منأبرز المتهمين بالإنتماء إلي الماسونية “الماسونية” تعني البناءون الأحرار، وهي منظمة يهودية سرية، تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وتتستر تحت شعارات “حرية – إخاء – مساواة – إنسانية”. تأسست الماسونية على يد هيرودس أكريبا “ت 44م”، وهو من ملوك الرومان، بمساعدة مستشاريه اليهوديين حيران أبيود، نائب رئيس المنظمة، وموآب لامي، كاتم سر أول المنظمة. دخلت الماسونية مصر مع الحملة الفرنسية 1798، فشهدت مصر إنشاء أول محفل ماسوني، أقامه الضباط الفرنسيون “محفل إيزيس”، والذي دخله بعض “أكابر المصريين”. بدأت فكرة الماسونية المصرية في أوروبا، تجذب كتابا وفلاسفة كبارا، في أواخر القرن الثامن عشر، الذين شرعوا بدورهم في تكوين دوائر وحلقات وجمعيات تحمل أسماء “وادى النيل”، “ممفيس”، “مصراييم”، وتعنى باللغة العبرية مصر، وهو ما يفسر وجود عدد هائل من اليهود في الدوائر الماسونية. لكن الحقيقة المؤكدة أن الجيش الفرنسي خرج من مصر، بعد أن شهدت الإسكندرية ميلاد أول محفل ماسوني في أواخر عام 1800، وبحلول القرن التاسع عشر، انتشرت هذه المحافل في كل مصر، خاصة بالقاهرة والإسكندرية. 44م”، وهو من ملوك الرومان، بمساعدة مستشاريه اليهوديين حيران أبيود، نائب رئيس المنظمة، وموآب لامي، كاتم سر أول المنظمة. دخلت الماسونية مصر مع الحملة الفرنسية 1798، فشهدت مصر إنشاء أول محفل ماسوني، أقامه الضباط الفرنسيون “محفل إيزيس”، والذي دخله بعض “أكابر المصريين”. بدأت فكرة الماسونية المصرية في أوروبا، تجذب كتابا وفلاسفة كبارا، في أواخر القرن الثامن عشر، الذين شرعوا بدورهم في تكوين دوائر وحلقات وجمعيات تحمل أسماء “وادى النيل”، “ممفيس”، “مصراييم”، وتعنى باللغة العبرية مصر، وهو ما يفسر وجود عدد هائل من اليهود في الدوائر الماسونية. لكن الحقيقة المؤكدة أن الجيش الفرنسي خرج من مصر، بعد أن شهدت الإسكندرية ميلاد أول محفل ماسوني في أواخر عام 1800، وبحلول القرن التاسع عشر، انتشرت هذه المحافل في كل مصر، خاصة بالقاهرة والإسكندرية.
Check Also
حاخام “يبارك” جنودا متهمين بالاعتداء جنسيا على أسير فلسطيني
الأناضول : شفقنا : أعرب الحاخام مئير مازوز، صاحب النفوذ الكبير في السياسة الإسرائيلية، عن …